9 أبريل، 2024 12:35 ص
Search
Close this search box.

الدِّينُ والدُّنيا والدَّولة يسحبون البساط تحت رفاق النفاق والخراب

Facebook
Twitter
LinkedIn

في البَدءِ ومضتان:
-الرّئاسات العراقيّة الثلاث (26 كانون الأوَّل 2018م) “تلقت دعوة مِن الرّئيس الأميركيّ ترمب للحضور في قاعدة عين الأسد الجّويّة بمُحافظة الأنبار لكنها رفضت، كونه لا يتماشي مع السّياقات البروتوكوليّة المعمول بها”. ترمب أمضى هو وزوجته ميلانيا ثلاث ساعات على الأرض في زيارة للجنود البالغ عددهم 2000 بمناسبة أعياد الميلاد. وقال: “مِن المُحزن جداً عندما تنفق 7 تريليونات دولار في الشَّرق الأوسط أن يتطلب الذهاب إلى هناك كُلّ هذه السّريّة الهائلة والطّائرات حولك، وأعظم المُعدات في العالَم، وأن تفعل كُلّ شيء كي تدخل سالماً. كانت لديَّ مخاوف حول مُؤسَّسة الرّئاسة، وليس فيما يتعلق بي شخصياً. كانت لديَّ مخاوف حول السَّيدة الأُولى”.
-اللّواء السُّوريّ 106 مشاة مِن قوّات الحرس الجُّمهوري مدعوماً بكتيبة دبابات تحرَّك مِن العاصمة دِمَشق نحو مدينة منبج السّتراتيجيّة الحدوديّة “شَماليّ حلب”، ونقل اللّواء عديدَه وعدَّته إلى المدينة. ولواءٌ مقاتلٌ آخر يتبع الفرقة الأُولى توجّه نحو منبج. هيأة تحرير الشّام تُسلّم بعض المُعتقلين لديها مِن جنسيّات أجنبيّة للجانب التركي وبعضهم دواعش مطلوب دوليّاً. عام 2012م اصدرت لجنة بولنديّة اُكرايينيّة مُشتركة، تقريراً حول المقابر الجَّماعيّة الَّتي أتهم العصر السّوفيتي بارتكابها، ادناه مُستهل التقرير: In November 2012 the Polish members of a joint Polish-Ukrainian archaeological group issued a written report on the excavation of this mass murder site. In mass grave No. 1, 367 sets of human remains were exhumed and examined during 2011, and 232 bodies in 2012. The locations of many more mass graves were also determined.
وبعدُ:
للسَّنة الثانية على التوالي احتضنت إحدى قاعاتُ صحن الإمام الرّضا (عليه السَّلام) في مدينة مشهد المُقدّسة في الجّارة الشَّرقيّة الجُّمهوريّة الإسلاميّة، معرضاً للصُّورة الفوتوغرافيّة نظّمه قسمُ الشَّعائر والمواكب الحُسينيّة في العتبتين المُقدَّستين الحُسينيّة والعبّاسيّة، تمحور حول الطُّقوس العاشورائيّة وما رافقتها من فعّاليات عزائيّة فضلاً عن مراسيم زيارة الأربعين المليونيّة. رئيسُ قسم الشَّعائر والمواكب الحاج «رياض نعمة السَّلمان» قال: “المعرض أُقيم تحت شِعار: “رحمَ اللهُ منْ أحيا أمرَنا” لوحاتُه عددها 53 استعراضاً لشعائر كربلاء المُقدَّسة وخارجها بأُسلوبٍ فنّي، والمسيرات المليونيّة والخِدمات المُقدَّمة للزّائرين خلال موسم عاشوراء والأربعين الماضيَيْن. المعرضُ هذه السَّنة اختلف عن العام الماضي في رسالته الفكريّة ومضمونها عن القضيّة الحُسينيّة وما يحتويه من الأعمال الفنيّة المُختلفة وإبرازها مِن زاوية الفنّ الفوتوغرافي، لتكون هذه اللَّوحات بمثابة إطلالةٍ بسيطة تطلّ مِن خلالها مدينةُ مشهد على الشّعائر في مدينة كربلاء وعتباتها المُطهّرة. وشهد المعرضُ حضوراً جماهيريّاً غفيراً، ضمنهم القنصلُ العراقيّ في مدينة مشهد الأُستاذ ياسين شريف نصيّف الّذي أثنى على المعرض وعلى ما عرضه، مُتمنّياً نقل المعرض إلى مُحافظاتٍ إيرانيّة أُخرى بعد إضافة جوانب ومحاور عن ثورة الإمام الحُسين (عليه السّلام) للتعرّف عليها”.
مُستشفى مريض كربلاء (زين العابدين) تابع للعتبة الحُسينية: مليار ونصف دينار عراقي كلفة العمليّات (المجّانيّة خلال 8 شهور العام الحالي جاوزت 1106 حالة) واكثر مِن نصف مليون مراجع خلال العام الفارط. قال مسؤول إعلام المُستشفى «مُصطفى الموسوي» ان “الحالات الَّتي تُقدَّم لها الخِدمات الصّحية في المُستشفى بلغت 260,093 حالة توزَّعت بين مُراجعي العيادات الاستشاريّة والمُختبر والمرضى الرّاقدين فضلاً عن عمليّات قسطرة القلب والعمليّات الجّراحيّة الاُخرى وعمليّات الولادة. الخِدمات شملت مُختلف الاختصاصات الطّبيّة مِنها عمليّات نادرة ومُعقدة مِثل تبديل مفاصل الورك والرّكبة والعمود الفقري وفتحات القلب للأطفال والكبار والخلع الولادي. وبلغ عدد مُراجعي السُّونار والرَّنين المُغناطيسيّ والمفراس الحلزونيّ وعمليّات مِنظار المَعِدة والفحوصات المُختبريّة نحو 322,877 مُراجع، والعدد الكُلّي للمُراجعين خلال هذا العام تجاوز نصف مليون مُراجع”. المُستشفى بحاجةٍ ماسّة لخِدمات العائدين مِن المنفى المُتسرّبين لسياسة الشّقاق وأحزاب الفشل الكُلّي؛ أمثال طبيب الأعصاب في البيت الشّيعيّ بالمَهْجَر لندن؛ المُتأتىء «مُوفق الرُّبيعي»، والحمله دار في لندن المُتنطِّع «إبراهيم الجَّعفريّ» وسفيره اللّاهي في أنقرة ثمَّ لاهاي الطَّبيب «هِشام علي أكبر إبراهيم العلوي».
مركزُ الفهرسةِ ونُظُم المعلومات في العتبة العبّاسية المُقدّسة شرع بتدريس مادّتين لطلبة قسمِ المعلومات والمكتبات في كليّةِ الآداب في الجّامعةِ المُستنصريّة. الاستعانةُ بالمركز بطلبٍ رسميّ مِن عمادة الكُليّة، لما تمتلكه ملاكاتُه مِن خبراتٍ مُواكِبةٍ للتطوّر العِلميّ العالميّ، أهّل للتدريس الأكاديميّ. الأُستاذ «أحمد محمد عبدالأمير»، مُحاضر قال: “أخذ مركزُ الفهرسة ونظُم المعلومات في مكتبة ودار مخطوطات العتبة العبّاسيّة على عاتقه اقتناء أحدث وأفضل نظامٍ وفق معايير عالميّة (MARC21 وقواعد RDA) لطلّاب المرحلة الأُولى والثانية في القسم، تُدرّس في المرحلة الأولى فهرسة الكتب والرّسائل الجّامعيّة، وفي المرحلة الثانية تُدرّس فهرسة الدّوريّات والموادّ المرئيّة، نتيجةً لذلك أصبح في طليعة المُؤسّسات المحلّيّة. والتدريس بواقع مُحاضرتين في الأُسبوع لكلّ مرحلة، المُحاضرة الأُولى نظريّة والثانية عمليّة، وتطبيق قواعد نظام (KOHA) للمكتبات، والمركزُ يُدرّس مادّتين إضافيّتين هما نُظُم التصنيف والضَّبط الاستناديّ في الفصل الدّراسيّ الثاني مِن نفس العام”. جامعة وارث الانبياء التابعة للعتبة الحُسينية والأسباب الموجبة لجدوى تأسيس المكتب الاستشاري في الجّامعة. التعاون مع المكتب الاستشاري في المعهد التقنيّ عند جسر المُسيَّب الأشهر في جسور العراق، لانه يمتلك ورش ومعدات يمكن الاستفادة مِنها. الرّوائيّ الفرنسي Michel Zévaco. رائعته الرُّومانسيّة «جسر التنهدات Bridge of Sighs». في إنجلترا بُني عام 1913م على شَكل جسر التنهّدات في البندقيّة، يربط بين مبنيين لمعهد Hertford College و New College Lane. اليوم لا يُفتتح إلّا لأعضاء الجّامعة، وغالباً يُستعمَل خلفيّة لصور التخرّج. يوجد جسر بذات الاسم في حي بارانكو بليما، بيرو. قال المُساعد الإداري والعلمي لرئيس الجّامعة د. نوفل الاعرجي، ان الهدف مِن تأسيس المكتب تقديم الاستشارات الهندسية للمصانع والشِّركات للنهوض بالبُنى التحتية للعراق بشَكل عام ومدينة كربلاء بشَكل خاص (كربلاء مهوى الفؤاد ورأس إبراهيم عبدالكريم الاشيقر).
بُرج بغداد للاتصالات في مِنطقة المأمون قلب العاصمة بغداد. بُرج تشامليجا Çamlıca في اسطنبول ارتفاعه 365.5 متر، أطول مِن برج إيفل في العاصمة الفرنسيّة باريس، يجمع 80 جهاز بث إذاعيّ وتلفزيّ بَدءً بعام 2019م، لإزالة التلوّث البصريّ الناجم عن انتشار 130 برج سابق، في قمّة التل Çamlıca Kulesi’nin Son Hali Havadan Görüntülendi. وكلفة تردد محطة إذاعية= نحو 20 مليون ليرة تركيّة. وقال مسؤول في المجلس الأعلى للإذاعة والتلفزة في تركيا لوكالة Reuters الخبريّة، إن المجلس يوقف مُؤقتاً برنامجاً حواريّاً على قناة “خلق”، بسبب تصريحات أدلى بها المُمثلان الشّهيران مجدت جيزين، ومتين أكبينار، إذ تعتبر إهانة الرّئيس جُنحة في تركيا. وأفادت “قناة خبر ترك” أن مُدعياً عاماً فتح تحقيقاً وطلب مِن أكبينار وجيزين الإدلاء بأقوالهما، حيث نفيا الاتهامات بإهانة الرَّئيس.وتمَّ تعليق بث ثلاث حلقات مُستقبليّة مِن برنامج الأخبار الرَّئيس على “قناة Fox التركيّة” بعد تعليقات لمُذيع دعوة للاحتجاج على ارتفاع أسعار الغاز الطَّبيعي، وفرضت غرامات إداريّة على القناتين.
الناقد العراقيّ البصريّ العائد مِن لاهاي «ياسين النصيّر» يؤكد على أنه لم يشهد حدثا ثقافيا كبيراً خلال العام الفارط، باستثناء فوز الروائي عبد الخالق الركابي، بجائزة العويس الثقافية، ويعتبره حافزا للآخرين لاعتماد المسؤولية في الكتابة الروائية، ويلتفت النصير إلى ظاهرة جديدة عبرت عن حضورها خلال هذا العام، تتعلق بانتشار دور النشر وبشكل كبير، وحسبما يرى سيكون لها تأثير مهم إن اعتمد أصحابها المسؤولية الثقافية والأخلاقية مع المؤلف العراقي، لأن بعضها حسب قوله، يعتاش على تعب المثقفين وأموالهم، وإذا ما احترموا نتاج المثقف العراقي سيجدون نوافذ أوسع لانتشاره، إلا أن النصيّر يستطرد فيقول، ما يستحق التوقف عنده يتمثل بتعاظم دور المثقفين في الحياة السياسية والاجتماعية، ويتضح ذلك في مؤشرات فتح شوارع للثقافة في عموم المحافظات، وجود مهرجانات للقراءة، ونشاطهم المدني ضد السياسة الطائفية التي تكبل مشاريعهم، وهذا يعني أن المثقف يمثل كيانا مستقلا وصوتا جماعيا لمعنى ودور الثقافة. وأضاف النصيّر، ثمة أحداث ثانوية أخرى منها، ظهور مترجمين متميزين وهذا يشير إلى ارتفاع دور المثاقفة مع العالم، ومع تيارات الحداثة والفلسفة، وهناك أيضا أحداث مؤلمة مثل رحيل عدد من مثقفينا عن عالمنا الدنيوي.
في جنوب شرقيّ تركيا قرية “هاه” يُقيم فيها عُمدتها حبيب، يقطن فيها 20 عائلة سيريانيّة فقط بين أنقاض ما كان يوماً مدينة كاتدرائيّة بآلاف المنازل. بيوتهم مبنيّة بين ما تبقى من المباني العظيمة، جُدران مُتداعية وقناطر عملاقة في “طور عابدين”، باللُّغة الأرامية= تل عِباد الله، قبل 600 عام، تعرضت قرية “هاه” للتدمير على يد جيوش تيمور لنك. كانت هذه فقط كارثة واحدة ضمن تاريخ طويل مِن الاضطهاد المُتقطع وأعمال الترهيب الَّتي عانت مِنها الأقليات الدّينيّة مِثل السّيريان، نجت عائلة حبيب في مزرعتها الأشبه بالقلعة، في ثمانينات القَرن الماضي، عاشوا وبقى مِنهم 5٪. بذل حبيب وزوجته ليمان أقصى ما بوسعهم لزيادة العدد فأنجبا 7 أبناء. وتقيم حاليّاً 5 عائلات مُترابطة في هذه القلعة حيث الجُّدران الشّاهقة مِن الخارج ومزارع في الداخل. يقول حبيب ان عائلته Beth Henno موجودة مُنذ قدم التاريخ إلّا أن الكثير مِن العائلات المسيحية نزحت إلى إسطنبول وهاجرت السّويد وألمانيا وأُستراليا. في ظلال الأبراج المُتداعية والأقبية المُحطمة كنيسة أم الله Yoldath Aloho. الجُّدران والفجوات داخلها زخارف منحوتة تغطي القناطر الَّتي تدعم قُبّة ثمانيّة شاهقة. ما زال حبيب وأهالي قريته يأتون لإنشاد ترانيم القدّيس افرايم كما فعل أجدادهم منذ بنيت الكنيسة قبل نحو 1500 سنة. أطفال القرية يُرتلون بالأراميّة في أحد الصُّفوف. كانت هناك مئات الأديرة والكنائس تحوّل العديد مِنها إلى أنقاض والآخر تعلوه المساجد، 2500 مسيحي ناطق بإحدى لهجات اللُّغة الآراميّة القديمة، لُغة المسيح السّريانيّة القريبة مِن العربيّة وحروفها مِثلها تكتب مِن اليمين. الكثير مِن الكلمات في القُرءان مِن الآراميّة. قبل ثلاثين عاماً، كانوا نحو 50 ألف وفي العقود الثلاثة الأخيرة باتوا مُحاصرين في الحرب القاسية بين الدّولة التركيّة وحزب العُمال الكُردي (وزيرة العدل الإسرائيليّة أييلت شاكيد، دعت لقتل الأُمّهات الفلسطينيّات، وبالاساءة للرَّئيس التركي إردوغان، لحماية تنظيم “ي ب ك/ بي كا كا” وتوقع مارك شناير، الحاخام اليهودي، مُستشار ملك البحرين، أن تشهد علاقات إسرائيل ومحميّات الخليج تحسناً ملحوظاً في ضوء الانسحاب الأميركي مِن سوريا، كاشفاً معلومات عن رغبة السَّعودية في تطوير اقتصادها بمساعدة إسرائيل I am honored to be appointed by H.M. King Hamad Bin Isa Al Khalifa, King of Bahrain, and the Bahrain Royal Court as special advisor to the King Hamad Global Centre for Peaceful Coexistence under the leadership of H.E. Shaikh Khalid Bin Khalifa Al Khalifa. My appointment was made on the 7th anniversary of my first visit to the King’s palace in Manama that took place during Chanukah) وقد تلقوا التهديد وأخرجوا من ديارهم من قبل طرفي الصّراع، والمُلوك الثلاثة (المذكورين في الأناجيل زاروا مريم العذراء بعد وضعها للمسيح عيسى حاملين معهم ثلاث هدايا) أو الحواريون الإثنا عشر. أخبر حبيب بأسطورة تقول إنه قبل ما يزيد قليلاً عن ألفي عام ظهر في سماء إحدى اللّيالي نجمٌ مُبشرٌ، وقد تجمع إثنا عشر ملكاً مِن الشَّرق في “هاه” حيث اُختير 3 مِنهم للذهاب إلى بيت لحم مُحمَّلين بهدايا لتحية المسيح في مهده. أعطتهم مريم المُمتنة قطعة قماش حضينة الرَّضيع. عندما عاد الملوك الثلاثة إلى”هاه” قطعة القماش المُقدَّسة تحوَّلت إلى ذهب، فأُصيب الملوك بالذهول مِن المعجزة لذا بنوا هذه الكنيسة. “أولاف”= “ألف” في العربيّة وحرف “لوماد” يشبه في العربيّة اللّام. و”هي” حرف “هاء”. مع بعضها نحصل على لفظ الجَّلالة “ألوهو” بالأراميّة= في العربيّة “الله”. تلمود يهود بالأراميّة، ينكره السّامرّيّون الإسرائيليّون مُناهضو الصّهيونيّة. في الجّهة اليُمنى مِن المُتكلمة (وزيرة اسكتلنديّة) مقولة للإمام علي (ع): “الآخر ان لم يكن اخ لك في الدِّين فهو نظيركَ في الخلق”:

https://kitabat.com/2018/12/26/سلامٌ-على-مَن-خشيَ-عواقب-الردى/
في 1 تشرين الثاني الخريفيّ الحزين قبل 9 عقود، عام 1928م، تساقطت أوراق الحرف العربيّ وحُجبت اللُّغة العُثمانيّة في الجّارة الشَّماليّة “منبع الرّافدين تُركيا”، لكن مِن مدينة «بورصة الخضراء Yeşil Bursa» شَمال غربيّ تركيا عند بحر مرمرة و«الجَّبل الفخم Uludağ» “داغ” بالتركيّة “جبل” (بالتُركيَّة العُثمانيَّة= أُلُوطاغ؛ وبالتُركيَّة المُعاصرة= Uludağ)، بين اسطنبول وأنقرة، وكانت بورصة العاصمة لعُثمانيّة بين عامي 1326 و 1365م، وكان يُطلق عليها (هِبة الله= خداوندكار)، حاضنة أضرحة السَّلاطين العُثمانيين الأوائل وفيها العديد مِن مباني العهد العُثماني.. مِن هذه المدينة أصل نسَب وحسَب الصَّحافيّ المغدور «جمال خاشُقجي» القشَّة الَّتي قصمت ظهر البعير، سبب إنهاء العدوان على أصل العرب العاربة اليمن والعرب المُستعرَبة سوريا (سوريا المُكتفية رُغم الدَّم والدّمار والحصار، ولم تشكو كالعراق النِّفطي، لأنّ ليس فيها على شاكلة برزاني) وإعادة المُعتدي إعمارهما، قبل اغتياله غيلَةً بنحو شهر؛ اُطلق سراح مطبعة المُواطِن «حسن بارلاك Hasan PARLAK»؛ فبدأ تزامُنا مع استقبال الرَّئيس المُسلم التركيّ إردوغان لضيفِه نظيره جاره الإيراني سماحة الشَّيخ د. روحاني، “ بالسَّلام المُتبادَل باللُّغة العربيّة ولسان حالهما: الحمدُ للهِ الَّذي جعلَ الأعداء مِنَ الحمقى! ”
، بدأ بإصدار “صحيفة حادثات HADiSAT GAZETESi”، النَّصّ العُثمانيّ فيها مقرونٌ بلُغة الـ90 عاماً التركيّة الماضية، أبواب وموضوعات الصَّحيفة الحُلم الرّائِدة، سياسة وحكايات ومعلومات عِلميّة وكتابات ومقالات «اُورهان عُثمان اُوغلو حفيد السُّلطان عبدالحميد»، وصفحات عن الأطعِمة والرّياضة، مُتاحة في 18 مدينة تركيّة وإلى النمسا وألمانيا وبريطانيا رقميّاً:

رسائل حب بحاجة إلى رد.. بخديدا تحتضن قداس الميلاد بدل الموصل
ناس نيوز مؤسسة إعلامية مستقلة، يملكها ويدريها صحفيون لا تتبع طرفاً سياسياً ولا حزباً ولا …
www.youtube.com

د.أسامة فوزي # 1154 – بازار اسطنبول بناه المسلمون لترميم كنيسة ايا صوفيا
للتواصل مع الدكتور اسامة فوزي Tel (281)799-0345 [email protected] www.arabtimes.com تويتر Dr.osama fawzi @arabtimes_ https://www …
محسن ظافر آل غريب
الدِّينُ والدُّنيا والدَّولة يسحبون البساط تحت رفاق النفاق والخراب
في البَدءِ ومضتان:
-الرّئاسات العراقيّة الثلاث (26 كانون الأوَّل 2018م) “تلقت دعوة مِن الرّئيس الأميركيّ ترمب للحضور في قاعدة عين الأسد الجّويّة بمُحافظة الأنبار لكنها رفضت، كونه لا يتماشي مع السّياقات البروتوكوليّة المعمول بها”. ترمب أمضى هو وزوجته ميلانيا ثلاث ساعات على الأرض في زيارة للجنود البالغ عددهم 2000 بمناسبة أعياد الميلاد. وقال: “مِن المُحزن جداً عندما تنفق 7 تريليونات دولار في الشَّرق الأوسط أن يتطلب الذهاب إلى هناك كُلّ هذه السّريّة الهائلة والطّائرات حولك، وأعظم المُعدات في العالَم، وأن تفعل كُلّ شيء كي تدخل سالماً. كانت لديَّ مخاوف حول مُؤسَّسة الرّئاسة، وليس فيما يتعلق بي شخصياً. كانت لديَّ مخاوف حول السَّيدة الأُولى”.
-اللّواء السُّوريّ 106 مشاة مِن قوّات الحرس الجُّمهوري مدعوماً بكتيبة دبابات تحرَّك مِن العاصمة دِمَشق نحو مدينة منبج السّتراتيجيّة الحدوديّة “شَماليّ حلب”، ونقل اللّواء عديدَه وعدَّته إلى المدينة. ولواءٌ مقاتلٌ آخر يتبع الفرقة الأُولى توجّه نحو منبج. هيأة تحرير الشّام تُسلّم بعض المُعتقلين لديها مِن جنسيّات أجنبيّة للجانب التركي وبعضهم دواعش مطلوب دوليّاً. عام 2012م اصدرت لجنة بولنديّة اُكرايينيّة مُشتركة، تقريراً حول المقابر الجَّماعيّة الَّتي أتهم العصر السّوفيتي بارتكابها، ادناه مُستهل التقرير: In November 2012 the Polish members of a joint Polish-Ukrainian archaeological group issued a written report on the excavation of this mass murder site. In mass grave No. 1, 367 sets of human remains were exhumed and examined during 2011, and 232 bodies in 2012. The locations of many more mass graves were also determined.
وبعدُ:
للسَّنة الثانية على التوالي احتضنت إحدى قاعاتُ صحن الإمام الرّضا (عليه السَّلام) في مدينة مشهد المُقدّسة في الجّارة الشَّرقيّة الجُّمهوريّة الإسلاميّة، معرضاً للصُّورة الفوتوغرافيّة نظّمه قسمُ الشَّعائر والمواكب الحُسينيّة في العتبتين المُقدَّستين الحُسينيّة والعبّاسيّة، تمحور حول الطُّقوس العاشورائيّة وما رافقتها من فعّاليات عزائيّة فضلاً عن مراسيم زيارة الأربعين المليونيّة. رئيسُ قسم الشَّعائر والمواكب الحاج «رياض نعمة السَّلمان» قال: “المعرض أُقيم تحت شِعار: “رحمَ اللهُ منْ أحيا أمرَنا” لوحاتُه عددها 53 استعراضاً لشعائر كربلاء المُقدَّسة وخارجها بأُسلوبٍ فنّي، والمسيرات المليونيّة والخِدمات المُقدَّمة للزّائرين خلال موسم عاشوراء والأربعين الماضيَيْن. المعرضُ هذه السَّنة اختلف عن العام الماضي في رسالته الفكريّة ومضمونها عن القضيّة الحُسينيّة وما يحتويه من الأعمال الفنيّة المُختلفة وإبرازها مِن زاوية الفنّ الفوتوغرافي، لتكون هذه اللَّوحات بمثابة إطلالةٍ بسيطة تطلّ مِن خلالها مدينةُ مشهد على الشّعائر في مدينة كربلاء وعتباتها المُطهّرة. وشهد المعرضُ حضوراً جماهيريّاً غفيراً، ضمنهم القنصلُ العراقيّ في مدينة مشهد الأُستاذ ياسين شريف نصيّف الّذي أثنى على المعرض وعلى ما عرضه، مُتمنّياً نقل المعرض إلى مُحافظاتٍ إيرانيّة أُخرى بعد إضافة جوانب ومحاور عن ثورة الإمام الحُسين (عليه السّلام) للتعرّف عليها”.
مُستشفى مريض كربلاء (زين العابدين) تابع للعتبة الحُسينية: مليار ونصف دينار عراقي كلفة العمليّات (المجّانيّة خلال 8 شهور العام الحالي جاوزت 1106 حالة) واكثر مِن نصف مليون مراجع خلال العام الفارط. قال مسؤول إعلام المُستشفى «مُصطفى الموسوي» ان “الحالات الَّتي تُقدَّم لها الخِدمات الصّحية في المُستشفى بلغت 260,093 حالة توزَّعت بين مُراجعي العيادات الاستشاريّة والمُختبر والمرضى الرّاقدين فضلاً عن عمليّات قسطرة القلب والعمليّات الجّراحيّة الاُخرى وعمليّات الولادة. الخِدمات شملت مُختلف الاختصاصات الطّبيّة مِنها عمليّات نادرة ومُعقدة مِثل تبديل مفاصل الورك والرّكبة والعمود الفقري وفتحات القلب للأطفال والكبار والخلع الولادي. وبلغ عدد مُراجعي السُّونار والرَّنين المُغناطيسيّ والمفراس الحلزونيّ وعمليّات مِنظار المَعِدة والفحوصات المُختبريّة نحو 322,877 مُراجع، والعدد الكُلّي للمُراجعين خلال هذا العام تجاوز نصف مليون مُراجع”. المُستشفى بحاجةٍ ماسّة لخِدمات العائدين مِن المنفى المُتسرّبين لسياسة الشّقاق وأحزاب الفشل الكُلّي؛ أمثال طبيب الأعصاب في البيت الشّيعيّ بالمَهْجَر لندن؛ المُتأتىء «مُوفق الرُّبيعي»، والحمله دار في لندن المُتنطِّع «إبراهيم الجَّعفريّ» وسفيره اللّاهي في أنقرة ثمَّ لاهاي الطَّبيب «هِشام علي أكبر إبراهيم العلوي».
مركزُ الفهرسةِ ونُظُم المعلومات في العتبة العبّاسية المُقدّسة شرع بتدريس مادّتين لطلبة قسمِ المعلومات والمكتبات في كليّةِ الآداب في الجّامعةِ المُستنصريّة. الاستعانةُ بالمركز بطلبٍ رسميّ مِن عمادة الكُليّة، لما تمتلكه ملاكاتُه مِن خبراتٍ مُواكِبةٍ للتطوّر العِلميّ العالميّ، أهّل للتدريس الأكاديميّ. الأُستاذ «أحمد محمد عبدالأمير»، مُحاضر قال: “أخذ مركزُ الفهرسة ونظُم المعلومات في مكتبة ودار مخطوطات العتبة العبّاسيّة على عاتقه اقتناء أحدث وأفضل نظامٍ وفق معايير عالميّة (MARC21 وقواعد RDA) لطلّاب المرحلة الأُولى والثانية في القسم، تُدرّس في المرحلة الأولى فهرسة الكتب والرّسائل الجّامعيّة، وفي المرحلة الثانية تُدرّس فهرسة الدّوريّات والموادّ المرئيّة، نتيجةً لذلك أصبح في طليعة المُؤسّسات المحلّيّة. والتدريس بواقع مُحاضرتين في الأُسبوع لكلّ مرحلة، المُحاضرة الأُولى نظريّة والثانية عمليّة، وتطبيق قواعد نظام (KOHA) للمكتبات، والمركزُ يُدرّس مادّتين إضافيّتين هما نُظُم التصنيف والضَّبط الاستناديّ في الفصل الدّراسيّ الثاني مِن نفس العام”. جامعة وارث الانبياء التابعة للعتبة الحُسينية والأسباب الموجبة لجدوى تأسيس المكتب الاستشاري في الجّامعة. التعاون مع المكتب الاستشاري في المعهد التقنيّ عند جسر المُسيَّب الأشهر في جسور العراق، لانه يمتلك ورش ومعدات يمكن الاستفادة مِنها. الرّوائيّ الفرنسي Michel Zévaco. رائعته الرُّومانسيّة «جسر التنهدات Bridge of Sighs». في إنجلترا بُني عام 1913م على شَكل جسر التنهّدات في البندقيّة، يربط بين مبنيين لمعهد Hertford College و New College Lane. اليوم لا يُفتتح إلّا لأعضاء الجّامعة، وغالباً يُستعمَل خلفيّة لصور التخرّج. يوجد جسر بذات الاسم في حي بارانكو بليما، بيرو. قال المُساعد الإداري والعلمي لرئيس الجّامعة د. نوفل الاعرجي، ان الهدف مِن تأسيس المكتب تقديم الاستشارات الهندسية للمصانع والشِّركات للنهوض بالبُنى التحتية للعراق بشَكل عام ومدينة كربلاء بشَكل خاص (كربلاء مهوى الفؤاد ورأس إبراهيم عبدالكريم الاشيقر).
بُرج بغداد للاتصالات في مِنطقة المأمون قلب العاصمة بغداد. بُرج تشامليجا Çamlıca في اسطنبول ارتفاعه 365.5 متر، أطول مِن برج إيفل في العاصمة الفرنسيّة باريس، يجمع 80 جهاز بث إذاعيّ وتلفزيّ بَدءً بعام 2019م، لإزالة التلوّث البصريّ الناجم عن انتشار 130 برج سابق، في قمّة التل Çamlıca Kulesi’nin Son Hali Havadan Görüntülendi. وكلفة تردد محطة إذاعية= نحو 20 مليون ليرة تركيّة. وقال مسؤول في المجلس الأعلى للإذاعة والتلفزة في تركيا لوكالة Reuters الخبريّة، إن المجلس يوقف مُؤقتاً برنامجاً حواريّاً على قناة “خلق”، بسبب تصريحات أدلى بها المُمثلان الشّهيران مجدت جيزين، ومتين أكبينار، إذ تعتبر إهانة الرّئيس جُنحة في تركيا. وأفادت “قناة خبر ترك” أن مُدعياً عاماً فتح تحقيقاً وطلب مِن أكبينار وجيزين الإدلاء بأقوالهما، حيث نفيا الاتهامات بإهانة الرَّئيس.وتمَّ تعليق بث ثلاث حلقات مُستقبليّة مِن برنامج الأخبار الرَّئيس على “قناة Fox التركيّة” بعد تعليقات لمُذيع دعوة للاحتجاج على ارتفاع أسعار الغاز الطَّبيعي، وفرضت غرامات إداريّة على القناتين.
الناقد العراقيّ البصريّ العائد مِن لاهاي «ياسين النصيّر» يؤكد على أنه لم يشهد حدثا ثقافيا كبيراً خلال العام الفارط، باستثناء فوز الروائي عبد الخالق الركابي، بجائزة العويس الثقافية، ويعتبره حافزا للآخرين لاعتماد المسؤولية في الكتابة الروائية، ويلتفت النصير إلى ظاهرة جديدة عبرت عن حضورها خلال هذا العام، تتعلق بانتشار دور النشر وبشكل كبير، وحسبما يرى سيكون لها تأثير مهم إن اعتمد أصحابها المسؤولية الثقافية والأخلاقية مع المؤلف العراقي، لأن بعضها حسب قوله، يعتاش على تعب المثقفين وأموالهم، وإذا ما احترموا نتاج المثقف العراقي سيجدون نوافذ أوسع لانتشاره، إلا أن النصيّر يستطرد فيقول، ما يستحق التوقف عنده يتمثل بتعاظم دور المثقفين في الحياة السياسية والاجتماعية، ويتضح ذلك في مؤشرات فتح شوارع للثقافة في عموم المحافظات، وجود مهرجانات للقراءة، ونشاطهم المدني ضد السياسة الطائفية التي تكبل مشاريعهم، وهذا يعني أن المثقف يمثل كيانا مستقلا وصوتا جماعيا لمعنى ودور الثقافة. وأضاف النصيّر، ثمة أحداث ثانوية أخرى منها، ظهور مترجمين متميزين وهذا يشير إلى ارتفاع دور المثاقفة مع العالم، ومع تيارات الحداثة والفلسفة، وهناك أيضا أحداث مؤلمة مثل رحيل عدد من مثقفينا عن عالمنا الدنيوي.
في جنوب شرقيّ تركيا قرية “هاه” يُقيم فيها عُمدتها حبيب، يقطن فيها 20 عائلة سيريانيّة فقط بين أنقاض ما كان يوماً مدينة كاتدرائيّة بآلاف المنازل. بيوتهم مبنيّة بين ما تبقى من المباني العظيمة، جُدران مُتداعية وقناطر عملاقة في “طور عابدين”، باللُّغة الأرامية= تل عِباد الله، قبل 600 عام، تعرضت قرية “هاه” للتدمير على يد جيوش تيمور لنك. كانت هذه فقط كارثة واحدة ضمن تاريخ طويل مِن الاضطهاد المُتقطع وأعمال الترهيب الَّتي عانت مِنها الأقليات الدّينيّة مِثل السّيريان، نجت عائلة حبيب في مزرعتها الأشبه بالقلعة، في ثمانينات القَرن الماضي، عاشوا وبقى مِنهم 5٪. بذل حبيب وزوجته ليمان أقصى ما بوسعهم لزيادة العدد فأنجبا 7 أبناء. وتقيم حاليّاً 5 عائلات مُترابطة في هذه القلعة حيث الجُّدران الشّاهقة مِن الخارج ومزارع في الداخل. يقول حبيب ان عائلته Beth Henno موجودة مُنذ قدم التاريخ إلّا أن الكثير مِن العائلات المسيحية نزحت إلى إسطنبول وهاجرت السّويد وألمانيا وأُستراليا. في ظلال الأبراج المُتداعية والأقبية المُحطمة كنيسة أم الله Yoldath Aloho. الجُّدران والفجوات داخلها زخارف منحوتة تغطي القناطر الَّتي تدعم قُبّة ثمانيّة شاهقة. ما زال حبيب وأهالي قريته يأتون لإنشاد ترانيم القدّيس افرايم كما فعل أجدادهم منذ بنيت الكنيسة قبل نحو 1500 سنة. أطفال القرية يُرتلون بالأراميّة في أحد الصُّفوف. كانت هناك مئات الأديرة والكنائس تحوّل العديد مِنها إلى أنقاض والآخر تعلوه المساجد، 2500 مسيحي ناطق بإحدى لهجات اللُّغة الآراميّة القديمة، لُغة المسيح السّريانيّة القريبة مِن العربيّة وحروفها مِثلها تكتب مِن اليمين. الكثير مِن الكلمات في القُرءان مِن الآراميّة. قبل ثلاثين عاماً، كانوا نحو 50 ألف وفي العقود الثلاثة الأخيرة باتوا مُحاصرين في الحرب القاسية بين الدّولة التركيّة وحزب العُمال الكُردي (وزيرة العدل الإسرائيليّة أييلت شاكيد، دعت لقتل الأُمّهات الفلسطينيّات، وبالاساءة للرَّئيس التركي إردوغان، لحماية تنظيم “ي ب ك/ بي كا كا” وتوقع مارك شناير، الحاخام اليهودي، مُستشار ملك البحرين، أن تشهد علاقات إسرائيل ومحميّات الخليج تحسناً ملحوظاً في ضوء الانسحاب الأميركي مِن سوريا، كاشفاً معلومات عن رغبة السَّعودية في تطوير اقتصادها بمساعدة إسرائيل I am honored to be appointed by H.M. King Hamad Bin Isa Al Khalifa, King of Bahrain, and the Bahrain Royal Court as special advisor to the King Hamad Global Centre for Peaceful Coexistence under the leadership of H.E. Shaikh Khalid Bin Khalifa Al Khalifa. My appointment was made on the 7th anniversary of my first visit to the King’s palace in Manama that took place during Chanukah) وقد تلقوا التهديد وأخرجوا من ديارهم من قبل طرفي الصّراع، والمُلوك الثلاثة (المذكورين في الأناجيل زاروا مريم العذراء بعد وضعها للمسيح عيسى حاملين معهم ثلاث هدايا) أو الحواريون الإثنا عشر. أخبر حبيب بأسطورة تقول إنه قبل ما يزيد قليلاً عن ألفي عام ظهر في سماء إحدى اللّيالي نجمٌ مُبشرٌ، وقد تجمع إثنا عشر ملكاً مِن الشَّرق في “هاه” حيث اُختير 3 مِنهم للذهاب إلى بيت لحم مُحمَّلين بهدايا لتحية المسيح في مهده. أعطتهم مريم المُمتنة قطعة قماش حضينة الرَّضيع. عندما عاد الملوك الثلاثة إلى”هاه” قطعة القماش المُقدَّسة تحوَّلت إلى ذهب، فأُصيب الملوك بالذهول مِن المعجزة لذا بنوا هذه الكنيسة. “أولاف”= “ألف” في العربيّة وحرف “لوماد” يشبه في العربيّة اللّام. و”هي” حرف “هاء”. مع بعضها نحصل على لفظ الجَّلالة “ألوهو” بالأراميّة= في العربيّة “الله”. تلمود يهود بالأراميّة، ينكره السّامرّيّون الإسرائيليّون مُناهضو الصّهيونيّة. في الجّهة اليُمنى مِن المنصّة/ المُتكلمة (وزيرة اسكتلنديّة) مقولة للإمام علي (ع):

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب