قبل عشر سنوات اتحفنا الدكتور العزيز والباحث الاجتماعي والمتخصص في الارشاد النفس عبد الكريم خليفة المحمدواوي في دراسة وبحث عن منطقة سكنية في كركوك من الدراسات المهمة عن تاريخ كركوك في مساحة من الارض ويطلق عليها العرصة التي كانت خالية من البناء والسكن واستقر فيها عوائل جاءت من مختلف مناطق العراق وخاصة من الجنوب لاسباب تتعلق اولا بطلب العمل وبعد ان اصبحت كركوك مدينة منتجة للنفط وتحتاج الي ايدي عاملة وعزوف اهل كركوك بالاشتغال بها لا اهتما مهم بالعمل والمهن التجارية وكذلك تاسيس الفرقة الثانية العسكرية وهي من اوائل الفرق والتي اصبح لها دور في االحياة العسكرية ودورها في الانقلابات العسكرية من انقلاب بكر صدقي الي ثورة الشواف واعدام قائدها والعميد ناظم الطبقجلي قائد الفرقة الثانية الداعم للثورة حيث ان اكثرية المتطوعين في الفرقة من محافظات الجنوب واستقروا جميع في كركوك منذ الثلاثيات لحد الان واصبحوا جزء من كركوك تاريخيا بحكم الاختلاط والانتشار في مختلف احياء المدينة انه فعلا موروث شعبي جميل الي احبة اعزاء ساهموا في جميع مجالات الحياة ولهم مساهمات جدية وشخوص تقلدوا مراكز مهمة (العرصة) هي من الاحياء الشعبية الكبيرة في كركوك، أعوام الثلاثينيات من القرن الماضي. وهي مقطونة بغالبية ساحقة من العرب القادمين بعد تأسيس شركة النفط وكذلك الفرقة العسكرية، في أوائل العشرينات من القرن الماضي. ولقد تم هدمها وتوزع أهلها الجنوبيين ضمن تشكيلة شعب كركوك المتآخي. من الصعوبة أن نستطيع أن نفرق أو نفرز هؤلاء الافراد، علماً ان لهم تأثير كبير على هذه المدينة من جميع النواحي. ان ما جعلني أن أكتب هذا البحث هو تعمد أو حسن نية الكثير من الباحثين بإهمال هذه المحلة المهمة من تكوينات محافظة كركوك.
من أجل توضيح ودراسة انثروبولوجية (منطقة العرصة) هذه، لابد أن نعرج على الاحصاءات التي تكشف عن أصول هؤلاء من خلال ذكر أماكن ميلادهم: ان احصاء 1947 بيّن انه قد بلغ عدد الذين من مواليد بغداد 3137، ومن مواليد الموصل 3165، ومن ديالى 1639، ومن العمارة 1598، ومن لواء المنتفك 863 ، ومن الحلة 410 ، ومن البصرة 360 ، ولواء الكوت 371 ، والديوانية 213، ومن الانبار 205 ، ومن كربلاء 98. علماً ان عدد نفوس مركز كركوك هو 67756 شخصاً . أما احصاء 1957 فقد بلغ مجموع العرب 109620 شخصاً ، من الموصل 5494 ، ومن بغداد 4855 ، وديالى 3708 ، والعمارة 1847 ، ومن الناصرية 995 ، والرمادي 864 ، والبصرة 350 ، والكوت 343 ، والحلة 313 ، والديوانية 224 ، وكربلاء 75 . هؤلاء هم فقط العرب الساكنين في كركوك من غير عرب كركوك الاصليين. ان هؤلاء من العرب الساكنين في كركوك والذين هم من ولادات خارج محافظة كركوك. وهذا حال غالبية مدن العالم وخصوصاً التي لها نشاط اقتصادي متميز، كما هو حال كركوك مع النفط.
ان دراستنا هذه غايتها تسليط الضوء على الشخصيات المهمة التي لها تأثير كبير في حياة مدينة كركوك. سيتم التركيز فقط على الشخصيات العربية التي أصلها من جنوب العراق. علماً ان كثير من الشخصيات الكردية والتركمانية وكثير من شخصيات عرب كركوك من عشائر العبيد والجبور والبو حمدان والعزة، لهم تأثير على تأريخ (العرصة) بشكل خاص، وكذلك على كركوك بشكل عام، لكني سأركز بحثي فقط على (عرب الجنوب) لأني قريب من هذه الشخصيات وأحمل تأريخها، ولان أقربائي من هذه الشخصيات المؤثرة، وعلى اطلاع كبير بشؤون هذه الجماعات والعشائر، ووالدي يعتبر من الشخصيات المؤثرة عشائرياً واجتماعياً.
ويمكن تحديد بيئة العرصة جغرافياً بأنها لم تكن عرصة واحدة بل منذ عام 1930 كانت البيوت الطينية منتشرة. وقسم منها داخل معسكر الفرقة الثانية (سرية الاشغال) ومتداخلة مع بناية دار قائد الفرقة الثانية. وكانت هذه الاراضي في الاصل بستان يزرع خضراوات تابعة لشخص يدعى (صابر بك). وفي الجانب الايسر من العرصة كان هناك موقع للطائرات العسكرية توسع بعد ثورة 1958 ليصبح قاعدة عسكرية سميت بقاعدة الحرية. وبعد تهديم العرصة عام 1954 حلت محلها مديرية التموين والنقل التي انتقلت من موقعها السابق المتاخم للقوة الجوية. وقد استساغ العسكريون موقعها القريب من وحداتهم العسكرية فسكنوا فيها.
هنالك احداث مهمة في محافظة كركوك كان لأهالي العرصة تأثير فيها، من ضمنها قيامهم ببناء حسينية داخل مدينة كركوك وفي مركزها، أي في شارع اطلس. هذه الحسينية تم بنائها بداية عام 1950، وكان الدعم المادي من قبل التاجر البغدادي (المرحوم خزعل التميمي). أما العمال والاسطوات فهم من سكنة العرصة. من أهم الشخصيات التي اشتركت في بناء الحسينية التي سميت حسينية (خزعل التميمي)، منهم الحاج حسن الرماحي والحاج حسين الرماحي والمرحوم جاسم الصخراوي والمرحوم داغر حسن المشتتاوي والمرحوم عبد النبي بسمار الغزي والمرحوم خليفة حسن السويعدي وغيرهم الكثيرون. ان أول شيخ يأتي لهذه الحسينية هو الشيخ أسد المندلاوي ثم جاء بعده المرجع والشيخ الكبير السيد محمد باقر الحسني، وكان له تأثير روحي وديني كبير على أبناء كركوك. وقد ظل في هذه الحسينية لمدة أكثر من 40 عام.
ومن الاحداث المهمة في محلة العرصة، زيارة الملك فيصل الثاني مدينة كركوك عام 1957. ولغرض التغطية على حالة البؤس السائدة في العرصة قامت بلدية كركوك بصبغ الدور الطينية بمادة البورك كي تظهر مبنية (بالآجر ). وكانت سكة قطار كركوك – أربيل تفصل العرصة الى نصفين. وكان مختار العرصة آنذاك هو الحاج علي الكاووشي من عشيرة بني مالك، ثم عبد الحسين الفريجي، وبعده الحاج سلمان خليفة البيضاني .
وبالنظر لخصوصية أهل الجنوب وقوة مجتمعاتهم وإرثهم العشائري والثقافي، قاموا بممارسة الكثير من عاداتهم وتقاليدهم، مما جعل كثير من أفراد كركوك يقلدوهم في هذه العادات الجميلة والاصيلة. فتم انشاء صندوق تعاوني للتعفف، وشراء مواد ومستلزمات اقامة العزاء لحالات الوفاة يديره المرحوم داغر حسن المشتتاوي والمرحوم خليفة حسن السويعدي والمرحوم عبد النبي بسمار الغزي وغيرهم. وقد انضم اليه جميع عرب الجنوب القاطنون في العرصة وفي عموم كركوك. كذلك تم انشاء موكب العزاء الحسيني في مركز مدينة كركوك، والذي كان سابقاً يقام فقط في منطقة تسعين. وقد اقيم أول موكب عام 1954 حيث كان يجلب الشيخ محسن من جنوب العراق ليقرأ العزاء الحسيني، ويتولى الحاج سلمان البيضاني والشخصيات الموجودة في العرصة بأدارة هذا العزاء على بساطته. وقد تطور ليصبح واحداً من المواكب الحسينية المهمة في المحافظة وسمي موكب (موسى الكاظم) ولغاية 1970 حيث انتقل الحاج سلمان البيضاني الى مدينة الثورة. وكان يقام في نفس الفترة مجلس عزاء حسيني في العرصة القريبة من ساحة الطيران بأسم الحاج حسن سلمان الشيحاني لكنه عزاء داخل البيت.
وكانت هذه العرصة تعيش أيام زاخرة يملؤها عبق الديانة وتقاليد الجنوب حيث كنا نسمع رنين هاون هاشم العلياوي وهو يدق القهوة العربية وطعام المرحوم غضيب محسن شوكة السويعدي ونشاهد هذا الشخص الاسطوري بملابسه السوداء الجميلة الفضفاضة وهو السيد العراقي المعروف في محافظة ميسان (السيد صروط البطاط) وهو يتوسط الديوان. ولعلي أذكر المرحوم (صحن حريول) وهو يهتز طرباً لسماع الصوت الشجي للمرحوم محمد صادق الفريجي والمرحوم صباح الساعدي. كنا نحن الاطفال نعيش أيام من الشبع وذلك لكثرة العزائم للاحتفاء بالسيد(صروط). ومن الاشياء الحاضرة في ذهن أهالي العرصة هو احتضانهم للشيخ حاتم الحاج محمد العبودي من أكبر شيوخ البو علي الذي ابعدته الدولة لأسباب سياسية عام 1963 وقد استضافه الشيخ عباس محمد العريبي والشيخ خريبط المحمداوي. لقد عاشت العرصة آمنة ومستقرة راضية متعايشة مع أهالي كركوك ونسجت بينها وبين مناطق كركوك أواصر من المحبة والمودة والتعاون.
ولكن النهاية المأساوية قد حلت على العرصة وجاء يوم خاتمتها التاريخية بعد زيارة المرحوم عبد السلام عارف رئيس الجمهورية للقاعدة الجوية في عام 1963. لقد شاهد الرئيس مجموعة من نساء العرصة موشحات بالسواد يبكين وهن قريبات من مقر هبوط الطائرات السمتية التي كنا نسميها (ام الجراد) لأنها كانت ترش المبيدات للآفات الزراعية. وكان سبب بكاء النسوة هو أن هذه الطائرات تنقل الجرحى والشهداء الى مستشفى كركوك العسكري. وكن يخشين أن يكون ذويهم من بين هؤلاء القتلى والمصابين. حينها سأل الرئيس عن السبب، وبعد أن علم بذلك، أمر بتهديم العرصة خلال سبعة أيام وتهجير أهاليها وإسكانهم في منطقة (رحيم آوة) في كركوك. إلاّ أن جميع أهالي العرصة رفضوا السكن في (رحيم آوة) استجابة لفتوة المرجع الديني السيد محسن الحكيم، والتي نشرت في جريدة الفيحاء آنذاك بتحريم الارض المغتصبة. نقول هذا للأمانة التأريخية. بعد ذلك توزع الناس على مناطق كركوك المتعددة وأصبحت لهم مناطق معروفة منها :-
1- منطقة العروبة 13 عائلة
2- منطقة الجماسة 25 عائلة
3- منطقة كاور باغي 35 عائلة
4- دور الشركة 9 عائلة
5- القلعة 1 عائلة
6- سكن كلاص 3 عائلة
7- سوق القورية 6 عائلة
8- رحيم آوه 2 عائلة
9- العمل الشعبي 3 عائلة
10- دور نواب ضباط الصف 350 عائلة
11- عرفة 40 عائلة
12- حي المثنى 16 عائلة
13- دور نواب ضباط الشورجة 40 عائلة
14- حي حطين 30 عائلة
15- دور معسكر خالد 80 عائلة
16- تسعين 11 عائلة
17- حي البعث 200 عائلة
أولاً / اصحاب المهن والحرف :-
هناك عدد كبير من أصحاب المهن والحرف الذين يعتبرون من الاوائل في هذه المحافظة وقد ساهموا بإثراء الموروث الشعبي لمدينة كركوك ولهم تأريخ طويل في هذه المدينة ومنذ الثلاثينات وهم :-
1- المرحوم البزاز الحاج عويد الساعدي
2- المرحوم البزاز عبد الحسين المكصوصي
3- المرحوم البزاز الحاج علي زبون
4- العطار المرحوم الحاج سلمان خليفة البيضاني
5- العطارالمرحوم الحاج ضيدان المالكي
6- الحداد الحاج حسين الدبيسي
7- الخياط الحاج المرحوم حسين مشجر الرماحي
8- الخياط الحاج المرحوم كاظم الرماحي
9- الخياط الحاج المرحوم رحيم الرماحي
10- التاجر المرحوم الحاج جواد الكوفي
11- المرحوم سبتي غازي اللامي أقدم محل دراجات هوائية
12- السيد مهدي عبد الصاحب السراي صباغ سيارات
13- المرحوم عبد الرضا خضير البصراوي أقدم بائع تمر محله حالياً في سوق
القورية
14- المرحوم هامل رحيمة الشميلاوي اسطة بناء
15- فليح الناصري صاحب أقدم قهوة مقابل القوة الجوية
16- المرحوم زامل رحيمة الشميلاوي اسطة بناء
17- الحاج عبد الساعدي مقاول ثانوي
18- جاسم الاعور تاجر سمك يجلب السمك من جنوب العراق
ويبيعه في دكان (العطارة اشحيته)
19- المرحوم مردان الغراوي صاحب مزرعة في العرصة
20- العطار رشك مهاوي
21- الحاج حسن زبون الزبيدي بائع يشامغ وعقل في سوق القورية
22- الخباز حسين الرماحي
23- الخباز علي الناصري
24- المرحوم راضي غزال محل عطار
25- المرحوم زغير شرهان دكان مواد غذائية
26- المرحوم دوحان مجلي صاحب قهوة (القوات المسلحة)
من أقدم المقاهي في كركوك
27- السيد جابر كزار غضب الهلالي صاحب مكتبة الطلائع ساحة الطيران
28- السيد غضبان الناصري صاحب قهوة
29- السيد دبوس العماري صاحب قهوة
30- السيد دعير السويعدي صاحب قهوة
31- السيد رحيم الغجغجي صاحب قهوة
32- حجي جخيور الناصري صاحب قهوة
33- المرحوم علي دهيم تاجر أبقار
34- السيد رحيم موسى الكعبي من تجار السجاد في كركوك
35- عزيز الباسكلجي محل لبيع الدراجات الهوائية
36- محمد صادق الفريحي محل حلاقة
37- صهيل الناصري مربي ديوك العراك
38- علي البهادلي خباز لديه فرن داخل بيته
39- الحاج بريغي اللامي تاجر
40- مردان محسن الغراوي مربي مواشي
41- شنين الساعدي مربي أبقار
42- موسى مطيلب الساعدي عطار
43- عطشان الناصري مضمد
44- حسن مطلك لديه دكان لبيع مستلزمات عسكرية
45- كريم العبودي بقال
46- خلف العقابي مقاول
ثانياً / الرياضيون :-
تأريخ كركوك الرياضي يحفل بكثير من انجازات الابطال الذين ينتمون الى المحافظات الجنوبية منذ الثلاثينات ومنهم :-
1- اللاعب كاظم ياسين حارس المنتخب الوطني ومنتخب كركوك الملقب
بنمر الفرقة الثانية
2- اللاعب المرحوم خطاب ياسين لاعب وسط منتخب كركوك
3- اللاعب المرحوم علي زوير العماري بطل الطفر العريض (اعدم بداية الحرب
العراقية الايرانية)
4- اللاعب خالد كريم العماري بطل الجيش والعراق بمسافة (100)م
5- اللاعب عاصي ضيدان يلعب للقوة الجوية كرة قدم
6- البطل رحيم جبر العماري مصارع بطل العراق
7- سعد حميد فنجان المحمداوي بطل الجيش والعراق برفع الاثقال
8- المرحوم ابراهيم خلف مطيلب بطل آسيا بكمال الاجسام (غرق في نهر
الزاب الصغير في الدبس وهو يستعد
لبطولة بانكوك)
9- اللاعب رحيم الدراجي بطل الجيش في الرمح
10- اللاعب حسن لفته العماري بطل الجيش في الركض الطويل
11- اللاعب محمد ماضي العماري بطل العراق (100) م
12- اللاعب علاوي حسين العماري بطل الجيش (800) م
13- اسماعيل خليل جليل بطل العراق لكمال الاجسام (اعدم
لأنتمائه للحزب الشيوعي)
ثالثاً / الشخصيات الثقافية والعلمية :-
1- المرحوم الدكتور طالب محمد وهيم رئيس قسم التأريخ (جامعة الموصل)
2- المرحوم الدكتور صبري عبد الجبار مدير عام تربية ديالى وأستاذ الفلسفة
محمد الربيعي
3- الدكتور الطبيب حميد مولى عدم السويعدي طبيب العيون المعروف
4- الدكتور عبد الكريم خليفة حسن دكتوراه ارشاد نفسي وتربوي
المحمداوي (شاعر ومسرحي وباحث)
5- الدكتور كريم سالم ماهود العذاري استاذ في جامعة تكريت
6- الدكتور خالد رحيمة مخرج تلفزيوني
7- الفنان التشكيلي عبد اللطيف الواسطي موسيقي ورسام وسيراميكي
ومن القدماء في اذاعة وتلفزيون كركوك
8- الفنان المسرحي علي السعيدي أقدم ممثل ومخرج ومسرحي من
كركوك خريج رومانيا عام 1953
9-الفنان حسن السعيدي موسيقى في تلفزيون كركوك
10- المطرب المعروف عبد الجبار ظهرت موهبته الغنائية في العرصة
الدراجي
11- الفنان ناصر خلف الزبيدي رسام وتشكيلي
12- الفنان قاسم حميد فنجان مخرج ومؤلف مسرحي معروف
المحمداوي
13- الدكتور الطبيب عباس مجيد اخصائي الباطنية المعروف
الناصري
14- الشاعر المرحوم فوزي اللامي شاعر وصحفي
15- المطرب عبد الزهرة العبودي مطرب في الاذاعة
16- القاص عادل غضبان الناصري قاص وصحفي
17- الشاعر عزيز صدام المحمداوي شاعر
18- الصحفي عبد المطلب السعيدي صحفي
19- المطرب شباع الناصري مطرب
20- الفنان المسرحي علي ريسان حالياً في السويد
21- الدكتور مازن جواد كاظم طبيب في مستشفى الراشدية
22- الدكتور هشام سوادي السوداني استاذ قسم التأريخ / جامعة الموصل
رابعاً / الضباط القدامى في الجيش العراقي منذ بداية تأسيسه :-
1- الطيار فرات حسين مطلك الناصري
2- الطيار فالح حسن منخي
3- اللواء المرحوم كاظم شمال
4- اللواء علي حسين الناصري
5- اللواء فاضل عبد الحسين الفريجي والده مختار العرصة
6- العقيد فاضل مجيد الناصري اعدم في الحرب العراقية الايرانية
<span lang=”AR-SA
…