6 أبريل، 2024 9:39 م
Search
Close this search box.

الدبلوماسية العراقية تبنى مجدها فوق اكتاف مواطنيها!

Facebook
Twitter
LinkedIn

تعافت الدبلوماسية العراقية بعد ان تأزرت بوزير من الطائفة الحاكمة.وشبة انفتحت على بعض دول العالم وخاصة والعراق يخوض حرب بنيابة .بعيدا عن ذكر وسرد  منجزاتها الوزارة بسنوات الاثنتين الاخيرة. فانها جمعت كل قوتها دبلوماسية والسياسي في اقناع المملكة السعودية لاعادة فتح سفارتها في بغداد.وبين حل وشد  وتجاذب .تم تعين سفيرا واعادة فتح السفارة وتسمية ثامر السبهان العميد العسكري في المخابرات السعودية سفيرا. حيث رحب بهذا الخطوةةلما لها من تقارب ديني كبير .ويسعى العراق على ان يكون وسيط بين المملكةوبين طهران لحل بعض الخلافات.بعد مضي فترة بداء السبهان بتدخل في الشأن الداخلي .فاصبح منتقد وناقد في كثير من المؤتمرات وعلى القنوات ضد  الحشد الشعبي وبعض  جزئيات الدولة .وكعرف دبلوماسي ﻻ يحق لاي سفير في البلد إبداء راي او نقد لادارة الدولة .فبلامس القريب حركت نزعه الطائفية السبهان وضل ينكال التهم على الحشد الشعبي في ادعائة ان الحشد يقتل ويعذب اهالي #الفلوحة. مما ادى الى استياء شعبي في اواسط المواطنين .

مما وصف بعض المحللين الى انبرئت جبهه سياسية خارجية معارضة داخل بموافقه الدولة لتزرع توتر سياسي كبير نحن بعيدين عن كل البعد. واجتهاد الخارجية بلقبول بمثل هكذا امور  اداى الى انتقادها ومطالبتها  بمحاسبة السفارة السعودية والكف عن مثل هكذا تصريحات المراد منها زعزعة الجانب السياسي هذا السيناريو اللئيم  قادنا الى كثير من الاسئلة اهمها .لماذا ﻻ تحرك الخارجية العراقية ساكن تجاة هذا تصريحات.ايضا ما الذي تريده السفارة من هكذا تصريحات وهي في قلب العراق. ولماذا يتم اختيار مثل هكذا اوقات والقوات الامنية والحشد الشعبي  تخوض معارك تحرير ويقذف السبهان الحشد بلزور.  ايضا ماهو الثمن الذي استلمة الجعفر تجاة السكوت على هذا التهاترات .اسئلة تطرح واجابتها اعتقد الوقت القادم كفيل بلاجابة عنها تدريجيا.

[email protected]

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب