م/ تظلم
من المعروف ان القضاء هو الذي ينتصف للانسان المظلوم و يعيد حقه و لكن ان يصبح القضاء هو الخصم و الحكم و يتعرض المواطن للظلم و التعسف من سلوك لا يمس للقضاء بصلة اعرض مظلوميتي التي تعرضت لها في رئاسة محكمة استئناف الديوانية الاتحادية في عام 2010 تعرضت للتحقيق في قضية وفق المادة 456 عقوبات واثناء التحقيق تعرضت الى مساومات من قبل قاضي تحقيق الديوانية حينها القاضي حيدر عبد الزهرة جعفر النائلي و قد تعرضت لمساومات تتعلق بشرفي و امور مخالفة الاداب وكنت موقوفة كوني موظفه في مديرية بلدية الديوانية و القضية في مكتب التحقيقات فرع محافظة القادسية التابع لهيئة النزاهة و بسبب تعرضي للضغوط الجنسية من قبل القاضي حيدر عبد الزهرة جعفر النائلي قاضي محكمة تحقيق الديوانية المختص بنظر قضايا النزاهة و قدمت الشكوى بحق القاضي المذكور و دونت اقوالي في الشكوى و لكن لم يتخذ اي اجراء قانوني بحق القاضي حيدر عبد الزهرة جعفر النائلي وتم التلاعب بالاوراق التحقيقية و الضغط علي ومساومتي بتغيير اقوالي وتحت الضغط و الاكراه تنازلت عن الشكوى لانه لاحول لي و لاقوه لان القاضي المذكور له نفوذ في مجلس القضاء الاعلى وبدلا من ان يتخذ اجراء بحق القاضي حيدر عبد الزهره جعفر النائلي تمت ترقيته ليصبح رئيسا لمحكمة استئناف الديوانية وقد ضاعت حقوقي في محكمة استئناف الديوانية بعد تم التعرض لشرفي واغتصابي ومساومتي من قبل القاضي المذكور اضع مظلوميتي امام السيد رئيس مجلس الوزراء الدكتور حيدر العبادي الذي تعهد بمحاربة الفساد الاداري و المالي و الفساد الاخلاقي احقاقا للحق و انصافا للمظلومية
الموطنة
شذى كاطع نوماس