متى أصبحت خليفة ؟ .. أبليل أم نهار ام بنعرات سخيفة ، يا خليفة !! هل تراني قاصدا دقات ساعات ظريفة ، ام أم بثوب لم ير شمسا كسيفة ؟! .. ! يا خليفة : في ثنايا لحية بانت كـ ( ليفة )، أم بقايا رغبة كانت ( شريفة ) ؟!!
يا خليفة : موتنا يدعوك رهوا لاتضيفه .. كن كما كان الحمار ، حاملا زبرا منيفة ، أو كما كان أباك ناسيا آل حنيفة .. ياخليفة ….( تكبييييييير ) . هل بقى تابوت قوم بين آهات عنيفة .. أم بقايا دولة كانت منيفة …. بان شر للورى أيان ماتصبو قذيفة ، جئتنا من أي جحر ،، لعنة الله عليك / ضاق صدري من عمامات سخيفة . أرتداها من رآى بين العبارات خريفه .. يا خليفة !!!!
قصيدة قالها الشاعر المتشاعر الذي لايرى إنسانا سويا في زماننا إلا سيده ابا السبح والبخور الهندي الباعث على شهوة البغال !! مع إناث عانسات عابسات لم يجدن مثلهن لاهيات بين أزقة المنطقة الممتدة من سور الصين شرقا الى سيطرة الجسر التي فقأت عيون المها فما عاد ت تبصر إلا الصياد المتربص ببندقية ( مترليوز ) أو مطر اللوز كما تقول عمتي ( جكليته ) . فلا مرحبا بأبي السبح ( والمحابس ) الذي أشعل حرب البسوس وزرع فتنته بين جساس وابن عمه جاسر … سيدي يا سيد ساداتي ! مثلما أبتلينا – كجزاء عن سوء أعمالنا – بالخسف والطاعون الأسود الذان جاء بهما ابو السبح وزمرة فتاحي الفال ،أبتلينا بولي ( ثعلب ) نجح بزرعك في عراق لم يكن يشهد علنا أن حزب الدعوة هو ( ولي الله ) ..إبتلانا سكوت ( ربعنا ) بقوم طغام لئام تربعوا بقمة الخساسة والنذالة والحقارة واللؤم أراهم قد نجحوا في شق عصا الطاعة واتبعوا ( ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان ) فكانوا أوفياء للثنائي ( بوش – بلير ) وابنهما صاحب زلة لسان الشاطر ( حسن ) !
لاتسألوا قلمي : ماذا يعني ولا تلوموه على ماينسخ ، إذ ليس على المجنون حرج . نعم انا مجنون بحب التراب المعفر بالدم وبقايا كبرياء أخي في باحات المستنصرية مع خطيبته ( فريال ) الجميلة ، هل تتذكرون فريال أم انكم نسيتم من هي ولم تعودوا تتذكرون سوى ولي جاء بالخليفة الأحمق بعد أن علمه الأخفاء والإدغام والقلقلة ..! فكان يهوديا يلحن بكلام الله ، وظن إنه التلمود المترنح بخرقة بالية تخرج من حاوية الأزبال التي حاول صديق لي ، لم يعجبه قول الحق ، أن يرميني بداخلها طلبا للثأر !!!!!