23 ديسمبر، 2024 1:24 ص

الغول الامريكي الشرير واخر ترويع لتخريب العراق : ازمة سد الموصل ..!

الغول الامريكي الشرير واخر ترويع لتخريب العراق : ازمة سد الموصل ..!

نتيجةً لمتابعاتي المتواضعة وقراءتي المستمرة للاوضاع الدولية عموماً و الشرق الاوسطية (بعد زرع كيان العبري في قلبها ) ‘ اقول نتيجة لذلك وصلت الى قناعة ان الادارات الامريكية المتعاقبة ( ومصدر القرارت الثابتة في توجهاتها خارج حدود ولاياتها المتحدة ) ومنذ انتهاء الحرب العالمية الثانية ‘ هي اشرس واحقر الادارات العدوانية التوسعية لحدود الشر والتخريب وإذلال االانسانية خارج تلك الحدود حتى مع اخلص اصدقائها وحلفائها ( الاستراتيجيين ‘ قبل المرحليين ) حتى الطفوليين الذين لايشكلون قوة نملة ضعيفة عندما تعرف مصدر القرارالامريكى انه ليس بحاجة له ‘ لا يتركه وشأنه ‘ بل يعمل على أيصاله ألى حضيض الاحتقار ( كما فعل مع احمد الجلبي في حالة العراق ) وسمى شاه ايران الشرطي المخلص لهافي المنطقة بـ( ذيل الفار) وتجسس ( ولايزال ) وبشكل غير اخلاقي تماماً ‘ على اخلص حلفاءها من حكام الغرب ‘ ولم ارى أ و ا قرأ عن تاريخ اي قوة في العالم غير الادارات الامريكية الكاذبة والمنافقة في ادعاءتها حول حقوق الانسان وحرية الانسان في الاختيار حتى في نمط حياتها الشخصية و كذلك لم ا رى وا قرأ في التاريخ اي قوة كونية عدا الادارات الامريكية ‘ تشجع على الانحطاط الاخلاقي والقيم الانسانية في المجتمعات خارج ولاياتها المتحدة واعتبار هذا الاختيار طريقا للهيمنة والسيطرة على تلك المجتمعات

وفي مقدمة تلك المجتمعات ‘ المجتمع الاسلامي ‘ حتى ان مايسمى بـ( البعثات التبشيرية !!!) عندماتتوجه الى الشرق المتوسط تعمل بشكل مباشر بتوجه من سيء السمعة في الحياة الانسانية ( المخابرات المركزية لتلك الادارات ).

فيما يخص بلدي وشعبي العراقي ‘ فلم أقرأ ولم اسمع حتى في هجمات التتر والمغول ‘ جرائم بشعة من نوع الذي مارسه ادارة المجرم النذل (جورج بوش الابن ) اثناء الهجوم والاحتلال ولايزال ولكن بشكل اكثر بشاعة مما فعله ا ثناء هجمة الاحتلال ‘ الآن ‘ أن تلك الادارة المجرمة تعمل بشكل إجرا مي خبيث وبعناوين شتى يومياً من اجل تحطيم كل القيم والمباديء القيمة داخل المجتمع العراقي بحيث ان المواطن العراقي لم يبقى امامة إلا إختيارات صعبة جداً بداً بالهجرة و دخول في منظمات المافيا مروراً بالمشاركة في الحروب الطائفية القذرة أو اللجوء الى منظمات ارهابية كداعش وأمثالها ‘ وتخطط من أجل ذلك يومياً المخابرات الآمريكية وبتعاون مباشر مع موساد العبري المجرم ‘ ذلك بعد أن سلم العراق و بـ( خطة محكمة ) ألى مجموعات طائفية وفاسدين تحت عنوان ( العملية السياسية بمشاركة جميع الاطياف ….!!! ) لاترى بينهم ا ى صاحب تأريخ نظيف حتى في إنتماءه لطائفتة ‘ يسرقون ويبعون العراق يومياً ويدعوا انهم يحاربون الفساد ويحافظون على وحدة العراق ‘ وهم يرددون كالببغاء كل ما تبثها المراكز الاعلامية المشبوهة لامريكا والمخابرات الغربية حليفة لها عن ( مخطط تقسيم العراق ..!!!) ولانسمع من هؤلاء المشاركين كلاماً ولاعملاً يطمئن العراقيين بأنهم ضد تقسيم بلدهم ‘ بل تراهم مشاركين في تعميق هذا التوجه بشكل لايستبعد أحد بان ياتي يوم لايبقى العراق ( حتى كما خطط له بايدن وصديقه الجمهوري ) ‘ بل أن احدهم يدعو ودون خجل عدم مشاركة فئة مهمة من شعبة في تحرير مناطق التى تحتلها الارهابين ليفسح مجال الاوردوغان يقوم بواجبة …!!! ‘ بل ان حقارة التخطيط

الامريكي بإتجاه تقسيم العراق ‘ يدفع و يومياً بعض القوى الاقليمية ( تركيا الاوردوغانية في المقدمة ) بان يشجع سيره باتجاه تقسيم العراق بشكل علني احياناً وبمخطاتها السرية التامة في احيان كثيرة حالماً بضم ( ولاية الموصل – طبعأ حسب حلم العثماني تشمل : موصل ودهوك واربيل و السليمانية ) ولأن الخطة التوسعية الاردوغانية متلائمه مع خطط الادارة الامريكية لتفكيك المنطقة ‘ نراه ساكتاً عن تصرفات النظام التركي ولكن وبكل خباثة تركز على ان تخريب الوضع العراقي يعود للتدخل الايراني لان ايران تحارب العدوانية وسياسة الهيمنة الامريكية ( بغض النظر عن النوايا..! ) في جانب وفي جانب اخر تعمل وبشكل منظم لتعميق الصراع الطائفي وهي تشجع حلفاءها في المنطقة ضد نهج ايران الاستقلالي متهما بان طهران فقط تمثل خطر على الطائفة الاخرى في المنطقة ‘ وعندما تشجع الادارة الامريكية روح انفصال الكرد عن العراق تدعم تركيا في محارية الكرد وتعتبر الفصائل القومية الكردية هناك منظمات ارهابية…! وهي تبث على مدار الساعه كل المعلومات التي تؤدي نشرها الى التفرقة لاهل المنطقة كـالتقرير الذي يتحدث عن محاربة المسيحيين في الشرق الاوسط معتبراً ان ذلك يعني ازمة كبرى يمر بها الشرق الأوسط و علامة على فشل تجربة الدولة الوطنية ومشروع بناء الدولة/الامة في العالم العربي في فترة ما بعد الاستقلال ….!!) ‘وبث على نطاق واسع تصريح مدير وكالة الاستخبارات الدفاع الأميركية فنسنت ستيوارت ان»العراق وسوريا تشظيا كدول ويتعذر عليهما الرجوع لما كانا عليه بسبب الحرب والتوترات الطائفية»، مضيفا إن «واشنطن لا تسعى لهذا الهدف لكنه أمر محتمل الحدوث…..!!

تجاه كل ذلك نرى ان كل المشاركين في العملية السياسية في العراق ولكي ( لاتغضب عليهم الادارة الامريكية ) و ينتقم منهم يسكتون عن اعلان تلك الخطط بل يعملون بشكل مباشر وغير مباشر لتحقيق ما تعلنها تلك الادارة ‘ والحديث هذه الايام عن مخاطر المتوقعة من انهيار سد الموصل وتناقضات رد الفعل للحدث من قبل المشاركين في العملية السياسية متفق في الجوهر مع

بث الخوف الامريكى و ترددهم عن قول الحقيقة خوفا من تحويلهم الى ( ذيول الفار) تدخل ضمن تلك المخططات االابتزازية للادارة الامريكية و سكوت تلك الادارة ايضاً عن التدخل العسكري التركي مرتبط تماماً بالتحالف الامريكي التركي حول تقسيم العراق وسكوت الامريكي على الطموح التركي في التوسع على حساب العراق لان تركيا ( ومن يحكمها ) في اهدافه التوسعية متفق مع الخطة الامريكية لمنع ظهور ارادات وطنية في المنطقة من اجل ضمان الامان ( الدولة العبرية ) من هنا ‘ممكن قرأة نسج ( خطر انهيار سد الموصل ) من قبل الغول الأمريكي وفجاةً وعلى اعلى مستويات السياسية والعسكرية بان سياسة الخبث لترويع الناس (ميؤسين اساساً) في العراق وترغيب الفاسدين للتسابق لكسب الغنيمة كنتيجة نهائية لاهدافهم غير المشروعه واغراء تركيا الاوردوغانية للتمسك بالمشاركة في خطة تقسيم العراق .

* خلاصة الكلام

في ختام اجتماع دول التحالف وتحت عنوان ( أصدقاء سوريا) لدعم النازحين والمهاجرين السوريين ‘ وهذه احدى بدعات الغول الامريكي ..! اعلن معلومة يدعو لتوقف ‘ حيث اشار البيان الختامي : الإستمرار في جمع الدعم المالي للنازحين يكفي لعام 2020 ..! فهذا يعني استمرار الدمار في سوريا اربعة اعوام اخرى …! وهذا يعني ان في جعبة الغول الامريكي ( فايروسات ) انتشار بدائل لـ(دواعش ) كاحتياط ودعم نموها لمواجهة ظهور اي ارادة وطنية قد تظهر لمواجهة الغول وتوابعها في المنطقة … والله اعلم

الغول الامريكي الشرير واخر ترويع لتخريب العراق : ازمة سد الموصل ..!
نتيجةً لمتابعاتي المتواضعة وقراءتي المستمرة للاوضاع الدولية عموماً و الشرق الاوسطية (بعد زرع كيان العبري في قلبها ) ‘ اقول نتيجة لذلك وصلت الى قناعة ان الادارات الامريكية المتعاقبة ( ومصدر القرارت الثابتة في توجهاتها خارج حدود ولاياتها المتحدة ) ومنذ انتهاء الحرب العالمية الثانية ‘ هي اشرس واحقر الادارات العدوانية التوسعية لحدود الشر والتخريب وإذلال االانسانية خارج تلك الحدود حتى مع اخلص اصدقائها وحلفائها ( الاستراتيجيين ‘ قبل المرحليين ) حتى الطفوليين الذين لايشكلون قوة نملة ضعيفة عندما تعرف مصدر القرارالامريكى انه ليس بحاجة له ‘ لا يتركه وشأنه ‘ بل يعمل على أيصاله ألى حضيض الاحتقار ( كما فعل مع احمد الجلبي في حالة العراق ) وسمى شاه ايران الشرطي المخلص لهافي المنطقة بـ( ذيل الفار) وتجسس ( ولايزال ) وبشكل غير اخلاقي تماماً ‘ على اخلص حلفاءها من حكام الغرب ‘ ولم ارى أ و ا قرأ عن تاريخ اي قوة في العالم غير الادارات الامريكية الكاذبة والمنافقة في ادعاءتها حول حقوق الانسان وحرية الانسان في الاختيار حتى في نمط حياتها الشخصية و كذلك لم ا رى وا قرأ في التاريخ اي قوة كونية عدا الادارات الامريكية ‘ تشجع على الانحطاط الاخلاقي والقيم الانسانية في المجتمعات خارج ولاياتها المتحدة واعتبار هذا الاختيار طريقا للهيمنة والسيطرة على تلك المجتمعات

وفي مقدمة تلك المجتمعات ‘ المجتمع الاسلامي ‘ حتى ان مايسمى بـ( البعثات التبشيرية !!!) عندماتتوجه الى الشرق المتوسط تعمل بشكل مباشر بتوجه من سيء السمعة في الحياة الانسانية ( المخابرات المركزية لتلك الادارات ).

فيما يخص بلدي وشعبي العراقي ‘ فلم أقرأ ولم اسمع حتى في هجمات التتر والمغول ‘ جرائم بشعة من نوع الذي مارسه ادارة المجرم النذل (جورج بوش الابن ) اثناء الهجوم والاحتلال ولايزال ولكن بشكل اكثر بشاعة مما فعله ا ثناء هجمة الاحتلال ‘ الآن ‘ أن تلك الادارة المجرمة تعمل بشكل إجرا مي خبيث وبعناوين شتى يومياً من اجل تحطيم كل القيم والمباديء القيمة داخل المجتمع العراقي بحيث ان المواطن العراقي لم يبقى امامة إلا إختيارات صعبة جداً بداً بالهجرة و دخول في منظمات المافيا مروراً بالمشاركة في الحروب الطائفية القذرة أو اللجوء الى منظمات ارهابية كداعش وأمثالها ‘ وتخطط من أجل ذلك يومياً المخابرات الآمريكية وبتعاون مباشر مع موساد العبري المجرم ‘ ذلك بعد أن سلم العراق و بـ( خطة محكمة ) ألى مجموعات طائفية وفاسدين تحت عنوان ( العملية السياسية بمشاركة جميع الاطياف ….!!! ) لاترى بينهم ا ى صاحب تأريخ نظيف حتى في إنتماءه لطائفتة ‘ يسرقون ويبعون العراق يومياً ويدعوا انهم يحاربون الفساد ويحافظون على وحدة العراق ‘ وهم يرددون كالببغاء كل ما تبثها المراكز الاعلامية المشبوهة لامريكا والمخابرات الغربية حليفة لها عن ( مخطط تقسيم العراق ..!!!) ولانسمع من هؤلاء المشاركين كلاماً ولاعملاً يطمئن العراقيين بأنهم ضد تقسيم بلدهم ‘ بل تراهم مشاركين في تعميق هذا التوجه بشكل لايستبعد أحد بان ياتي يوم لايبقى العراق ( حتى كما خطط له بايدن وصديقه الجمهوري ) ‘ بل أن احدهم يدعو ودون خجل عدم مشاركة فئة مهمة من شعبة في تحرير مناطق التى تحتلها الارهابين ليفسح مجال الاوردوغان يقوم بواجبة …!!! ‘ بل ان حقارة التخطيط

الامريكي بإتجاه تقسيم العراق ‘ يدفع و يومياً بعض القوى الاقليمية ( تركيا الاوردوغانية في المقدمة ) بان يشجع سيره باتجاه تقسيم العراق بشكل علني احياناً وبمخطاتها السرية التامة في احيان كثيرة حالماً بضم ( ولاية الموصل – طبعأ حسب حلم العثماني تشمل : موصل ودهوك واربيل و السليمانية ) ولأن الخطة التوسعية الاردوغانية متلائمه مع خطط الادارة الامريكية لتفكيك المنطقة ‘ نراه ساكتاً عن تصرفات النظام التركي ولكن وبكل خباثة تركز على ان تخريب الوضع العراقي يعود للتدخل الايراني لان ايران تحارب العدوانية وسياسة الهيمنة الامريكية ( بغض النظر عن النوايا..! ) في جانب وفي جانب اخر تعمل وبشكل منظم لتعميق الصراع الطائفي وهي تشجع حلفاءها في المنطقة ضد نهج ايران الاستقلالي متهما بان طهران فقط تمثل خطر على الطائفة الاخرى في المنطقة ‘ وعندما تشجع الادارة الامريكية روح انفصال الكرد عن العراق تدعم تركيا في محارية الكرد وتعتبر الفصائل القومية الكردية هناك منظمات ارهابية…! وهي تبث على مدار الساعه كل المعلومات التي تؤدي نشرها الى التفرقة لاهل المنطقة كـالتقرير الذي يتحدث عن محاربة المسيحيين في الشرق الاوسط معتبراً ان ذلك يعني ازمة كبرى يمر بها الشرق الأوسط و علامة على فشل تجربة الدولة الوطنية ومشروع بناء الدولة/الامة في العالم العربي في فترة ما بعد الاستقلال ….!!) ‘وبث على نطاق واسع تصريح مدير وكالة الاستخبارات الدفاع الأميركية فنسنت ستيوارت ان»العراق وسوريا تشظيا كدول ويتعذر عليهما الرجوع لما كانا عليه بسبب الحرب والتوترات الطائفية»، مضيفا إن «واشنطن لا تسعى لهذا الهدف لكنه أمر محتمل الحدوث…..!!

تجاه كل ذلك نرى ان كل المشاركين في العملية السياسية في العراق ولكي ( لاتغضب عليهم الادارة الامريكية ) و ينتقم منهم يسكتون عن اعلان تلك الخطط بل يعملون بشكل مباشر وغير مباشر لتحقيق ما تعلنها تلك الادارة ‘ والحديث هذه الايام عن مخاطر المتوقعة من انهيار سد الموصل وتناقضات رد الفعل للحدث من قبل المشاركين في العملية السياسية متفق في الجوهر مع

بث الخوف الامريكى و ترددهم عن قول الحقيقة خوفا من تحويلهم الى ( ذيول الفار) تدخل ضمن تلك المخططات االابتزازية للادارة الامريكية و سكوت تلك الادارة ايضاً عن التدخل العسكري التركي مرتبط تماماً بالتحالف الامريكي التركي حول تقسيم العراق وسكوت الامريكي على الطموح التركي في التوسع على حساب العراق لان تركيا ( ومن يحكمها ) في اهدافه التوسعية متفق مع الخطة الامريكية لمنع ظهور ارادات وطنية في المنطقة من اجل ضمان الامان ( الدولة العبرية ) من هنا ‘ممكن قرأة نسج ( خطر انهيار سد الموصل ) من قبل الغول الأمريكي وفجاةً وعلى اعلى مستويات السياسية والعسكرية بان سياسة الخبث لترويع الناس (ميؤسين اساساً) في العراق وترغيب الفاسدين للتسابق لكسب الغنيمة كنتيجة نهائية لاهدافهم غير المشروعه واغراء تركيا الاوردوغانية للتمسك بالمشاركة في خطة تقسيم العراق .

* خلاصة الكلام

في ختام اجتماع دول التحالف وتحت عنوان ( أصدقاء سوريا) لدعم النازحين والمهاجرين السوريين ‘ وهذه احدى بدعات الغول الامريكي ..! اعلن معلومة يدعو لتوقف ‘ حيث اشار البيان الختامي : الإستمرار في جمع الدعم المالي للنازحين يكفي لعام 2020 ..! فهذا يعني استمرار الدمار في سوريا اربعة اعوام اخرى …! وهذا يعني ان في جعبة الغول الامريكي ( فايروسات ) انتشار بدائل لـ(دواعش ) كاحتياط ودعم نموها لمواجهة ظهور اي ارادة وطنية قد تظهر لمواجهة الغول وتوابعها في المنطقة … والله اعلم