23 ديسمبر، 2024 5:12 ص

العراقيون لا يثقون بمرتزق برزاني الذميم

العراقيون لا يثقون بمرتزق برزاني الذميم

العراقيون لا يثقون بمرتزق برزاني عدو العراق الأول، ولا ينسوا مزايدات وابتزازات برزاني للمجتمع الكردي ولعموم الشعب العراقي، ولا لخطاب برزاني المتشنج المدعوم الموهوم بحمولته الأميركية التركية، المعتد بالإثم؛ لتظهر السيدة أشواق الجاف من حزب برزاني البارحة على شاشة قناة الشرقية الفضائحية، لتنتقد الآن السيدة الجاف جفاف الخطاب المتشنج، الآن يتراءى ما وراء الأكمة مشروع يحاول إعادة تفسير تمكين تنظيم (داعش) لتضليل الطيبين من شعبنا المنتهك، ظهر أيضا مع السيدة الجلف الجاف على ذات القناة البارحة ، السيد صالح المطلگ، ليعرب بشكل مطلق عن ثقته باللاشرعي مسعود  برزاني أبو السياف مسرور مختطف وقاتل الصحافيين الشباب الأكراد ورمي جثامينهم المشوهة على قارعة الطريق السريعة بذات السيناريو المرعب الواحد ما يدل على أن السياف واحد يعرفه مسعود برزاني وفي كل مرة يدعي بأنه بنفسه سوف يشكل غدا لجنة تحقيق، ليضحك الضحاك برزاني على عديم الذقن المطلگ، البارحة. وكان محافظ كركوك نجم الدين كريم أكد، يوم (24 تشرين الأول 2016)، عدم تأييده لأية “عمليات هدم وتشريد في أية منطقة كانت ما عدا المناطق المحاددة لجبهات القتال بين القوات الأمنية وعصابات داعش الإرهابية وفق ما تجده القوات الأمنية ضروريا”. نائب محافظ كركوك راكان سعيد الجبوري، أكد أن 170 دارا في المحافظة تعرضت للهدم، مبينا أن لجنة تحقيقية ستتولى معرفة الملابسات!. وإن “170 دارا سكنية في حي واحد حزيران وقريتي قوش قاية وقوتان بقضاء الدبس (45 كم شمال غربي كركوك) طالها الهدم والضرر، لجنة تحقيقية ستشكل من قبل ادارة المحافظة بهذا الشأن، ونحن نرفض هذه الإجراءات. وأن لجنة التحقيق ستقف على ملابسات الهدم، أن عرب كركوك ضد أي تجاوز او متعاون مع الخارجين عن القانون”.
اليساروي الكربلائي الألماني المأجور كاظم حبيب، اسمه تيمنا بالصحابي الشيخ شهيد كربلاء الطف حبيب بن مظاهر الأسدي، لكن العجوز كاظم هذا مرتزق أشر أگشر للگشر ومعروف كلحم الخروف؛ مرتزق أكول على مائدة اللئيم الآثم برزاني، من ريع نفط البصرة وكركوك!.
الواوي العتيگ كاظم كربلائي، داعية مبادرة «التغيير نحو الإصلاح الشامل!» كذا !؛ فتأمل الرابط أدناه: 
http://www.sotaliraq.com/23102016.pdf

يختم سعدي يوسف، قصيدته (تلك البلاد..):
الغرَباءُ أقاموا مُعَسكَرَهم ثم قاموا يُنادونَنا، كلَّ صُبْحٍ، بتكبيرةٍ من مكبِّرِهم في المعسكرِ: صَلُّوا ..