المُفكّر الفرنسي «ريجيس دوبريه»، يخصّ نجله أنطونان بوصيّته “ بيان الفشل DEBRAY BILAN DE FAILTE (منشورات دار Éditions Gallimar للنشر)؛ «عُمرك ستة عشر عاماً، وأنا في السّادسة والسّبعين. هاوية. أن يكون المرء أكبر مِن اللّازم فهذا لا يُعطي أباً السّلطة المطلوبة كي يجعل ابناً يسمع كلامه. أنتَ تسألني عمّا تفعل بحياتك، وأنا أسأل نفسي عمّا فعلته أنا بحياتي. تريد الخروج مِن الطُّفولة، وأنا أحلُم بالرُّجوع إليها. فكيف أوجّهك في غابات الغد؟!».
سُمعة منصب الرّئاسة إشكاليَّة عراقيَّة مُنذ استحداثه بتأريخ 8 شباط الأسود 1963م، وابتسامة شِدقيّ الرَّئيس التاسع «برهم أحمد صالح» سياسيَّة غير مُطمئنة. الرَّئيس الألماني Frank-Walter Steinmeier (الأكبر عُمراً مولود 5 كانون الثاني 1956م) شغلَ منصب الرَّئيس الاتحادي لجُمهوريَّة ألمانيا الاتحاديَّة في 19 آذار 2017م، وزير الخارجيَّة بين عامي 2005- 2009 وعامي 2013- 2017م، ونائب المُستشار بين عامي 2007- 2009م، رئيس مُنظمة الأمن والتعاون في أُورُبا (OSCE) عام 2006م، هنأ نظيره رئيس جُمهوريَّة العراق «برهم أحمد صالح» (مولود عام 1960م)، بانتخابه رئيساً، موصياً سيادته: “ عليكم مسؤوليَّة كبيرة نحوة وحدة العراق ”.
أوَّل دعوة للرَّئيس «برهم أحمد صالح» تخصّ يهود العراق، وأوَّل إجراء لسيادته؛ في “ قصر السَّلام ” في “ مدينة السَّلام ” العاصمة بغداد وأكثر ضحاياها سكنة أكبر مقبرة لدى مُنظمة UNESCO العالميَّة “ وادي السَّلام ”، برهم عيَّنَ القيادي في الاتحاد الوطني الكُردي «آراس شيخ جنكي»، كبير مُستشاريه، وترجمة «جنكي» إلى العربيَّة= «حربي».
تزامنَ ذلك مع إجراء مدني حضاري، أوَّل وزيرة للإنتحار في التأريخ Mai Jackie Doyle-price، عيّنتها سمّيّتها Therese Mae في حكومتها البريطانيَّة في الوقت الذي يجتمع فيه ممثلو 50 دولة في لندن في 11 تشرين الأوَّل 2018م، لحضور قمّة للصّحة العقليَّة. في هذا التأريخ امرأةٌ ثالثة جَنوبيّ العراق، ذكر مصدر امني؛ ان “فتاة تبلغ من العُمر 24 عاماً أقدمت على الانتحار بإطلاق النار على نفسها داخل منزلها بناحية الفضليَّة جَنوبيّ مدينة الناصرية حيث نشأ الفتى «برهم أحمد صالح قاسم». مُحاولة الانتحار باءت بالفشل، والأجهزة الأمنيَّة انتقلت إلى مكان الحادث وقامت بنقل الفتاة المُنتحرة إلى المُستشفى لتلقي العلاج بعد تعرضها لإصابة خطرة”. ونوَّه المصدر إلى “فتح تحقيق مُوسع بالحادث لمعرفة مُلابساته والأسباب التي أدَّت بالفتاة إلى الانتحار”. وتعهدت ماي بتقديم 1.8£ مليون جنيه إسترليني (2.4 $ مليون دولار) لضمان استمرار عمل جمعية ساماريتانس الخيريَّة لتقديم خط ساخن مجّاني للإرشاد. ووصفت ” الحملة ضدّ العيش البائس The Campaign Against Living Miserable”، المُخصصة للوقاية مِن انتحار الذكور، تعيين الوزيرة بأنه خطوة رائدة. حيثُ ينتحر نحو 4500 شخص كُل عام في بريطانيا. قال Simon Gunning، الرَّئيس التنفيذي للحملة: إن هذه الخطوة تساعد على “تسليط الضَّوء على الانتحار وآثاره المُدمّرة، وإزالة وصمة هذه القضيَّة، ومواصلة بناء الدّعم لجميع المُتضررين في أنحاء المملكة المُتحدة.
مِن أولويّات رئيس الجُّمهوريَّة يهود العراق، وحزب الدَّعوة عادَ مِن المنفى وقادَ الدَّولة “ فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِ… سِنِينَ عَدَدًا ” (سورة الْكَهْفِ 11)، حزب مِن أولويّات فشله بقاء رفاق المنفى في المنسى، رفاقُ ذي العوينات أبُ إسراء «جَواد» (نوري المالكي)، “ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى (بِهِ) لَيْلاً إِلَى (الشّآم) الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ ” (سورة الإسراء 1)؛ جَوادٌ كريمٌ حَصانٌ مُصانٌ صاحبُ صحيفة “ الموقف ”، صحبتهُ الصَّحيفةُ والسَّلامةُ في ريفِ دِمَشق: “ وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ”، الأصلع البطين بلا بطنةٍ بائع الكُبّة لاثغ الرّاء «حيدر العبادي» والطَّبيبان، المُتنطِّع «الجَّعفري» والمُتأتىء «الرُّبيعي»، (حمله دار) دَعيّ “ البيت الشّيعيّ ” في لندن .. دَعيّ الدَّعوة … “ كَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى ” (سورة طه 124- 126).
وماذا عن يهود العصر شيعة شتاءات الشَّتات؟!. “ أهل « حمد » ماوفوا، أهل « حمه » يوفون؟! ”.
https://www.msn.com/ar-ae/news/history/لعبوا-دوراً-في-الفتنة-الكبرى-وفي-ظهور-الخوارج-والشيعة-مَن-هم-القُرَّاء؟/ar-BBO6Z4N?li=AAblYmA&ocid=spartandhp