9 أبريل، 2024 7:49 م
Search
Close this search box.

الشروط الإنحطاطية لتولي القيادة العراقية

Facebook
Twitter
LinkedIn

بعد كل هذه التركة القذره للقيادات التي تولت السيطرة على مقدرات العراقيين وتكرارنهج تكليف نفس القاذورات القيادية من الحكومات الإولى الى المكلف الزرفي ثم الحديث عن ترشيح الشابندر فأنا نقترح على لجنة تعديل الدستور أن تنظم ملحق يحدد الشروط التي يجب توفرها بمرشحي القيادات العراقية لإستمرار العملية إجرامية ضد القوى الشعبية ٫وفقا مايلي:-
أن يكون مؤمنا بفتاوى المرجعية قبل الدستورالذي فسره المحمود لأصحاب العضلات الميليشاتية والوظيفية والدفاتر الدولارية
أن لا يكون قد تعرض من قريب أوبعيد لنقد المباغي القضائية سواء كانت العائدة لزيدان إومن قبل دكاكين المحمود القضائية
أن يكون مرتكب جريمة مخله بالشرف تتعلق بمال أو وظيفة عمومية أوأعفي أو خضع لغسيل جائي بالمستنقعات الجنائزية
أن يلتزم بالعودة الى أربيل والنجف وبقية مدن القرار( المقدسة) قبل أن يسمع مظالم ومطالب العاصمة المنكوبة العراقية
أن يكون قد حج بيت الله الحرام (في أي بي)على حساب المال والوظيفة العمومية ولو لم يؤمن بالله والديانات السماوية
أن يعتبر مفاهيم العدالة وحكم القانون والقضاء العادل في العراق هي حزورات قضائية تشبه القضاء والأقدارالإلهية
لم يكن قد مس أسماء مثل إبن الصدر والحكيم والعامري والخزعلي وبقية الأسماء المكروهة من قبل القوى الشعبية
آن يؤمن بآن ومؤسساتنا التعليمية ليست للعلم والمعرفة وإنما إستثمارات مالية ووظائفية لتوزيع الشهادات الورقية
أن يحافظ على شتم العراقيين في مكتبه وغرفه المظلة ولا بأس أن يثرثر عن حقوقهم في وسائل الإعلام الكارتونية
أن لا ينتقد المحاصصة إلا لأغراض تسويقية ومؤمنا بالتوافقات والتسويات على حساب حقوق الشعب الدستورية
أن يقدم برنامج حكومي إنشائي كاذب لا يمكن تنفيذه ولو صار العراق كله منطقة كارثة بشرية أومقابر جماعية
أن يكون مستفيد هو وعائلته الى الدرجة الرابعة من قطع الأراضي وعقارات وأموال ووظاف الدولة الريعية
أن يكون قد إستمتع بلجوء بسبب بعثة عملية أو دراسية على حساب الشعب وقرر البقاء في الدولة الإجنبية
أن يعتبر أمن وأمان الناس أسرار عصابجية متروك للتحكم بها من قبل الميليشات والعصابات الإجرامية
أن يكون من كان له إسهامه فاعلة في العملية الإجرامية ضد حقوق الشعب ومؤسسات دولته القرقوشية
أن يعتبر إقتصاديات الشعب هي إقطاعيات لإشباع لصوص السحت الحرام وكلاء المرجعيات الدينية
أن يكون قد عاش في خارج العراق على مساعدات الرعاية الإجتماعية أو المخابراتية للدول الأجنبية
أن يكون له حساب مفتوح في مدن عواصم المال والحرمنة والنهب الإقليمية أو الغربية أوالأمريكية
أن يكون هارب إومتخلف عن الخدمة العسكرية أيام كانت خدمة العلم عرس من الشرف والرجولية
أن يعتبر إدارة تقديم الخدمات الطبية والعلاجية للشعب هي أرزاق متروكه للعطاطير والمطهرجيه
أن يكون من الكفاءات المزيفة أو حاصل على شهادة مزورة ويفضل خريج التجمعات الحسينية
أن لا يكون قد أشار في يوم من الأيام الي تجاوزات ميليشات الحشود والعصابات الإجرامية
أن يكون حاصلا على الإقامه أو الجنسية الأجنبية وولائه الحقيقي خارج ( الخربة) العراقية
أن لا يكون مؤمنا بتاريخ العراق ووحدته بالعرب وغيرهم من الأقليات القومية أوالمذهبية
أن يكون مشمولا بإجثاث البعث ولكن إستثني بضغط أو رشوه حكومية أو قضائية
أن لايكذب إسطورة المهدي المنتظر(وفرجه) لحل محنة العراق الوطنية والشعبية
أن يكون قد حلق شاربه البعثي بعد السقوط وقد زرع شعراً أو باروكة صناعية
يفضل من أستطاع وشم جبينه (من الدرجة القاتمة) تشبه الأعضاء التناسلية
أن يكون حافظ على لبس محابس الأصابع الخاصة بالمنحرفين أواللوطية

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب