حسب المثل الشعبي يقول ( على الرنة طحينج ناعم ) جلال الطلباني السلامة له : الرجل المهذب المخلص للعراق .قال مره قبل خمسة أعوام ان القسم من السياسين / رجل / مع السلطة / ورجل / مع الارهاب .وكان الرجل صادقا ومخلصاً للعراق .الان نفس السياسين ينعقون كذبا بان عشائر الفلوجة سوف تنتفض ضد داعش . والقسم الاخ ينعق ان القصف يؤثر على المواطنيين من الأطفال والنساء . بينما الأصوات المعتدلة مثل الحردان الذي قال ان هذه المراة التي واقفه تخبز في الفلوجة داعشية . وكشف رئيس مجلس إنقاذ الانبار حميد الهايس ان نجل رجل الدين البارز عبد الملك السعدي احد قادة تنظيم داعش في قضاء الفلوجة . مشيرا الى ان السعدي . لم يصدر حتى الان دعوى لقتال داعش المنشورة في السومرية .28 / تشرين الثاني عام .2015لماذا لم تحسم الفلوجة قبل الموصل . ياحكومة ياضباط اركان ياقاده عسكرين يامستشارين ربما السياسين الان غير مهتمين ﻻنهم مشغلون في عملية الاستحقاق الوزاري .. لكن حتى الأطفال لم تقبل يتحرر موقع يبعد عن مركز بغداد 400 / كيلو متر الموصل . ويترك موقع يبعد عن بغداد 60 / كلو متر الفلوجة .اي خطة تآمرية رسمت ومن المسؤول عن رسمها .. طبعاً تخطيط مدروس من قبل عملاء القاعدة وداعش وقسم من الحزب الاسلامي المتواجدين بالحكومة والبرلمان وفي محافظة الرمادي .. تنعق اصواتهم ان الفلوجة سوف تنهض عشائرها لمحاربة الدواعش وهذه السمفونية تعزف من سنين على هذا الوتر التآمري الكذاب من اجل إسقاط العملية السياسية بالعراق وتدمير البلد ..
عندما يتحرك الجيش لتحرير الموصل . تتحرك عملاء الفلوجة التى هم الان تحت الإنفاق لاحتلال الرمادي مرة اخرى . والتجارب كثيرة تعلمناها من العملاء والكذابين . الذين كانو ينعقون . بان الحكومة لم تسلح العشائر . وعندما تسلح الحكومة العشائر . يتحول السلاح الى داعش وشرطة المحافظات تسلم الى داعش . ايها الكذابون ايها العملاء . لقد انكشفت ادواركم .ومع الأسف هذه الأدوار ربما تمر على حكومة المحاصصة المشغولة الان بالكابينة الوزارية الجديد والتى تطالب بالحصص التى تتصارع عليها . لكن العراقيين الطيبين الشرفاء أملهم بالمرجعية الشريفة وفصائل الحشد الشعبي والجيش والشرطة التى تحمي الديرة والوطن والشرف وتقضي على هولاء الجرذان القذرين داعش والسياسين المرتزقة الكذابين .في البرلمان وفي قيادة محافظة الرمادي التى لم يهديهم الله لخدمة محافظتهم التى تضررت اكثر من المحافظات بالمنطقة الغربية .