والسوريين بلا ادنى انسانية او خلق وكأنها تتسلى بأيذائهم بسادية انثوية والسادية الانثوية اراها من اقسى انواع السادية مرض خطير تصاب به المرأة كثيرا فهي بطبيعتها وفطرتها قاسية القلب لا كما يشيع البعض من انها تمثل الجنس اللطيف وهناك في الثقافة الاسلامية نصوص تؤيد ما أذهب اليه هذه الصحفية تعممل في شبكة اعلامية تلفزيونية ترتبط بشكل كبير باليمين المتطرف (العنصري) واليمين المتطرف مصطلح سياسي يطلق على التيارات والاحزاب التي تدعو إلى التدخل القسري واستخدام العنف واستعمال السلاح لفرض التقاليد والقيم ولذلك عادة ما ترفض تلك التيارات هذا النعت لإنها تزعم أنها تمثل الاتجاه العام وتنقل صوت الأغلبية. فأجتمع في شخصية هذه الصحفية الهائجة المتمرسة بخلقها السيء هذان الامران اللذان صنعا منها وحشا نسويا وقحا ما يثير الجميع انها تحمل كامرة لتكتب تقريرا عن الم ومعاناة الهاربين المذعورين من بلاد الاسلام ورجاله وما يجري فيها ولطالما كانت هذه الكامرة مقدسة يحترمها الناس لانها تظهر في أغلب الاحيان حقائق مخفية وتكشف ظلما خلف الستائر مما يعلن سلوكها الهمجي هذا عن انها مصابة بازدواجية الشخصية ومريضة بالشيزوفرينا النفسية ومن هنا لابد من التساؤل كيف فات على مدير عملها ما تخفيه هذه الصحفية بدواة وعدم تحضر وما امتزج من امراض في شخصيتها ام انههما نسخة واحدة ليمين متطرف ضد العرب والمسلمين الصحافة السلطة الرابعة مقولة امنت بها ولكنها غالبا ما تكون سلطة دكتاتورية لا تختلف عن السلطات الاستبدادية ما دام هناك امثال هذه الانثى الغريبة عاملة فيها والتي ضربت اب يحمل طقلا و تعمدت بكل وقاحة اسقاطها لتلقط له صورة تحرك به مشاعر المشاهدين وتضرب طفلة اخرى مذعورة بما اؤتيت من قوة بقدمها الطويلة لتثير الرعب في نفوس المهجرين فصلها عن العمل لايكفي لتحسين صورة المؤسسة التي تنتمي اليها بل ايداعها المصحة النفسية لسنين طوال نعم تحدث فعلها المشين للجميع عن الانسانية قد تكون كذبة في هذا العالم حتى ساورنا الشك كثيرا في تحضر ميركل ودموعها ((عباس ))