هكذا يريد السيد مقتدى ان يبدل صرخات الحشد التي بدات هجومها بالشعار الحسيني لبيك ياحسين
الحسين بن رسول الله وهو خامس أصحاب الكساء وذكر اسمه في القران والذي كان رمزا للتضحيه اصبح رمزا للطائفيه ولايليق للبنتاكون الأميركي ان يكون هذا الرمز مرفوع لانه هو السبب الرئيسي لتلبية الحشد لدحر المدنسين الذين تحدوا الامام وارادو تدنيس مكانه الشريف وحاشاه ان يدنس والتاريخ يشهد من تحدى الامام دحر وكان من الاجدر ان تكون الحملة الاخيرة باسم للامام الحسين تحديا للانجاس
فهل انت على وعي ياسيد مقتدى مما تقول اتريد ان تبدل اسم جدك كما تدعي بالناصبي صلاح الدين الايوبي قاتل الشيعه في زمن الفاطميين والله عار عليك وعلى اتباعك وخسئتم ان تصلوا الى مستوا لتكونوا جديرين بان تكونوااصحاب رايه الحسين عليه السلام
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين عليهم السلام