الانقلاب العسكريّ على ثورة مصر المغدورة فصَّلَ دستور مصر ليكون رئيس الانقلاب رئيساً للجُّمهوريّة حتى عام 2040م، بجعل كُلّ دورة رئاسيّة 6 سنوات بدلاً مِن 4 سنوات، ثمّ تمديدها بتعديلات لاحقة مدى الحياة. وتوريث على نهج مُحاولة الفرعون المخلوع حُسني لنجلهِ جمال مُبارك، إذ شرع رئيس الانقلاب يُمهّد لنجلهِ الرّائد محمود السّيسي في جهاز المُخابرات العامّة بمُساعدة المُستشار القانوني، محمد بهاء أبو شقة، وترقيته استثنائيّاً إلى رتبة عميد، وتعيينه نائباً لرئيس جهاز المُخابرات العامّة، الذي ترأسه مُدير مكتب السّيسي السّابق اللّواء عبّاس كامل
(السّيسي لا شرعيّ مِثل مسعود يورّث نجله مسرور برزاني)
، طُغيان تلبَّسه الحلبوسي حذاءً مِن ماركة “Louis Vuitton Malletie اختصاراً Louis Vuitton، شِركة أزياء فرنسيّة عالميّة للمُنتجات الجّلديّة، الأحذية، الملابس، السّاعات، المُجوهرات، الإكسسوارات والعُوينات الشَّمسيّة”، يقدر سعر حذاء الحلبوسي بـ950$ دولارا.
والدّار في الفِقه في فاقة، والجّوار في حصار، “إسرائيل يمكن أن تخوض حرباً افتراضيّة على شاكلَة العالَم السُّفليّ للمواقع الإلكترونيّة البائِسة لا أكثر مع إيران”، عنوان مقال Pewter ECOPOUF، في “Vzglyad”، حول عبثيّة اعتماد تل أبيب على العرب، لأنهم لن يحاربوا إيران. شدَّد وزير الهجرة والمُهجرين السَّيد نوفل بهاء موسى على ضرورة إن تكون عودة العراقيين المُتواجدين في المملكة الهولنديّة والدّول الاُخرى طوعيّة وليست قسريّة، كلمة حقّ يُرادُ بها فشل الدّاخل، مُؤكّداً لدى استقباله السَّفير الهولندي في العراق السَّيد ماتايس فولترس في مقرّ الوزارة بالعاصمة بغداد، ضرورة إيجاد حلول مُناسبة (لن تكون في ظِلّ الحال الرّاهنة) وسُبل تأمين العودة الطَّوعيّة للعراقيين المرفوضة طلبات لجوئهم ولتكن تجربة ناجحة وخطوة للعمل مع أقطار الاتحاد الاُورُبي”
(اختيار عبدالعزيز محمد، الّذي فرَّ مِن الحرب في دارفور غربيّ السُّودان للفوز بجائزة “مارتن إينالز” في جنيف أثناء حفل أقيم ليل الأربعاء. عداء المسافات الطَّويلة The loneliness of the long distance runner الانجليزي Alan Sillitoe (4 آذار 1928- 25 نيسان 2010م/ “اعطني الحُرّيّة أو الموت Give me Liberty or Give me Death ”. بخلاف كتاب الألمانيّ Erich Fromm بعنوان “ الفرار مِن الحُرّيّة Escape From Freedom“)
، حيث جوار هولندا تتصدر التوترات الأمنيّة العالميّة أجندة مُؤتمر ميونخ للأمن الذي انطلقت أعماله، الجُّمُعة (الَّتي وعدَ ترمب Trumpخلالها بإعلانه حالة الطَّوارىء المُريبة)
، بمُشاركة أكثر من 30 رئيس دولة وحكومة و80 وزيراً للدّفاع والخارجيّة، والمعروف بحواراته الصّريحة ودبلوماسيته التي تدور خلف الكواليس. عام 1976م، أقرَّ الكونجرس الأميركىّ قانون الطّواريء الوطنيّة الذى يسمح للرّئيس بإعلان الطّواريء بدون مُوافقة الكونجرس عندما يرى الرَّئيس أن الأمر يستدعى ذلك، لكن القانون لم يُقدِّم تعريفاً واضحاً للكلمة، كما لم يُحدد حالات بعينها يحقّ للرّئيس إعلان الطّوارئ تاركاً الأمرَ عائماً غائماً مُلَبدَاً بوَعد الرَّعد (كدستور كُتبَ في ظِلّ بريمر) وفقاً لتقدير الرَّئيس. الإعلان عن حالة طوارئ 58 مرَّة في الولايات المُتحدة الأميركيّة مِنها، بعد حادثة اصطدام طائرتين بمركز التجارة العالمي في نيويورك 11 أيلول سنة اُولى ألفيّة ثالثة 2001م، فاعتبرها الرَّئيس جورج دبليو بوش هجوماً إرهابيّاً، وفقاً لموقع “Sputnik” الرّوسيّ. يقول توم فليتشر إن هذا عصر «عدم الثقة المُتبادل». أميركا في وارسو، والرّوسيّ سيرغي لافروف يحذر الأميركيين مِن التدخل عسكريّاً في فنزويلا.
الرَّئيس الأميركيّ Thomas Jefferson (13 نيسان 1743- 4 تُمُّوز 1826م) الثالث (1801- 1809م)، أحد المُؤسّسين للولايات المُتحدة، الكاتب الرَّئيس لإعلان الإستقلال (1776م). مُتحدِّث باسم الدّيمقراطية، نادى بمبادئ الجُّمهوريّة وحقوق الإنسان، مطلع الثورة الأميركيّة عضو المُؤتمر القارّي، مُمثلاً عن فرجينيا، في وقت الحرب حاكم فرجينيا (1779- 1781م). في ماي 1785م سفير الولايات المُتحدة في فرنسا، قال: “إذا كان الشَّعب يخاف الحكومة، فهذا استبداد، وإذا كانت الحكومة تخاف الشَّعب فهذه ديمقراطيّة”.
في حين يواجه المطران لويجي فينتورا ( 74عاما)، سفيرالفاتيكان لدى فرنسا عمل سفيراً للفاتيكان لعَقدة مِن الزَّمَن، اتهامات بالتحرّش الجّنسي بمُوظف شاب أثناء حضور كلمة ألقاها عمدة باريس أمام دبلوماسيين أجانب في قاعة بلدية باريس، في 17 كانون الثاني 2019م. وقدَّم مكتب عُمدة المدينة بلاغاً في الواقعة في 24 كانون الثاني الفارط، وفي اليوم المُوالي بدأ تحقيق قضائي. وقد حلَّت المُمثلة العالميّة Courteney Cox إحدى أبطال مُسلسل ” Friends ”، ضيفة في برنامج “The Late Late Show” بمُناسبة عيد الحُبّ؛ أبدأُ اُحِبُّ being loved، وتحدثت عن حياتها الشَّخصيّة وكشفت قائلة: “ربما لا ينبغي علي قول ذلك، ولكنني سأقول. لقد كُنتُ عذراء بتول حتى عُمر 21 عاماً، أعتقد بإمكاني الفخر بذلك!”. في آن احتضنت مُحافظة العُلا (شَمال غربيّ السَّعوديّة) فنون العراق، مع ليلة استثنائيّة شهدها مسرح {مرايا} ضمن مِهرجان شتاء طنطورة؛ أطرب الفنانان العراقيّان كاظم السّاهر وإلهام المدفعي الجُّمهور.