دكتور عبد الباري الحمداني ابن عمي، عنده قصيده متهكمه، يگول بمقطع منها :
إذا فاتك محمد چلّب بعيسى
خرب كل الحچي وضاعت مقاييسه
ما تصفى عشيرة براسها خيسه
وآنه يا سيدتي يا أنجي خاتون، أريد أبطل من جماعة محمد، اللي كتلوا وأعدموا أعز أحبابي وأهلي وأقاربي، واللي يوميه يطلع واحد يفجر روحه بينا، ويسوينه شاورما ( قاسم أبو الگص )، لأن جنابه يريد يطب للجنه ويريدله ( أبو الحموضه ) ٧٢ حوريه يلا يردن صدره.
وأريد أچلب ب ( عيسى )، وإنت مثال لعيسى وقومه، اللي عشنا وياهم سنين هنا، وضايقناهم كولش، رغم هم سكان البلد الاصليين، واللي كانوا ولا زالوا أنظف الناس، وأحلى الناس، و صدگ بشر.
بحيث من تگول العراق عمره سبع تالاف سنه تحس صدگ هيج شعب عظيم وكريم وراقي، يستاهل يكون عريق هيج عراقه، موش ربعي المخننين، الملتهين بس ببطونهم وبالشسمه.
انه اريد تدزيلي (الرساله العمليه) مالتج، وأريد تدليني وين أسلم خمس أموالي، لان صدگ انت تستاهلين واحد ينطيج خمس امواله، وآنه راح ( أعدل ) عن تقليد كاظم الساهر ونصير شمه، طلعوا بياعين كلام، ومايعين، موش مال حچي صمكي مثلچ.
سيدتي أنجلينا جولي، أقبل الأيادي البيضاء وأعلن تقليدي وولائي لجنابكم المعظم، وسيري ونحن من ورائك أيتها الانسانه النقية، يا سفيرة الانسانية.
في الختام : سلامي الى الاخ براد، والى جميع فريخاتكم، وعاشت إيد حجي جولي على هيج تربيه وهيچ أخلاق.
وسلام الله على أبا الحسن.
وفي أمان الله