23 ديسمبر، 2024 8:53 ص

الدكتاتورية بنظر ابو اسراء

الدكتاتورية بنظر ابو اسراء

لالدكتاتورية في تظر ابو اسراء هو ترك والتنازل عن السلطة والدكتاتورية بنظره عدم التنازل عن السلطة وقتل وذبح الشعبالدكتاتورية تعني بنظره فقدان ثلث اراضي العراق الدكتاتوية بنظره تجييش الشارع من اجل كرسي هذه هي الديمقراطية الحقة التي جاءت بها امريكا الى العراق المالكي تدعمه ايران عندما قالت انهوا ازمة الموصل ثم ابحثوا عن رئيس وزراء من هنا نستنتج ان ايران استفادت مما اعطاها المالكي من اموال لتدعمه من خلال اعادة الطائرات العراقية وتعويضها بمبلغ لاتحلم به نتيجة العقوبات المفروضه عليها الديمقراطية اقتل اخوك من الطائفة الثانية الديمقراطية السيطرة وعدم محاسبة الشعب للسلطة من خلال عدم اقرار القوانيين الديمقراطية غق القنوات الفضائية المعارضة الديمقراطية بنظر المالكي التجاوز على حقوق الجميع

المالكي ضرب عرض الحائط الجميع امريكا وبريطانيا والمرجعية لايهمه سوى تصفية حسابه مع ماعش وداعش التي ابتدعها في سوريا مع ايران لدعم نظام الاسد لتلتف حول رقبته ليقول للشعب اذا دخل داعش فالله يستر هو يعلم قبل غيره ان داعش لعبه ابتدعتها ايران ومولتها لحساب بشار الاسد ولم يكن بحساب المالكي ياتي يوم ان تكون داخل العراق لتقول انت ربيتها وداريتها والان جاءتك داعش ومعها اكثر من 15 فصيل مسلح كونوا جبهة مسلحة سميت بتحرير العراق وها نحن ندخل الشهر الثاني من احتلال الموصل وصلاح الدين باكملها ولم نسمع اي تقدم للقوات العراقية والانباء متضاربه هنا وهناك وندخل الشهر التاسع على حرب الانبار والفلوجة ولايوجد اي تقدم للجيش سوى الانسحابات والهزائم بدا من هروب الضباط القادة ومنح عفوا عن هذا وذاك لاكثر من مرة ولم نشاهد اي صورا للمعارك سوى الاهازيج في المواقع الخلفية الادارية كاننا رجعنا الى عهد صدام السابق عندما يظهر الصحاف ليقول اننا حققنا انتصارات عظيمة والامريكان في وسط بغداد في المنطقة الخضراء يالها من صدف بين الصحاف وعطا ومعن يجمعهما الاعلام فالكل يتحدث عن الانتصارات والواقع شي ء اخر الطائرات العراقية في ايران اشتراها العراق (مالنا ويبيعوه علينا) والشعب لايعرف اكاذيب وافعال لانعرف كيف تتصرف الحكومة باموالنا وتبعثرها هنا وهناك لعدم وجود حسيب لها المالكي قرر عدم التنحي عن ولايه ثالثة اي اعادة العراق الى عصر الدكتاتورية ومادة الدستور التي تقول 7سنوات قابلة للتجديد تلقائيا هذا ماكان المالكي ومن معه من السياسيين يعرضونه واليوم اصبح المالكي اول من يدعو اليه بحجة الدستور الذي لايعترف به الا من خلال المواد التي يستفيد منها اما

في المنظر العسكري فاعتقد ان المالكي يعتمد على مستشاريه الذين يورطونه باشياء الواحدة تلو الاخرى واما بقية المستشارين فهم يورطونه بازمة تلو الاخرى وهذه هي النتائج ثلث العراق ذهب نتيجه سياسات خاطئة فاما من ان يكون نفي سقوط الطائرات من قبل المسلحين وماعش بارض المعركة لاوجود له لان الطرف الثاني يعرض صورا وادلة وبراهين على ذلك اما اعلامنا صامت كانه في وادي حجر يصفط الكذب المبرمج عسى ان يدعم المعنويات وهذا خطا فادح لاننا سنصدم بالحقيقة عاجلا ام اجلا فهذه هي الدكتاتورية بنظر ابو اسراء حجب الحقيقة لكي لايعرفها الشعب اما الدكتاتورية الحقيقية فهو الدستور الملعون الذي صيغ باساس خاطىء ولايرضى احد ان يعدل مواده كانه قران منزل..