11 أبريل، 2024 6:12 م
Search
Close this search box.

السيد وزير التجارة مع  التحية التجارة 

Facebook
Twitter
LinkedIn

انا لاابحث عن جزاء او شكورا عندما اشخص حالة سلبية تقضي على احدى مؤسسات الدولة من قبل اشخاص ارتأؤ لانفسهم ان يضروا البلد ودوائرها  من اجل فائدة كتلهم السياسية او جيوبهم  الخاصة 
عندما اشخص حالة سلبية واقفها  قبل ان تسرق اموال الدولة اكافىء من  قبل سيادتك بمنعي من دخول دوائر الوزارة وباي ذنب لانني كشفت فساد تلك الموظفة التي لعبت  كان لاقانون ولاتعليمات في دوائر الوزارة
ان منعي من دخول مؤسسات الوزارة   سيمنعني من الوصول لحالات فساد داخل مؤسسات الوزارة  اليس من حق كل عراقي يدخل الى دوائر الدولة  بشكل رسمي او كمراجع
اليست دوائر الدولة هي ملك العراقيين جميعا ام ملك وداد عزيز حسن السوداني  الموظفة في احدى شركات وزارتكم التي صاح منها كل موظفي  الشركة وعلى نظاق الوزارة من الويل ومن فسادها الاداري والمالي  45 يوما فقط اشترت منصبها وانت اقلتها  لانك توصلت الى حقيقتها  وحقيقة مايجري لكن  ماالذي جرى لتاخذ باقوالها  وتمنع عراقي من دخول  دوائر الوزارة وباي حق  قانونيا ودستوريا لايحق  ان تصدر اوامرك بمنع المواطن من مراجعة دوائر الدولة  وهذا تجاوز صريح  ومخالف للقانون ومنعي من اداء واجبي الذي يحتم  عليه ضميري الاخلاقي والمهني ان انقل الحقيقة واكشف الفاسدين  ام ماذا تريد ان اصمت او  اذر الرماد في العيون من اجل موظفة  اثبتت صحة مانشرته  واحيلت باربع مجالس تحقيقية 
انك حققت العدالة في وقت اخذت بمانشرته عنها لماذا تعود  لتوقفني متهما كانني اسات الى  امون او فرعون
ان الله قال في كتابه العزيز   بسم الله الرحمن الرحيم ياايها الذين امنوا اذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا عما فعلتم نادمين
اني لم اسيء الى شخصك او  عمل الوزارة وانما  فقط نوهت عن سرقات  وفساد  ارتات  من اشترت المنصب من  الوزير الهارب ملاس عبد الكريم لتعوض مادفعته  عن طريق شبهات فساد  اوقفت قبل بدء  فعاليات معرض بغداد الدولي ولولا  اشعاري وكتابتي  عن الموضوع لوقع الفأس بالراس هل تعقل  وتذهب  اموال الدولة بجيوب الفاسدين
ان تشخيص الحالة  التي قمت بها  كان لابد ان اكافأبها لا ان تجافينني  وتحابي الفاسد سيادة الوزير  اليس هذا الحق
كنت اتمنى ان توجه كلمة شكر بحقي وتستدعيني لمكتبك لكي تكون على حقيقة مااملك من معلومات تضر بالوزارة  وشركاتها لا تريد من ان اصمت
والحمد لله انني  قلت مايدور بكل مهنية وحيادية  وحافظت على اموال كادت ان تسرق في الوقت الضائع 
فاذا كان السكوت عن الرذيلة  هو حق  فالنقرا على العراق السلام

السيد وزير التجارة مع  التحية التجارة 
انا لاابحث عن جزاء او شكورا عندما اشخص حالة سلبية تقضي على احدى مؤسسات الدولة من قبل اشخاص ارتأؤ لانفسهم ان يضروا البلد ودوائرها  من اجل فائدة كتلهم السياسية او جيوبهم  الخاصة 
عندما اشخص حالة سلبية واقفها  قبل ان تسرق اموال الدولة اكافىء من  قبل سيادتك بمنعي من دخول دوائر الوزارة وباي ذنب لانني كشفت فساد تلك الموظفة التي لعبت  كان لاقانون ولاتعليمات في دوائر الوزارة
ان منعي من دخول مؤسسات الوزارة   سيمنعني من الوصول لحالات فساد داخل مؤسسات الوزارة  اليس من حق كل عراقي يدخل الى دوائر الدولة  بشكل رسمي او كمراجع
اليست دوائر الدولة هي ملك العراقيين جميعا ام ملك وداد عزيز حسن السوداني  الموظفة في احدى شركات وزارتكم التي صاح منها كل موظفي  الشركة وعلى نظاق الوزارة من الويل ومن فسادها الاداري والمالي  45 يوما فقط اشترت منصبها وانت اقلتها  لانك توصلت الى حقيقتها  وحقيقة مايجري لكن  ماالذي جرى لتاخذ باقوالها  وتمنع عراقي من دخول  دوائر الوزارة وباي حق  قانونيا ودستوريا لايحق  ان تصدر اوامرك بمنع المواطن من مراجعة دوائر الدولة  وهذا تجاوز صريح  ومخالف للقانون ومنعي من اداء واجبي الذي يحتم  عليه ضميري الاخلاقي والمهني ان انقل الحقيقة واكشف الفاسدين  ام ماذا تريد ان اصمت او  اذر الرماد في العيون من اجل موظفة  اثبتت صحة مانشرته  واحيلت باربع مجالس تحقيقية 
انك حققت العدالة في وقت اخذت بمانشرته عنها لماذا تعود  لتوقفني متهما كانني اسات الى  امون او فرعون
ان الله قال في كتابه العزيز   بسم الله الرحمن الرحيم ياايها الذين امنوا اذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا عما فعلتم نادمين
اني لم اسيء الى شخصك او  عمل الوزارة وانما  فقط نوهت عن سرقات  وفساد  ارتات  من اشترت المنصب من  الوزير الهارب ملاس عبد الكريم لتعوض مادفعته  عن طريق شبهات فساد  اوقفت قبل بدء  فعاليات معرض بغداد الدولي ولولا  اشعاري وكتابتي  عن الموضوع لوقع الفأس بالراس هل تعقل  وتذهب  اموال الدولة بجيوب الفاسدين
ان تشخيص الحالة  التي قمت بها  كان لابد ان اكافأبها لا ان تجافينني  وتحابي الفاسد سيادة الوزير  اليس هذا الحق
كنت اتمنى ان توجه كلمة شكر بحقي وتستدعيني لمكتبك لكي تكون على حقيقة مااملك من معلومات تضر بالوزارة  وشركاتها لا تريد من ان اصمت
والحمد لله انني  قلت مايدور بكل مهنية وحيادية  وحافظت على اموال كادت ان تسرق في الوقت الضائع 
فاذا كان السكوت عن الرذيلة  هو حق  فالنقرا على العراق السلام

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب