350رياضي من أبطال العراق والعرب وأسيا والعالم , يمثلون الهيئة العامة لنادي الشرطة الرياضي, يجتمعون لسحب الثقة من سياسي فاشل كان يبيع الخيار والبصل, وأتى بمساعدة حزبه الحاكم الفاشل لسرقة منصب رئيس النادي من أبنائه الأبطال, ومن ثم بجهله ألغى أغلب الفرق الرياضية وطرد الأبطال, ليُعين شقيقه المعوق وأبناء شقيقته وأصدقائه في مناصب فنية مهنية في النادي العريق.
صوتت الهيئة العامة لنادي الشرطة الرياضي على سحب الثقة من وطبان أو بنيان رئيس النادي, لكن الوزير الفاشل جاسم محمد جعفر, الذي حطم الرياضة العراقية وأعادها خمسة عقود إلى الوراء,
أصدر قراراً “وأعتقد” وطبان من كتبه له, يقول فيه أن أعضاء حزب اللغوة الحاكم فوق القانون, ولايحق لأبطال الشرطة أن يسحبوا الثقة من زميله الدعوجي الفاشل بنيان, الذي لم يكن في يوم من الأيام”لا شاطوح ولا ناطوح”
وهذه المفردة يستخدمها أهل الرياضة حصراً.
إياد بنيان , يتمسك بالكرسي مثل سيده الذي تم كنسه من الكرسي بإجماع وطني مرجعي شعبي رغماً عن أنفه وشواربه, بعد أن حطم العراق وشعبه خلال ثمان سنوات عجاف لم تمر على العراقيين حتى في زمن هولاكو وصدام.
ويقول بنيان إن ال 350 رياضي أعضاء الهيئة العامة لنادي الشرطة “لصوص وسراق” لماذا ؟ لأنهم لايقبلون أن يجلس سياسي فاشل على كرسي الرياضة ويتصرف بحماقة وجهل كما تصرف هو.
وعلى طريقة “ناصر أخاك إن كان ظالم أو مظلوم” قام الوزير الفاشل جسومي بإصدار بيان باسم وزارة الرياضة والشباب, لم يعترف به بنتائج إنتخابات نادي الشرطة, لأنها أتت بما لاتشتهي سفن زميله في الحزب.
مسك الختام : إلى جميع الأبطال وحملة الأوسمة الدولية الذين أزاحوا بنيان عن الكرسي, لاتهتموا بخرابيشه وإعتراضه على قرار كم الشجاع, لأن الدجاجة عندما يتم ذبحها “إترافس” قبل أن تقطع النفس, وسيده الأكبر قبل أيام “كام ايزاكط” عندما تم “كنسه” من الكرسي رغماً عن أنفه وشواربه, وأخذ يهدد ويتوعد ويقول “الولاية الثالثة باقية وتتمد” ووصف الآخرين بالخونة وعملاء لجهورية موزنبيق الديمقراطية , وبعد ذلك مثل “الكرته” وافق وأيد بديله.
عليكم التمسك بحقكم الديمقراطي الدستوري الأولمبي, وبعد أسبوع ينتهي جسومي الفاشل وبنيان الفاشل كما أنتهى لصهم الأكبر وفاشلهم الأعلى.