إرسال الجنود الى المناطق الساخنة بعد حديث وزير الدفاع في البرلمان يعد جريمة كبيرة حيث تحدث الدليمي وزير الدفاع بما هو واقع في المناطق الساخنة لما قال ان الجنود ليس لهم حواضن في هذه المناطق بمعنئ العسكرين مقتولين في كل الاتجاهات وغير مرحب بهم وخير دليل هو سقوط الموصل بيد العصابات الإجرامية داعش اثنا الانسحاب تم قذف جنودنا بالحجارة والقناني الفارغة وينعتوهم جيش المالكي الصفوي الإيراني من قبل المواطنين أهل الموصل والترحيب بداعش واغلب المختصين يعلمون ان الضباط قسم منهم مع داعش وأكثر شيوخ المناطق والمواطنين بالليل مع داعش وفي النهار مع الحكومة ويتقاضون رواتب من الحكومة وينعتوها صفويه حسب اعترافات محافظ الأنبار احمد الدليمي كتب الله له السلامة ان شاء الله”، وعاد نفس السيناريو بالصقلاوية والسجر من قبل ضباط خونه وقياد عسكريه فاشله همها تقبل الرشاوي والكذب على الشعب وخصوصا الفقراء من الوسط و الجنوب التي تدفع أولادها قرابين للموت بسبب الجوع وتغير الأحسن لكن شاء الحظ العاثر المر “ان تكون مجزرة سبايكر الدموية بالمرصاد لجنودنا رحمهم الله والتي لم يكمل التحقيق لحد الان والساعين فيها هم قسم من شيوخ تكريت وأولادهم مع وحوش داعش ،،،، قتلهم الله بالدنيا والآخرة
لماذ السياسين يفرضون على العبادي وقف الطيران على المناطق الساخنة وهو رجل جديد في الحكم وليس له درايه في الأمور العسكرية ولم تكمل نواقص حكومته وربما لم يعرض (الرأي )على مكتبه العسكري للاستشارة
بينما أمير المؤمنين(ع) يقول الاستشارة عين الهداية(… فالشورى هي من ابرز علامات الهداية والقوة والحكمة والعقل.لماذ الاستعجال في القرارات المصيرية هولاء الجنود من يعيدهم الى ذويهم سالمين غير مقتولين
بينما هناك قائد قوات الأنبار ( فليح ) منذ فتره طويله هو المسؤول عن كل الإخفاقات التي تحصل لهذه الجنود وسلامتهم وعلى البرلمان ان يحاسب المقصرين عن موت الجنود الفقراء اذا كانو شهداء لكن ياسياسين أذكركم في بيت الشعر ولو أنتم لا تهتمون لهذه المجازر المروعة ان اصحاب العقول النيرة كل شيئ قالو ، :لا تشكو للناس جرحاً انت صاحبه. لا يؤلم الجرح الا من به الم