6 أبريل، 2024 7:31 م
Search
Close this search box.

السنيين العجاف…جلائها بإدامة زخم التظاهرات

Facebook
Twitter
LinkedIn

يتطلع الإنسان في هذا العصر او حتى في العصور السابقة الى ما هو ينفعه وينفع أسرته  ومجتمعه سواء كان هذا الإنسان مسلم او غير مسلم .فللإنسان طموح كبير نحو الأفضل في جميع مجالات الحياة  ونحو مستقبل مشرق.فكيف اذا كان هذا الإنسان يعيش البؤس والعوز والحرمان والقتل والتشريد .فلا بد من إيجاد الحلول ولا بد من وضع النقاط فوق الحروف حتى نستطيع ان نقول بأننا نبحث عن الحل ولا نبحث عن المشكلة.ولعل الكثير ممن ولائه لغير العراق يبحث عن المشكلة بل هو المشكلة  وهذه حقيقة أصبحت معروفه لدى العراقيين  .ام من يبحث عن الحل وكان ولائه للوطن وصاحب إرادة قوية نحو التغيير فيجد نفسه امام خيار واحد لا ثاني له .اذاً ماذا هو الحل في رأي الكثير من ابناء شعبنا الغيارى؟ بعد سنيين عجاف ومظلمة أخذت ظلامتها من وجوه بشعه نتنه بائسة وقلوب سوداء مظلمة لكثرة الجرائم والمصائب التي ارتكبوها ضد ابناء البلد.وللجواب حول تساؤلنا وتساؤل الكثيرين من ابناء البلد نقول ان الحل هو بتغيير جميع الوجوه الفاسدة والمفسدة وإقامة حكومة مدنية بعيده عن التحزب وبهذا نحقق الخطوة الجبارة في الخلاص من الإرهاب اولاً ومن الفساد ثانياً .ولا يتم ذلك ولا يتحقق أبدا الا بعد تظافر الجهود وادامة زخم التظاهرات البطولية الشجاعة التي أرعبت وترعب الفاسدين الانجاس والذين يستحقون كل صفه قبيحة بحقهم بعد ان ثبت جرمهم ومفاسدهم بحق ابناء العراق من المسلمين السنة والشيعة وجميع الطوائف التي سكنت العراق منذ الاف السنين .وبهذا كان للناشط المدني  المرجع الصرخي الحسني كلام وأي كلام فهو بمثابة الصفعة الجبارة في وجوه الخونة ممن تولى حكم العراق قائلاً(ابنائي اخواني اعزائي يا جماهير شعبي العزيز أيها المتظاهرون يشرفني ان أكونَ أحدَكم ومعَكم وفي خدمَتِكم ويشرّفني ان أكونَ احدَ الناشطين الباذلين كلَّ ما بوِسْعِهم لتأييدِ ونصرةِ تظاهراتِكم المباركة…أتحدث معكم وأنا أحد المتظاهرين معكم وناشط داعم وناصر لتظاهراتكم.))
(اعزائي فَخَري العالمُ كلُّه ينظرُ اليكم وينتظرُ انجازاتِكم وانتصاراتِكم فلا يهمّكم نباحُ النابحين الذين يصِفونَكم بأوصافٍ هم أوْلى بها ، ونأمل من الشعب العراقي أن يهب بكل فئاته لمؤازرة أبنائه المتظاهرين كما نطلب من الشعوب العربية والاعلام الحر النزيه المؤازرة والنصرة .)).
فلا بد من وقفه جادة وفاعله من الشعوب العربية الحرة الأبية التي طالما كانت لها وقفات كبيره وكثيره لأزاحة الظلم والظالمين في بلدانها او في البلدان الاخرى وكما حصل لابناء العراق الذين وقفوا وقفه مشرفه بقضية فلسطين واحتلالها من الغزاة الصهاينة.
 
http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php?p=1049008432#p

السنيين العجاف…جلائها بإدامة زخم التظاهرات
يتطلع الإنسان في هذا العصر او حتى في العصور السابقة الى ما هو ينفعه وينفع أسرته  ومجتمعه سواء كان هذا الإنسان مسلم او غير مسلم .فللإنسان طموح كبير نحو الأفضل في جميع مجالات الحياة  ونحو مستقبل مشرق.فكيف اذا كان هذا الإنسان يعيش البؤس والعوز والحرمان والقتل والتشريد .فلا بد من إيجاد الحلول ولا بد من وضع النقاط فوق الحروف حتى نستطيع ان نقول بأننا نبحث عن الحل ولا نبحث عن المشكلة.ولعل الكثير ممن ولائه لغير العراق يبحث عن المشكلة بل هو المشكلة  وهذه حقيقة أصبحت معروفه لدى العراقيين  .ام من يبحث عن الحل وكان ولائه للوطن وصاحب إرادة قوية نحو التغيير فيجد نفسه امام خيار واحد لا ثاني له .اذاً ماذا هو الحل في رأي الكثير من ابناء شعبنا الغيارى؟ بعد سنيين عجاف ومظلمة أخذت ظلامتها من وجوه بشعه نتنه بائسة وقلوب سوداء مظلمة لكثرة الجرائم والمصائب التي ارتكبوها ضد ابناء البلد.وللجواب حول تساؤلنا وتساؤل الكثيرين من ابناء البلد نقول ان الحل هو بتغيير جميع الوجوه الفاسدة والمفسدة وإقامة حكومة مدنية بعيده عن التحزب وبهذا نحقق الخطوة الجبارة في الخلاص من الإرهاب اولاً ومن الفساد ثانياً .ولا يتم ذلك ولا يتحقق أبدا الا بعد تظافر الجهود وادامة زخم التظاهرات البطولية الشجاعة التي أرعبت وترعب الفاسدين الانجاس والذين يستحقون كل صفه قبيحة بحقهم بعد ان ثبت جرمهم ومفاسدهم بحق ابناء العراق من المسلمين السنة والشيعة وجميع الطوائف التي سكنت العراق منذ الاف السنين .وبهذا كان للناشط المدني  المرجع الصرخي الحسني كلام وأي كلام فهو بمثابة الصفعة الجبارة في وجوه الخونة ممن تولى حكم العراق قائلاً(ابنائي اخواني اعزائي يا جماهير شعبي العزيز أيها المتظاهرون يشرفني ان أكونَ أحدَكم ومعَكم وفي خدمَتِكم ويشرّفني ان أكونَ احدَ الناشطين الباذلين كلَّ ما بوِسْعِهم لتأييدِ ونصرةِ تظاهراتِكم المباركة…أتحدث معكم وأنا أحد المتظاهرين معكم وناشط داعم وناصر لتظاهراتكم.))
(اعزائي فَخَري العالمُ كلُّه ينظرُ اليكم وينتظرُ انجازاتِكم وانتصاراتِكم فلا يهمّكم نباحُ النابحين الذين يصِفونَكم بأوصافٍ هم أوْلى بها ، ونأمل من الشعب العراقي أن يهب بكل فئاته لمؤازرة أبنائه المتظاهرين كما نطلب من الشعوب العربية والاعلام الحر النزيه المؤازرة والنصرة .)).
فلا بد من وقفه جادة وفاعله من الشعوب العربية الحرة الأبية التي طالما كانت لها وقفات كبيره وكثيره لأزاحة الظلم والظالمين في بلدانها او في البلدان الاخرى وكما حصل لابناء العراق الذين وقفوا وقفه مشرفه بقضية فلسطين واحتلالها من الغزاة الصهاينة.
 
http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php?p=1049008432#p

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب