ان الحروب العسكرية والفكرية في العالم العربي وبالخصوص قارة اسيا شملت العديد من البلدان وعلى الأخص البلدان التي تمثل موقعا جغرافيا متميز بالاضافة الى المصالح المادية والأخرى الاعتقادية.
وان العدو الابرز للعالم هي أمريكا الشيطان الأكبر وتعد العدو للعالم العربي بالخصوص والإسلامي ان أمريكا عملت على الحروب العسكرية وكانت النتائج العديد من الخسائر المادية والجسدية لوجود مواجهة صارمة جدا لذلك عملت على تقليل تلك الخسائر بزرع خلايا في كل بلد التي سُميت بالخلايا الإرهابية وهي صنيعة أمريكا وإسرائيل والعملاء من الدول.
ورأت القوى الشيطانية هنالك ترابط وانسجام بين بعض الدول في المنطقة ومن تلك الدول هي ايران والعراق وسوريا ولبنان والبحرين وغيرها وهذه الدول رابطها الأساسي هو الاسلام المحمدي الاصيل والمعتقدات وعدة روابط اخرى لهذا شكلت جبهة من اتباع الاسلام الأمريكي لشعل الحرب بكسب الشرعية من قبل السعودية واذنابها وكان ظهور داعش في المنطقة وخلفت الخراب والابادة بالاضافة ظهور الحرب الإعلامية وهي من خلال الفضاء الافتراضي الذي سمي بالحرب الناعمة وهذا اخطر بكثير من الحروب العسكرية التي أخذت في المجتمع مأخذا حتى اصبح الاخ مع اخوه عدوا وكل منهم متبني لرأي معين.
ولكي لا ابتعد عن موضوع المقال وهو الفتنة التي ظهرت ما بعد انتهاء داعش في العراق وهي فتنة هدفها القضاء على الروابط والعلاقات العراقية الإيرانية ودحض المحاسن بين الطرفين.
مؤخرا كما اشاع بعض المأجورين الى ان ايران هي التي لها اليد في تردي الخدمات منها انقطاع الكهرباء والمياه وغيرها في العراق كما في السابق قيل ان ايران هي التي لها مصلحة بالارهاب الذي اجتاح المدن العراقية لغرض بيع السلاح وهذا الذي يتم ترويجه عبر المواقع والتواصل الاجتماعي وبين أفراد المجتمع نعم لا ننكر ان ايران لها المصلحة ولها أهداف في العراق والمنطقة وجاءت بالسلاح والرجال في مواجهة الاٍرهاب وهذا من مصلحتها وكذلك لانها جار العراق وعندما يمس الجار شيئا ما قطعا الجار المجاور يتضرر.
وللاسف الشديد هنالك من الإيرانيين اصحاب القرار والنفوذ من اساء الى الجمهورية الاسلامية باافعالهم الناتجة من الاهواء والمصلحة الشخصية وهؤلاء منهم الكثير!!!
وليس من الحكمة والمعقول ان تحسب تصرفات هؤلاء على النظام الاسلامي لكونهم أساءوا في التطبيق!!
علما أودّ التنبيه الى ان الجمهورية الاسلامية هي للعالم اجمع وليست لايران فقط كما ذكر انها الجمهورية الاسلامية في ايران وليس الجمهورية الاسلامية الإيرانية.
وحاليا توجد هجمة شرسة عبر التواصل الاجتماعي هو استغلال بعض ما يصدر من أفراد المجتمع من سلبيات والترويج لها من قبيل ما يواجهه الزوار والسائحين من العراقيين في ايران وتعامل بعض الشواذ من المجتمع الايراني وكذلك العكس وايضاً تشويه الصورة الخاصة بالجمهورية الاسلامية وتسقيط الاسلام من خلال عرض عدم الالتزام بالحجاب الاسلامي والحشمة في بعض مناطق ايران هذا ما يتم الرواج له لإعطاء صورة مشوهة علما ان في كل بلد هنالك مخالفات للعادات والتقاليد والاعراف والمعتقدات.
علينا ان نفهم ونعي ان المستفيد من هذه التفرقة هو عدونا الوحيد امريكا وأدواتها في المنطقة وليس من المصلحة ان يتولد الحقد والبغضاء بين بلدين تربطهما روابط عديدة وأهمها العقيدة الواحدة.
ورأت القوى الشيطانية هنالك ترابط وانسجام بين بعض الدول في المنطقة ومن تلك الدول هي ايران والعراق وسوريا ولبنان والبحرين وغيرها وهذه الدول رابطها الأساسي هو الاسلام المحمدي الاصيل والمعتقدات وعدة روابط اخرى لهذا شكلت جبهة من اتباع الاسلام الأمريكي لشعل الحرب بكسب الشرعية من قبل السعودية واذنابها وكان ظهور داعش في المنطقة وخلفت الخراب والابادة بالاضافة ظهور الحرب الإعلامية وهي من خلال الفضاء الافتراضي الذي سمي بالحرب الناعمة وهذا اخطر بكثير من الحروب العسكرية التي أخذت في المجتمع مأخذا حتى اصبح الاخ مع اخوه عدوا وكل منهم متبني لرأي معين.
ولكي لا ابتعد عن موضوع المقال وهو الفتنة التي ظهرت ما بعد انتهاء داعش في العراق وهي فتنة هدفها القضاء على الروابط والعلاقات العراقية الإيرانية ودحض المحاسن بين الطرفين.
مؤخرا كما اشاع بعض المأجورين الى ان ايران هي التي لها اليد في تردي الخدمات منها انقطاع الكهرباء والمياه وغيرها في العراق كما في السابق قيل ان ايران هي التي لها مصلحة بالارهاب الذي اجتاح المدن العراقية لغرض بيع السلاح وهذا الذي يتم ترويجه عبر المواقع والتواصل الاجتماعي وبين أفراد المجتمع نعم لا ننكر ان ايران لها المصلحة ولها أهداف في العراق والمنطقة وجاءت بالسلاح والرجال في مواجهة الاٍرهاب وهذا من مصلحتها وكذلك لانها جار العراق وعندما يمس الجار شيئا ما قطعا الجار المجاور يتضرر.
وللاسف الشديد هنالك من الإيرانيين اصحاب القرار والنفوذ من اساء الى الجمهورية الاسلامية باافعالهم الناتجة من الاهواء والمصلحة الشخصية وهؤلاء منهم الكثير!!!
وليس من الحكمة والمعقول ان تحسب تصرفات هؤلاء على النظام الاسلامي لكونهم أساءوا في التطبيق!!
علما أودّ التنبيه الى ان الجمهورية الاسلامية هي للعالم اجمع وليست لايران فقط كما ذكر انها الجمهورية الاسلامية في ايران وليس الجمهورية الاسلامية الإيرانية.
وحاليا توجد هجمة شرسة عبر التواصل الاجتماعي هو استغلال بعض ما يصدر من أفراد المجتمع من سلبيات والترويج لها من قبيل ما يواجهه الزوار والسائحين من العراقيين في ايران وتعامل بعض الشواذ من المجتمع الايراني وكذلك العكس وايضاً تشويه الصورة الخاصة بالجمهورية الاسلامية وتسقيط الاسلام من خلال عرض عدم الالتزام بالحجاب الاسلامي والحشمة في بعض مناطق ايران هذا ما يتم الرواج له لإعطاء صورة مشوهة علما ان في كل بلد هنالك مخالفات للعادات والتقاليد والاعراف والمعتقدات.
علينا ان نفهم ونعي ان المستفيد من هذه التفرقة هو عدونا الوحيد امريكا وأدواتها في المنطقة وليس من المصلحة ان يتولد الحقد والبغضاء بين بلدين تربطهما روابط عديدة وأهمها العقيدة الواحدة.