عصابات داعش تعدم معلماً امام أسرته في الشرقاط. .
عصابات القاعدة تعدم معلماً امام طلابه في الانبار.سابقاً.
أحياناً روساء الانظمة الدكتاتورية لديهم بعض الإيجابيات في الحكم أتذكر منها في زمن صدام.
بالمحمودية رجل فلاح يملك سيارة ( بيك اب) في الطريق الذاهب الى القرية شاهد معلمه واقفه. على الطريق وقف لايصالها الى المدرسة أعتذرت. لكن ألح عليها. صعدت في السيارة والطريق. فارغ. هوس له الشيطان في الطريق واعتدى على شرفها. بالقوة ومزق ملابسها وثم قتلها وعندما. وصل الخبر الى( صدام )أوعز الى رجال الامن. وتم اللقاء القبض عليه وإعدامه خلال. ٤٨ / ساعة في نفس المكان. واطلق على هذه العملية ( وحش المحمودية ).
ان قرار مجلس الأمن: الدولي بقطع التمويل عن داعش والنصرة خطوات. صغيرة جدا ولا يمكنها أن تقتل هذا الوحش الداعشي إلا إذا تبعتها ضربات عسكرية فعالة ، وإدانة الأنظمة التي تدعم داعش بالفعل وتدينها بالكلام .وتجبر هذه الدول لاعتقال كل من ورده اسمه ضمن اسماء الداعمين للارهاب وسحب الجنسية منهم وألف شكر على ما فعلت الكويت مع الإرهابيون إل. العجيمي.
اتمنى من الحكومة والبرلمان ان توسع صلاحيات المحافظين لتكون بعيدة عن الروتين والبيروقراطية وذلك ليكون ذا صلاحيات تنفيذية تحدث نقلة نوعية بعيداً عن الرتابة التي تشوب عمل المحافظ. حالياً.ويكون المحافظ مسؤول عن حماية المواطنين والممتلكات والدوائر من اي خطر يهدد المحافظة
وان ينشئ لواء شرطة طواري تابع للمحافظة يقوم بواجباته الانسانية وحماية المحافظة من الخطر. الداعشي أضافه الى مراكز الشرطة المتواجدين داخل المحافظة في مراكزهم لتمشية معاملات المواطنين. والوقوف بوجه الاحزاب والعصابات التى تدعم. وتسلح داعش من مختلف الدول العربية والأجنبية. والسيطرة على الأحزاب في العراق وكذلك البعض من رجال دين عملاء خونة ايضآ يؤيدون داعش ويقفون على المنابر دون خوف من غضب الله ليحرضوا المسلم على قتل أخيه المسلم أو على قتل أخيه العراقي من غير دين أو مذهب .هولاء مسؤول عنهم المحافظ وليس الحكومة العراقية.والا تكون فوض. الإرهابيون. قوله تعالى: وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ [الذاريات:55].