سياسيون واقتصاديون ومثقفون واعلاميون وأكاديميون.يطالبون بحل المستعصي من الازمات المتتالية والخروج بالعراق نحو شاطي الامان على الاقل تقديرا لتضحياته
فالدولة الديمقراطية الحق نقيض الطائفية والعرقيه والمحاصصة التي أدت الى ضعف السلطات التنفيذية والترويج للقبلية بديلا لسلطة القانون .وكان العراق لم يدخل عصر الثورة الصناعية والسياسية وقطاره يسير على قضبان منفردة استثناء .فاين الوطنية والقوانين والنزاهة ونكران الذات والتضحية والايثار. وركن السلاح والدعوة للسلام واعتماد صيغة المتحضرين وعدم الانجراف وراء الدعوات والاصوات النشاز وما…. . الدولة الديمقراطية المدنية لاتعتمد التوافقات لتحقيق أهداف وحل ازمات ولكن الافضل تحقيقها عن طريق أساليب ديمقراطية تعتمد أسس موضوعية تستند على صيغ قانونية لكي تكون فاتحة اعادة بناء الموسسات ووضعها على الطريق الصحيح . كما ان الدولة الديمقراطية المدنية الحديثة بعيدة عن صراعات مراكز القوى ضمن العنوان الواحد لانه يؤثر سلبا ويبقى تاثيره على الاصعدة كافة .ولكن لنا عبرة في دول وشعوب باتت تنظر لمتظلبات الدولة الديمقراطية الحديثة على أساس متين ومعبد لارجعة فية للعسكرة والطائفية والمحاصصة