22 ديسمبر، 2024 2:05 م

العرب أرانب للأجانب والاخوتهم اسود بكل قضية

العرب أرانب للأجانب والاخوتهم اسود بكل قضية

شاعر يقول وما تفعل بالسيف اذا لم تك قتالا فكسر حلة السيف واصنع لك احجالا. ماءسات الشعب الفلسطيني ءوالكوارث التي تجري عليهم ءءيتحملها الحكام العرب وجلاوزتهم. مقابل البقاء على كراسي الحكم ءءثم يورثونها الى عواءلهم جيل بعد جيل ءءمعظم دول العالم ءءتجري الانتخابات فيها كل أربعة سنواتءءعدى دولنا العربية ءفهي تنتقل من جيل الى جيل. ومن يرفع صوته ءءيقطع راءسه ءءاو يبقى قابعا في السجون حتى الموتءءلخروجه على ولاة الأمر ءءعلى مبدء الإمارة ولو على حجارهءءقصة تراثية تروى ان لصوص هجموا على احد البيوت ءءبهدف سرقته ءءقام اللصوص بشد صاحب البيت بالحبال ءءواستولوا على الأسلحة الموجودة في بيته ءءوقبل خروجهم ساءلوه ءءلماذا تشتري هذه الأسلحة من رماح وسيوف وغيرهاءءفاءجاب استخدمها لوقت الضيق ءءضحكوا عليهءءونظموا بيت من الشعر ءلحماقةًهذا الرجل العاجز عن الدفاع عن نفسه ءءفقال احدهم وما تفعل بالسيف اذا لم تك قتالا فكسر حلة السيف واعمل لك احجالاءءوشر البلية مايضحكءءمءات المليارات تصرف سنويا لشراء الأسلحة. ءاما لارهاب الشعوبالعربية . او دفع الجزية للبقاء على السلطةءءماءسات غزة والدمار الذي حصل فيهاءءوالشهداء من النساء والأطفال والرجالءءلم تحرك ظماءرهم قيد انملة ءءفهمهم الوحيد السلطة وتوريثها الى احفادهمءءاستنكرت معظم شعوب العالم هذه الجراءم القذرةءءوخرجوا بتظاهرات في معظم دول العالم ءءالا في العالم العربي ءءلم يستنكروا هذه الجراءم ضد الانسانيةءءبل ذهبوا الى تل ابيب ءءلدعم الصهاينة ءخوفا على عروشهم ءءبينما دول عديدة قدمت مبادرات لإعادة بناء مادمرته أسلحة الصهاينة ءومساعدة الجرحى ءوتوفير الدواء والغذاءءءوكاءن اهل فلسطين جاءوا من بلاد الواق واق ءءلم تجتمع الجامعة العربية ءءوتصدر بيانا واحدا باستنكار قتل الأبرياء وتدمير بلادهمءءفي فلسطين المحتلة ءوبدلا من شعار إنما المسلمون اخوة ءءرفعوا شعارات ءءالامارة ولو على حجارةءءجاء في القراءن المجيد ءءان الإعراب اشد كفرا ونفاقا. صدق الله العظيمءءالتحالف بين بني قريضة ويهود خيبرءء لايختلف عن اتحاد بعض العرب مع الكيان الصهيوني والاعتراف به رسميا ءءوتبادل العلاقات الأمنية والعسكرية ءوشراء الأسلحة من الكيان الصهيوني ءءلقتل اهل اليمن ءوتجويعهم حتى الموتءءكما حاصر كفار قريش النبي ص والمسلمين في شعب ابو طالب ءءومنعوا عنهم الماء والغذاء. وما اشبه اليوم بالبارحة.