مقال الاستاد احمد الاخير حول الوطنية والتي اشار فية من باب النقد الى ان العراق لم يكن وطنآ لدى الشيوعيين او الاسلامين او القوميين وان هذة الاحزاب تعتبر العراق ليس المحور بل الشيوعيين اممين و القوميين يعتبرون العراق جزء من امة وكذالك الاسلامين هم بالنهاية ليسوا وطنين .ويأخذ مقولة الملك فيصل الشهيرة في بداية تاسيس الدولة العراقية (أقول وقلبي ملآن أسى، إنه في اعتقادي لا يوجد في العراق شعب عراقيّ بعد، بل توجد تكتلات بشرية خيالية خالية من أيّ فكرة وطنية، متشبعة بتقاليد وأباطيل دينية، لا تجمع بينهم جامعة“.).انا كلبرالي يساري اعتقد ان طرح الاستاد احمد شابة الخطاء و الزلل وجانب الصواب .فلاتعارض بين ان يكون مصدر الفكر غير عراقي مع الوطنية الافكار عابرة للأوطان يااستاد احمد عبد الحسين اللبرالين الديمقراطين امثالي معجبين بجون ستيوارت ميل ويعتبرونة رمزهم وهو برطاني ويقدسون توماس جيفرسون وهو امريكي وفولتير وروسو وهما فرنسيان ومونتسكيوا كذالك كان قادة الوطنية في البلاد العربية والاسلامية والشرق الاوسط عموما .العراق كامل الجادرجي كان معجب باطروحة حزب العمال البرطاني بالمناسبة حزب العمال نفسة يقدس جون ستيوارت ميل ويرفع من شأن ماركس وهو الماني اي ماركس ولم نسمع احد شكك بوطنية حزب العمال .سعد زغلول ومصطفى النحاس في مصر كانو معجبين بقيم اللبرالية العالمية ورموزها مع ذالك قادوا حركة الاستقلال في مصر .الدكتور محمد مصدق زعيم الجبهة الوطنية الديموقراطية في ايران كان دمقراطي ويساري ومعجب برموز اليسار و الديموقراطية العالمية ولم يتهمة احد بوطنيتة الايرانية عندما قاد تاميم النفط .الراحل الكبير مصطفى كمال اتاتورك كذالك .كان بأمكان ( يا استاد احمد عبد الحسين لوكايل على الجماعة شمولين بيهة مجال دكتاتورين ومايقبلون الرأي الاخر مقبول يميلون للعنف هم بيهه مجال تحياتي استاد احمد عبد الحسين )لو قايل الشيوعين مثلا يصابون بعسر هظم اذا حصلوا بأي انخابات بعد 2003 على اكثر من ثلاث مقاعد وخوفآ عليهم من التسمم الانتخابي يناوشوهم بس مقعدين بيهه مجال