تمّ بعون الله إخراج الكتاب الثاني ضمن السلسلة الكونيّة, وسينشر بعد غد إن شاء الله ليصلكم بحلّة أنيقة وإخراج جميل و إسلوب كونيّ جذّاب و سلس يُبيّن الأسباب الحقيقية ألخافية عن الناس بشأن علاقة (الدِّين و غاياته مع السّياسة وأهدافها) وإسقاطاتها على مستقبل الأجيال أللاحقة, بحيث يجرّ القارئ لمطالعته حتى آلنهاية, ولم يتحقق هذا الأنجاز الكونيّ لولا فضل الله تعالى ورعايته ومحبته التي شملت الوجود القائم الحيّ بذاته لذاته, حيث تَمّ أخيراً إصدار الكتاب الثاني الموسوم بـ :[ألسياسة و آلأخلاق؛ مَنْ يَحكُم مَنْ؟], و عرضه على شبكة الأنترنيت, بعد مضي عقدين من تأليفه, نسأله تعالى ألتوفيق لعرضه, لكونه هامّ للغاية ويُبيّن علاقة الدِّين
ألذي هو منبع الأخلاق والقيم .. بآلسياسة ألتي هي منبع الفساد والظلم والحرب ولتستمر بشكل عادي من أجل مصالح المستكبرين في (المنظمة الأقتصادية العالمية) بهضم الشعوب وهدر كرامتهم وتشويه سعادتهم المرتبطة بالأخلاق من جانب وبالأقتصاد من الجانب الآخر, مع الأشارة لقضايا تهمّ مستقبل الأجيال القادمة, فترقبوا هذا الإنجاز الفكري الهام لكل قارئ وكاتب ومفكر.
ألفيلسوف الكونيّ
حكمة كونيّة: [ألأمّيّة الفكريّة بلاءٌ وشقاءٌ والعلم و الأخلاق مَدَنيّةٌ وتحضّر].