23 نوفمبر، 2024 1:29 ص
Search
Close this search box.

العراق بين وسائل اعلام الحق والباطل

العراق بين وسائل اعلام الحق والباطل

حرب قديمة لم تنتهي الى يومنا هذا بين الحق والباطل فمنذ بدء الخليقة بدء الصراع بين الحق والباطل والتنازع لاعتلاء السلطة شواهد التاريخ كثيرة قابيل وهابيل واولاد نوح واشور والسومريين ابراهيم وابيه الحسين ويزيد ,, الخ من الصراعات التي ينتصر فيها الحق دوماً في جميع نزالاته ، وما يعيشه العراق حرب الحق والباطل بين العراقيون وداعش التكفيرية بين وسائل الاعلام المصادقة والاعلام الداعشي

همجية الحروب التي عاشها العراق ولدت انقسامات عديدة في المجتمع وهذه الانقسامات نتج عنها الفقر والجهل الذي ساق المجتمع كالعبيد ، وبنيت على اثرها افكار همجية بعيد كل البعد عن الانسانية والاعلام الداعشي الموجه لمثل هكذا مجتمع استغل ضعف فكرهم واستحوذ جميع ما عندهم واولها الموصل التي سقطت اعلامياً قبل ان تسقط عسكرياً

بالرغم من نشاط اعلام الحق في هذا الزمن يعمل اصحاب الباطل على تشويه هذا النشاط وربطه بالفساد المالي والاداري والاخلاقي وهذا دليل على الفشل الذي يعيشه صوت الباطل اليوم في تسويق سنفونيته العفنة التي ابتعد عنها المواطن العراقي لانفتاحه على وسائل الاعلام ومعرفة مكان الحقيقة وانطلاقها

المركز الخبري لشبكة الاعلام  العراقي واحد من اصوات العام الحق التي تواجه هجمه من قبل المفسدين والعابثين الداعمين لوسائل الاعلام الداعشي التي يحاربها المركز من خلال نشر فضائح الدواعش وما ينتج منهم من اعمال اجرامية تدني الجبين

عند تأسس المركز الخبري على يد مجموعة شباب كان فكرهم هو عمل اعلام وطني محايد لجميع الاطراف الموجودة على ارض العراق وايصال كلمة صادقة للمواطن دون تزييف الحقيقة ، وهذا العمل نتج عنه اختراق الموقع الالكتروني عشرات المرات من قراصنة المواقع لكي لا يقوموا بنشر الحقائق عن الارهاب وما يقوم به من مجازر ضد الانسانية

الحملة الهمجية التي قام بها مجموعة من الصحفيين الدواعش ضد المركز الخبري لم تنفعهم كون صوت الحق يبقى عالي ويبقى المركز الخبري ينشر الحقيقة رغم جميع الخطوط الحمراء التي يواجها ويقوم بتجاوزها كي يعلم المواطن ما يخفى عنه

الحرب بين الحق والباطل لازالت مستمرة وزالها يبقى مع المنقذ الذي سينقذ البشرية من جور الباطل واعلاء كلمة الحق في جميع بقاع العالم الذي ينتظر بفارق الصبر هذا اليوم.

العراق بين وسائل اعلام الحق والباطل
حرب قديمة لم تنتهي الى يومنا هذا بين الحق والباطل فمنذ بدء الخليقة بدء الصراع بين الحق والباطل والتنازع لاعتلاء السلطة شواهد التاريخ كثيرة قابيل وهابيل واولاد نوح واشور والسومريين ابراهيم وابيه الحسين ويزيد ,, الخ من الصراعات التي ينتصر فيها الحق دوماً في جميع نزالاته ، وما يعيشه العراق حرب الحق والباطل بين العراقيون وداعش التكفيرية بين وسائل الاعلام المصادقة والاعلام الداعشي

همجية الحروب التي عاشها العراق ولدت انقسامات عديدة في المجتمع وهذه الانقسامات نتج عنها الفقر والجهل الذي ساق المجتمع كالعبيد ، وبنيت على اثرها افكار همجية بعيد كل البعد عن الانسانية والاعلام الداعشي الموجه لمثل هكذا مجتمع استغل ضعف فكرهم واستحوذ جميع ما عندهم واولها الموصل التي سقطت اعلامياً قبل ان تسقط عسكرياً

بالرغم من نشاط اعلام الحق في هذا الزمن يعمل اصحاب الباطل على تشويه هذا النشاط وربطه بالفساد المالي والاداري والاخلاقي وهذا دليل على الفشل الذي يعيشه صوت الباطل اليوم في تسويق سنفونيته العفنة التي ابتعد عنها المواطن العراقي لانفتاحه على وسائل الاعلام ومعرفة مكان الحقيقة وانطلاقها

المركز الخبري لشبكة الاعلام  العراقي واحد من اصوات العام الحق التي تواجه هجمه من قبل المفسدين والعابثين الداعمين لوسائل الاعلام الداعشي التي يحاربها المركز من خلال نشر فضائح الدواعش وما ينتج منهم من اعمال اجرامية تدني الجبين

عند تأسس المركز الخبري على يد مجموعة شباب كان فكرهم هو عمل اعلام وطني محايد لجميع الاطراف الموجودة على ارض العراق وايصال كلمة صادقة للمواطن دون تزييف الحقيقة ، وهذا العمل نتج عنه اختراق الموقع الالكتروني عشرات المرات من قراصنة المواقع لكي لا يقوموا بنشر الحقائق عن الارهاب وما يقوم به من مجازر ضد الانسانية

الحملة الهمجية التي قام بها مجموعة من الصحفيين الدواعش ضد المركز الخبري لم تنفعهم كون صوت الحق يبقى عالي ويبقى المركز الخبري ينشر الحقيقة رغم جميع الخطوط الحمراء التي يواجها ويقوم بتجاوزها كي يعلم المواطن ما يخفى عنه

الحرب بين الحق والباطل لازالت مستمرة وزالها يبقى مع المنقذ الذي سينقذ البشرية من جور الباطل واعلاء كلمة الحق في جميع بقاع العالم الذي ينتظر بفارق الصبر هذا اليوم.

أحدث المقالات

أحدث المقالات