23 ديسمبر، 2024 4:24 ص

العذاب الأخروي في القرآن 31/39

العذاب الأخروي في القرآن 31/39

وَذَرني وَالمُكَذِّبينَ [بك] أُلِي النَّعمَةِ وَمَهِّلهُم قَليلًا، إِنَّ لَدَينا أَنكالًا وَّجَحيمًا، وَّطَعامًا ذا غُصَّةٍ وَّعَذابًا أَليمًا. (73 المزمل/11 – 13)

إِنّا أَعتَدنا لِلكافِرينَ [بالإسلام] سَلاسِلَ وَأَغلالًا وَّسَعيرًا. (76 الإنسان/4)

يُدخِلُ مَن يَّشاءُ في رَحمَتِهِ وَالظّالِمينَ [بمعايير الإسلام لا معايير الأخلاق العامة] أَعَدَّ لَهُم عَذابًا أَليمًا. (76 الإنسان/31)

إِنَّ جَهَنَّمَ كانَت مِرصادًا، لِلطّاغينَ مَآبًا، لابِثينَ فيها أَحقابًا، لّا يَذوقونَ فيها بَردًا وَّلا شَرابًا، إِلّا حَميمًا وَّغَسّاقًا، جَزاءً وِّفاقًا، إِنَّهُم كانوا لا يَرجونَ حِسابًا، وَكَذَّبوا بِآياتِنا كِذّابًا، وَكُلَّ شَيءٍ أَحصَيناهُ كِتابًا، فَذوقوا فَلَن نَّزيدَكُم إِلّا عَذابًا [وماذا عن الطاغين من المؤمنين بالإسلام وكل لوازمه والملتزمين بأحكامه؟]. (78 النبأ/21 – 30)

إِنّا أَنذَرناكُم عَذابًا قَريبًا يَّومَ يَنظُرُ المَرءُ ما قَدَّمَت يَداهُ وَيَقولُ الكافِرُ [بالإسلام] يا لَيتَني كُنتُ تُرابًا. (78 النبأ/40)

وَبُرِّزَتِ الجحيمُ لِمَن يَرى، فَأَمّا مَن طَغى، وَآثَرَ الحياةَ الدُّنيا، فَإِنَّ الجحيمَ هي المَأوى. (79 النازعات/36 – 39)

وَإِذَا الجحيمُ سُعِّرَت. (81 التكوير/12)

وَإِنَّ الفُجّارَ لَفي جَحيمٍ، يَصلَونَها يَومَ الدّينِ، وَما هُم عَنها بِغائِبينَ. (82 الانفطار/14 – 16)

كَلّا إِنَّ كِتابَ الفُجّارِ لَفي سِجّينٍ، وَما أَدراكَ ما سِجّينٌ، كِتابٌ مَّرقومٌ، وَيلٌ يَّومَئِذٍ لِّلمُكَذِّبينَ، الَّذينَ يُكَذِّبونَ بِيَومِ الدّينِ، وَما يُكَذِّبُ بِهِ إِلّا كُلُّ مُعتَدٍ أَثيمٍ [تعميم وإطلاق يكذبه التاريخ والواقع]، إِذا تُتلى عَلَيهِ آياتُنا قالَ أَساطيرُ الأَوَّلينَ، كَلّا بَل رانَ عَلى قُلوبِهِم مّا كانوا يَكسِبونَ، كَلّا إِنَّهُم عَن رَّبِّهِم يَومَئِذٍ لَّمَحجوبونَ، ثُمَّ إِنَّهُم لَصالُوا الجحيمِ. (83 المطففين/7 – 16)

وَأَمّا مَن أوتِيَ كِتابَهُ وَراءَ ظَهرِهِ فَسَوفَ يَدعو ثُبورًا، وَيَصلى سَعيرًا، إِنَّهُ كانَ في أَهلِهِ مَسرورًا، إِنَّهُ ظَنَّ أَن لَّن يَحورَا. (84 الانشقاق/10 – 14)

فَما لَهُم لا يُؤمِنونَ [بالإسلام]، وَإِذا قُرِئَ عَلَيهِمُ القُرآنُ لا يَسجُدونَ، بَلِ الَّذينَ كَفَروا [بالإسلام] يُكَذِّبونَ، وَاللهُ أَعلَمُ بِما يوعونَ، فَبَشِّرهُم بِعَذابٍ أَليمٍ. (84 الانشقاق/20 – 24)

إِنَّ الَّذينَ فَتَنُوا [عذبوا] المُؤمِنينَ وَالمُؤمِناتِ ثُمَّ لَم يَتوبوا فَلَهُم عَذابُ جَهَنَّمَ وَلَهُم عَذابُ الحريقِ. (85 البروج/10)

فَذَكِّر إِن نَّفَعَتِ الذِّكرى، سَيَذَّكَّرُ مَن يَّخشى، وَيَتَجَنَّبُهَا الأَشقى، الَّذي يَصلَى النّارَ الكُبرَى، ثُمَّ لا يَموتُ فيها وَلا يَحيى. (87 الأعلى/9 – 13)

وُجوهٌ يَّومَئِذٍ خاشِعَةٌ، عامِلَةٌ نّاصِبَةٌ، تَصلى نارًا حامِيَةً، تُسقى مِن عَينٍ آنِيَةٍ، لَّيسَ لَهُم طَعامٌ إِلّا مِن ضَريعٍ، لّا يُسمِنُ وَلا يُغني مِن جوعٍ. (88 الغاشية/2 – 7)

فَذَكِّر إِنَّما أَنتَ مُذَكِّرٌ، لَّستَ عَلَيهِم بِمُصَيطِرٍ، إِلّا مَن تَوَلّى وَكَفَرَ [بالإسلام]، فَيُعَذِّبُهُ اللهُ العَذابَ الأَكبَرَ. (88 الغاشية/21 – 24)

وَجيءَ يَومَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَومَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الإِنسانُ وَأَنّى لَهُ الذِّكرى، يَقولُ يا لَيتَني قَدَّمتُ لحياتي، فَيَومَئِذٍ لّا يُعَذِّبُ عَذابَهُ أَحَدٌ، وَّلا يوثِقُ وَثاقَهُ أَحَدٌ. (89 الفجر/23 – 26)

وَالَّذينَ كَفَروا بِآياتِنا هُم أَصحابُ المَشأَمَةِ، عَلَيهِم نارٌ مُّؤصَدَةٌ. (90 البلد/19 – 20)

فَأَنذَرتُكُم نارًا تَلَظّى، لا يَصلاها إِلَّا الأَشقَى، الَّذي كَذَّبَ وَتَوَلَّى. (92 الليل/14 – 16)

إِنَّ الَّذينَ كَفَروا [بالإسلام] مِن أَهلِ الكِتابِ وَالمُشرِكينَ [واللادينيين والملحدين وأتباع الديانات الأخرى] في نارِ جَهَنَّمَ خالِدينَ فيها أُولائِكَ هُم شَرُّ البَريةِ. (98 البينة/6)

وَأَمّا مَن خَفَّت مَوازينُهُ فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ، وَما أَدراكَ ما هِيَه، نارٌ حامِيَةٌ. (101 القارعة/8 – 11)

وَيلٌ لِّكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍ، الَّذي جَمَعَ مالًا وَّعَدَّدَهُ، يَحسَبُ أَنَّ مالَهُ أَخلَدَهُ، كَلّا لَيُنبَذَنَّ فِي الحطَمَةِ، وَما أَدراكَ مَا الحطَمَةُ، نارُ اللهِ الموقَدَةُ، الَّتي تَطَّلِعُ عَلَى الأَفئِدَةِ، إِنَّها عَلَيهِم مُّؤصَدَةٌ، في عَمَدٍ مُّمَدَّدَةٍ. (104 الهمزة/1 – 9)