العراق يواجه ازمة وظروف قاسية من سيدير كاك النفط ؟ ومن سينظر للعداد النفطي ؟ الغارديان: العراق سينتهي اذا فشل الاعبادي في ادارة الحكم..
وغارنر سيحكم العراق المحتل !
مشروع غارنر المكلف به هو تقسيم العراق الى ثلاث اقاليم فدرالية كما يقول غارنر ليستقر العراق وهي شيعية وسنيه وكردية ..
من كل فكره طرحها رعاه الدم هي ازاله المكونات الصغيره والقضاء على سلالتها ، المسيحيه والايزيديه وغيرها كأن لاوجود لهم في التقسيم الجديد نجحو بتفتيتهم بين المحافظات العراقية ..
غارنر في تصريح سابق لجريده الشرق الاوسط: العراق سيصبح اغنى دوله نفطية في العالم ولابد انهاء الامور الطائفية بتقسيمه الى ثلاث مناطق وكما قال بالفعل العراق ماضٍ نحو التقسيم ..كما وضع كردستان اساس التقسيم واصبح الاقليم محطه انظار الغرب والدفاع عنه واجب مقدس برائيهم لانه لم يوقف تصدير النفط الى اسرائيل ، وخطر داعش الصناعه الغربيه بدأت لاتطيع اوامر الاب (الغرب)وبدأ توجهه نحو الاقليم وبالتالي سيوقف تصدير النفط الى اسرائيل .. غارنر حاكم مدني للعراق المحتل عندما يفشل الاعبادي في اداره الحكم ،
قال الجنرال المتقاعد الذي يدير الدفاعات الفضائيه الاستراتيجيه ،، العراق مقسم لا محال ولكن العراقيين سبقونا قد وضعنا خطه تقسيمهَ عام 2030 وكان العراقيين مستعجلين ،، بمعنى فكره غارنر لامسيح في العراق بل سيكونو على ظهر الدول الاوربية مثلما فعلت فرنسا بأستقطابهم مجانا اما الايزيديه سيوزعون على المحافظات وسيكونو تحت سلطات الاقاليم وغير الطوائف التي ترتبط بالمكونات الكبيره ستذهب لتلك المكونات ..
النفط همنا وليس الدماء لانعترف بالسلالات وحقوق الانسان التي وضعنا قوانينها حرب تطول ويدفع دمائها العراقيين ،، لتنعم اسرائيل بالعيش.
