العبرة ليس بإقامة الطقوس بل بتطهير النفوس . قال الامام علي ع ءياتي زمان ءتكون العافية فيه عشرة اجزاء تسعة منها اعتزال الناس وواحدة في الصمتءءالحكومة الإسبانية قررت منح الجنسية لليهود الذين طردوا ..في القرن العشرين ءءفلماذا لاتعطيها اسراءيل للفلسطينين..الذين طردوا في القرن العشرينءء رءيس وزراء إثيوبيا ءءقال لرءيس وزراء الإمارات نريد ان تعلمونا الاسلام ..علمونا اللغة العربية ..وعندها سنعلمكم الاسلام الذي تركتموه موقف العرب من ايران ءفقد كانت صديقة في زمن الشاه الذي يعترف بولك اسراءيل بينما أصبحت عدة في زمن الدولة الاسلامية الايرانيةءءلان الحكومات العربية بوصلتها واشنطن ءلندن وتل ابيبءءوكانت ايران الشاهءءاول من اعترف بالدولة الصهيونية.. بينما يعادون ايران الاسلاميةءءوليس لها علاقة باسراءيل الويل لامة يقودوها المنافقون ويخزى فيها القادرون ان لم تستطع قول الحقءءفلا تصدق الباطلة وما تفعل بالسيف اذا لم تك قتالا. فكسر حلة السيف. واعمل لك احجالا الحكومات العربية مثالاءءصفات المؤمن ظنت ترك الدنياءءقبل ان تتركه ءومن رضى خالقه قبل ان يلقاه ومن صلى قبل ان يصلى عليه فيلسوف يقول لاتوجد حرب جيدة ولايوجد سلام جيد التاجر والفقير عندما كفر الفقير ضربوه وعندما كفر التاجر ءضربوا الفقير ايضا حكمة بالغة انه كلما ازداد الانسان غباوة ازداد يقينا انه أفضل من غيرهءءفي كل شيء ترك الناس عليا ء في حياته ءءثم تمسكوا به بعد وفاته ءوتلك هي الماءساة الكبرى مات كلب في المدينة في المدينة فاسترحنا من عواه خلف الملعون جروا ءءفاق في النبح اباه الحكومات العربية حاليا ءتقوم بنفس الدور الحياتي ضد الشعب الفلسطيني ءءمنذ اغتصاب ارضها وشعبها من قبل الصهاينة ءءالذين اصبحوا بفضل فتاوي ال سعود اولياء امورنا ونتحالف معهم لقتل الأبرياء في اليمن وغيرها في بلاد المسلمين