18 ديسمبر، 2024 7:15 م

الرَّئيس الهُمام المَعصوم؛ أينَ لَبَن أربيل وتمر البصرة وصاحبي حَسَن؟

الرَّئيس الهُمام المَعصوم؛ أينَ لَبَن أربيل وتمر البصرة وصاحبي حَسَن؟

الرَّئيس المام الهُمام المَعصوم؛ أينَ لَبَن أربيل وتمر البصرة وصاحبي حَسَن؟، في الفلّوجَةِ إرهاب ولا كباب، فيلم عادل إمام، ولا إمام عادل!.. توارى مُقتدى وراءَ الفتى «أحمد الصَّدر»، الَّذي قابَل المام طالباني المُتواري في غيبَتِهِ الصُّغرى، وورِيَ باقر وعزيز العِراق التُّراب، وورثهما الفتى النّاعم ناعم الصّوت عمّار الحكيم، وورث الحمار والأغنام ابنيّ مَدرَسَة المشاغبين طالبان وبرزان، وضاع أبناء العامَّة والعِمامَة أبناء المَلْحَة يهود العَصر في كُلِّ مصر وتحت كُلِّ نَجمَةٍ في شتاءات الشَّتات عُراة بغير دِفء مَوطني خارجه وعلى تُربه التِّبر؛ مُساءَلَة عادِلَة للطّالبييّن بالجَّمالِ والجَّلال «مَوطني»، مِنْ حاميَ الدُّستور السّاهِر على وحدَة العِراق التّاريخي المُتآخي تحت راية «الله أكبر» في قُدسِهِ العِراق المُصَغَّر كركوك بابا گُرگُر Baba Gurgur تطرح ضرورة نسيئة المَنسى والمَنفى، يطرَحها مَن امتَهَنَ حضن الغُربَة كرامَتَها وكرامَتَهُ وامتهَنا محنَة الألَم والقلَم؛ اقرأ أيُّهذا الرَّئيس، وامتهَنا مِهنَة الصَّحافة وامتَهَنَت كرامَتَهم وامتَحنَت مع الغُربة الوحشِيَّة صَبرهم صبر الجِّمال الجَّميل وبغل الجَّبل، يطرَحها جيل النِّصف الثّاني مِنَ القَرن الماضي الضّائِع بينَ أحزاب الشِّقاق والنِّفاق والعِراك على أسلاب العِراق مع «مفقودات» قصيدة الشّاعِر العِراقي أحمد مطر، يطرَحها على الرَّئيس: «.. أين الرَّغيف واللَّبَنْ؟ وأينَ تأمين السَّكنْ؟ وأينَ توفير المِهَنْ؟ وأينَ مَنْ يُوفر الدَّواء للفقيرِ دونَما ثَمَنْ؟.. وأينَ صاحبي (حَسَنْ)؟». الجَّواب؛ صَدى وادي رافدين الحُزن العَميق والدَّولَة العميقة ومدينة السَّلام بغداد ومنصب رئيس الجُّمهوريَّة سيء السِّيرَة والسُّمعَة والصِّيت مُذ استحداثه على عَجَلٍ مُريب على جثَّة مؤسس الجُّمهوريَّة عبدالكريم قاسم في 8 شباط الأسوَد 1963م، وبدرُ رمضان في كَبدِ السَّماء، صَدى أنين يَطوي حنين ويرسِف بأغلال كاظِم الغيظ في مَقابر قريش العاصِمَة وضحايا مدينَة السَّلام في أكبر مقابِر الدُّنيا برعايَة اليونسكو UNESCO الَّتي تُعنى بالموتى والحَجَر، تُعيدهم إلى المتاحِف، دونَ البَشَر، مقبَرَة وادي السَّلام، محميَّة UNESCO، وصَدى رَسْف لابس رَصيف الغُربَة: إحَنٌ … مِحَنْ!..
http://www.iraaqi.com/news.php?id=17686&news=7#.WP7ZIoVOIqQ
«الرّاستافاريَّة» انتشرت في عشرينات القرن الماضي في جامايكا وتعتقد أن امبراطور إثيوبيا الرّاحل “هيلا سيلاسي” استنساخ لروح السَّيِّد المسيح، شعار هذه الدِّيانة تُكوِّن ألوان عَلَم إثيوبيا. الكنيسة الأسقفيَّة. و “شهود يهوه” طائفة مسيحيَّة لا تعترف بالطَّوائف المسيحيَّة الأُخرى.