20 مايو، 2024 3:50 ص
Search
Close this search box.

الدكتاتورية بنظر ابو اسراء

Facebook
Twitter
LinkedIn

لالدكتاتورية في تظر ابو اسراء هو ترك والتنازل عن السلطة والدكتاتورية بنظره عدم التنازل عن السلطة وقتل وذبح الشعبالدكتاتورية تعني بنظره فقدان ثلث اراضي العراق الدكتاتوية بنظره تجييش الشارع من اجل كرسي هذه هي الديمقراطية الحقة التي جاءت بها امريكا الى العراق المالكي تدعمه ايران عندما قالت انهوا ازمة الموصل ثم ابحثوا عن رئيس وزراء من هنا نستنتج ان ايران استفادت مما اعطاها المالكي من اموال لتدعمه من خلال اعادة الطائرات العراقية وتعويضها بمبلغ لاتحلم به نتيجة العقوبات المفروضه عليها الديمقراطية اقتل اخوك من الطائفة الثانية الديمقراطية السيطرة وعدم محاسبة الشعب للسلطة من خلال عدم اقرار القوانيين الديمقراطية غق القنوات الفضائية المعارضة الديمقراطية بنظر المالكي التجاوز على حقوق الجميع

المالكي ضرب عرض الحائط الجميع امريكا وبريطانيا والمرجعية لايهمه سوى تصفية حسابه مع ماعش وداعش التي ابتدعها في سوريا مع ايران لدعم نظام الاسد لتلتف حول رقبته ليقول للشعب اذا دخل داعش فالله يستر هو يعلم قبل غيره ان داعش لعبه ابتدعتها ايران ومولتها لحساب بشار الاسد ولم يكن بحساب المالكي ياتي يوم ان تكون داخل العراق لتقول انت ربيتها وداريتها والان جاءتك داعش ومعها اكثر من 15 فصيل مسلح كونوا جبهة مسلحة سميت بتحرير العراق وها نحن ندخل الشهر الثاني من احتلال الموصل وصلاح الدين باكملها ولم نسمع اي تقدم للقوات العراقية والانباء متضاربه هنا وهناك وندخل الشهر التاسع على حرب الانبار والفلوجة ولايوجد اي تقدم للجيش سوى الانسحابات والهزائم بدا من هروب الضباط القادة ومنح عفوا عن هذا وذاك لاكثر من مرة ولم نشاهد اي صورا للمعارك سوى الاهازيج في المواقع الخلفية الادارية كاننا رجعنا الى عهد صدام السابق عندما يظهر الصحاف ليقول اننا حققنا انتصارات عظيمة والامريكان في وسط بغداد في المنطقة الخضراء يالها من صدف بين الصحاف وعطا ومعن يجمعهما الاعلام فالكل يتحدث عن الانتصارات والواقع شي ء اخر الطائرات العراقية في ايران اشتراها العراق (مالنا ويبيعوه علينا) والشعب لايعرف اكاذيب وافعال لانعرف كيف تتصرف الحكومة باموالنا وتبعثرها هنا وهناك لعدم وجود حسيب لها المالكي قرر عدم التنحي عن ولايه ثالثة اي اعادة العراق الى عصر الدكتاتورية ومادة الدستور التي تقول 7سنوات قابلة للتجديد تلقائيا هذا ماكان المالكي ومن معه من السياسيين يعرضونه واليوم اصبح المالكي اول من يدعو اليه بحجة الدستور الذي لايعترف به الا من خلال المواد التي يستفيد منها اما

في المنظر العسكري فاعتقد ان المالكي يعتمد على مستشاريه الذين يورطونه باشياء الواحدة تلو الاخرى واما بقية المستشارين فهم يورطونه بازمة تلو الاخرى وهذه هي النتائج ثلث العراق ذهب نتيجه سياسات خاطئة فاما من ان يكون نفي سقوط الطائرات من قبل المسلحين وماعش بارض المعركة لاوجود له لان الطرف الثاني يعرض صورا وادلة وبراهين على ذلك اما اعلامنا صامت كانه في وادي حجر يصفط الكذب المبرمج عسى ان يدعم المعنويات وهذا خطا فادح لاننا سنصدم بالحقيقة عاجلا ام اجلا فهذه هي الدكتاتورية بنظر ابو اسراء حجب الحقيقة لكي لايعرفها الشعب اما الدكتاتورية الحقيقية فهو الدستور الملعون الذي صيغ باساس خاطىء ولايرضى احد ان يعدل مواده كانه قران منزل..

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب