7 أبريل، 2024 4:09 م
Search
Close this search box.

الشعب العراقي وطريق التسافل

Facebook
Twitter
LinkedIn

بداية لا اعني كل الشعب العراقي فهناك ثلة خيرة وكبيرة ما زالت على نهج محمد وال محمد وثانيا لا اقصد بطريق التسافل دعوة المنحطين وحفلات المجون فقط وانما كل ما يمكن وصفه بأنه تسافل واما الاسباب المؤدية الى ذلك فهي :
عدم وجود مرجع ديني حقيقي يتصدى لهداية الناس واغلب الموجدين (حديدة عن الطنطل).
عدم قيام خطباء الجمعة والجماعة والمجالس الحسينية بدورهم الحقيقي وكل ما يقومون به (جفيان شر ملة عليوي) .
تسيد السياسة على المشهد بحيث طغت على البعض فاصبح الكلام بدبلوماسية وعدم وضع النقاط على الحروف خوفا من ان يوصف الشخص بأنه ضد المدنية!
تخلخل المنظومة العشائرية وفقدان شيخ العشيرة سيطرته ومكانته بسبب مشيخة من ليس بأهل لهذا المنصب المهم.
التفكك الاسري حيث انشغل الاب بدنياه والام بمكياجها والتنافس على الملذات.
المؤثرات الخارجية المرعبة الموجهة ضد هذا الشعب المسكين.
تحسن الوضع المالي للعوائل لان البعض لا يكون انسانا سويا الا إذا كان فقيرا يركض وراء المحسنين.
التركة المرعبة التي خلفها الملعون والتي مازال الشعب ينوء بحملها.
الحزبية والفئوية فأصبحت كل جهة لا تسمع ولا تأتمر الا بمسؤولها فقط .
الثقافة الوافدة والتأثر بالإعلام المنحرف وعدم وجود اعلام موجهة ورصين يرشد الناس .

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب