23 ديسمبر، 2024 10:09 م

السيد وزير التجارة مع  التحية التجارة 

السيد وزير التجارة مع  التحية التجارة 

انا لاابحث عن جزاء او شكورا عندما اشخص حالة سلبية تقضي على احدى مؤسسات الدولة من قبل اشخاص ارتأؤ لانفسهم ان يضروا البلد ودوائرها  من اجل فائدة كتلهم السياسية او جيوبهم  الخاصة 
عندما اشخص حالة سلبية واقفها  قبل ان تسرق اموال الدولة اكافىء من  قبل سيادتك بمنعي من دخول دوائر الوزارة وباي ذنب لانني كشفت فساد تلك الموظفة التي لعبت  كان لاقانون ولاتعليمات في دوائر الوزارة
ان منعي من دخول مؤسسات الوزارة   سيمنعني من الوصول لحالات فساد داخل مؤسسات الوزارة  اليس من حق كل عراقي يدخل الى دوائر الدولة  بشكل رسمي او كمراجع
اليست دوائر الدولة هي ملك العراقيين جميعا ام ملك وداد عزيز حسن السوداني  الموظفة في احدى شركات وزارتكم التي صاح منها كل موظفي  الشركة وعلى نظاق الوزارة من الويل ومن فسادها الاداري والمالي  45 يوما فقط اشترت منصبها وانت اقلتها  لانك توصلت الى حقيقتها  وحقيقة مايجري لكن  ماالذي جرى لتاخذ باقوالها  وتمنع عراقي من دخول  دوائر الوزارة وباي حق  قانونيا ودستوريا لايحق  ان تصدر اوامرك بمنع المواطن من مراجعة دوائر الدولة  وهذا تجاوز صريح  ومخالف للقانون ومنعي من اداء واجبي الذي يحتم  عليه ضميري الاخلاقي والمهني ان انقل الحقيقة واكشف الفاسدين  ام ماذا تريد ان اصمت او  اذر الرماد في العيون من اجل موظفة  اثبتت صحة مانشرته  واحيلت باربع مجالس تحقيقية 
انك حققت العدالة في وقت اخذت بمانشرته عنها لماذا تعود  لتوقفني متهما كانني اسات الى  امون او فرعون
ان الله قال في كتابه العزيز   بسم الله الرحمن الرحيم ياايها الذين امنوا اذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا عما فعلتم نادمين
اني لم اسيء الى شخصك او  عمل الوزارة وانما  فقط نوهت عن سرقات  وفساد  ارتات  من اشترت المنصب من  الوزير الهارب ملاس عبد الكريم لتعوض مادفعته  عن طريق شبهات فساد  اوقفت قبل بدء  فعاليات معرض بغداد الدولي ولولا  اشعاري وكتابتي  عن الموضوع لوقع الفأس بالراس هل تعقل  وتذهب  اموال الدولة بجيوب الفاسدين
ان تشخيص الحالة  التي قمت بها  كان لابد ان اكافأبها لا ان تجافينني  وتحابي الفاسد سيادة الوزير  اليس هذا الحق
كنت اتمنى ان توجه كلمة شكر بحقي وتستدعيني لمكتبك لكي تكون على حقيقة مااملك من معلومات تضر بالوزارة  وشركاتها لا تريد من ان اصمت
والحمد لله انني  قلت مايدور بكل مهنية وحيادية  وحافظت على اموال كادت ان تسرق في الوقت الضائع 
فاذا كان السكوت عن الرذيلة  هو حق  فالنقرا على العراق السلام

السيد وزير التجارة مع  التحية التجارة 
انا لاابحث عن جزاء او شكورا عندما اشخص حالة سلبية تقضي على احدى مؤسسات الدولة من قبل اشخاص ارتأؤ لانفسهم ان يضروا البلد ودوائرها  من اجل فائدة كتلهم السياسية او جيوبهم  الخاصة 
عندما اشخص حالة سلبية واقفها  قبل ان تسرق اموال الدولة اكافىء من  قبل سيادتك بمنعي من دخول دوائر الوزارة وباي ذنب لانني كشفت فساد تلك الموظفة التي لعبت  كان لاقانون ولاتعليمات في دوائر الوزارة
ان منعي من دخول مؤسسات الوزارة   سيمنعني من الوصول لحالات فساد داخل مؤسسات الوزارة  اليس من حق كل عراقي يدخل الى دوائر الدولة  بشكل رسمي او كمراجع
اليست دوائر الدولة هي ملك العراقيين جميعا ام ملك وداد عزيز حسن السوداني  الموظفة في احدى شركات وزارتكم التي صاح منها كل موظفي  الشركة وعلى نظاق الوزارة من الويل ومن فسادها الاداري والمالي  45 يوما فقط اشترت منصبها وانت اقلتها  لانك توصلت الى حقيقتها  وحقيقة مايجري لكن  ماالذي جرى لتاخذ باقوالها  وتمنع عراقي من دخول  دوائر الوزارة وباي حق  قانونيا ودستوريا لايحق  ان تصدر اوامرك بمنع المواطن من مراجعة دوائر الدولة  وهذا تجاوز صريح  ومخالف للقانون ومنعي من اداء واجبي الذي يحتم  عليه ضميري الاخلاقي والمهني ان انقل الحقيقة واكشف الفاسدين  ام ماذا تريد ان اصمت او  اذر الرماد في العيون من اجل موظفة  اثبتت صحة مانشرته  واحيلت باربع مجالس تحقيقية 
انك حققت العدالة في وقت اخذت بمانشرته عنها لماذا تعود  لتوقفني متهما كانني اسات الى  امون او فرعون
ان الله قال في كتابه العزيز   بسم الله الرحمن الرحيم ياايها الذين امنوا اذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا عما فعلتم نادمين
اني لم اسيء الى شخصك او  عمل الوزارة وانما  فقط نوهت عن سرقات  وفساد  ارتات  من اشترت المنصب من  الوزير الهارب ملاس عبد الكريم لتعوض مادفعته  عن طريق شبهات فساد  اوقفت قبل بدء  فعاليات معرض بغداد الدولي ولولا  اشعاري وكتابتي  عن الموضوع لوقع الفأس بالراس هل تعقل  وتذهب  اموال الدولة بجيوب الفاسدين
ان تشخيص الحالة  التي قمت بها  كان لابد ان اكافأبها لا ان تجافينني  وتحابي الفاسد سيادة الوزير  اليس هذا الحق
كنت اتمنى ان توجه كلمة شكر بحقي وتستدعيني لمكتبك لكي تكون على حقيقة مااملك من معلومات تضر بالوزارة  وشركاتها لا تريد من ان اصمت
والحمد لله انني  قلت مايدور بكل مهنية وحيادية  وحافظت على اموال كادت ان تسرق في الوقت الضائع 
فاذا كان السكوت عن الرذيلة  هو حق  فالنقرا على العراق السلام