7 أبريل، 2024 2:20 ص
Search
Close this search box.

الخلقية والتلقائية ..(6) – جائزة نوبل للكيمياء 2018 توجه ضربة اخرى لدعاة التطور والعشوائية

Facebook
Twitter
LinkedIn

حسب الموقع الرسمي لنوبل منحت جائزة الكيمياء بنسختها الاخيرة لأبحاث تتعلق بالانتفاع من طفرات انزيمات منها subtilisin enzyme..وهذا حسب العلماء الذين منحت لهم الجائزة قد اجري له (تطوير موجه directed Evolution) وتطفير سريع (Mutation) يختصر الطفرات التي يستغرقها نظريا وطبيعيا ملايين او مئات الاف السنين بشهور او حتى اسابيع ..وهذه احدى الادعاءات التي اختبئت خلفها دعوى التطور وحيث لا مجال لمراقبة الاحياء ملايين السنين لرؤية تطورها جاءت هذه التجارب لترينا ماالذي يحصل مختبريا عندما نفعل في انزيمات وبروتينات وخلايا الكائن الحي مايفعله به تعاقب ملايين السنين وكذلك الادعاء الثاني وهو الطفرات الانزيمية المؤدية (للتطور الصغير) و (الانتخاب العشوائي الطبيعي ) كما يسمونه وهو مصطلح محرف او مسروق من التاقلم الذي يتمتع به الكائن الحي – وهو غير مختلف عليه حتى عند المؤمنين بالخلقية او حتى التصميم الذكي- ، فقد بينا في جزء سابق ان كثير من علماء الاحياء والوراثة ومنذ القدم وحتى المسلمين والمسيحيين قالوا بامكانية تأقلم الكائن الحي بتغيير طبيعة الانزيمات او غيرها لتلائم ظرفه مع السنين او الاف السنين ولكن لاينتج عن هذا تحوله الى كائن او نوع آخر ولم يظهر اي دليل ولا أحفورة ولا رصد عن هذه الخرافة التطورية ..هذا ماصرحت به ايضا الدكتورة ساره لينتز Dr. Sara Lentz عضو اللجنة المانحة لنوبل 2018. فقد اعترفت ان الامر لم يحقق اي تغير لافي نوع الكائن الحي ولاحتى اصغر خلية ولا اي من هذا .
اصل دعوى التطور هو انتقال نوع من الكائنات الحية الى نوع آخر ، وتوالد انواع جديدة للكائن الحي عشوائيا ، اما الضلع الثالث لها فهو الانتخاب الطبيعي والتاقلم او التكيف (وهذا الأخير الذي يظن البعض من غير المطلعين على الافكار الحقيقية لدعاة التطور من الدينيين او الخلقيين انه يتناسب بشكل ما مع الخلقية والخالق الواحد المبدع او الدين ) ..والامر ليس كذلك مطلقا وقد فصلت ذلك في جزء سابق..وقد حاول مؤيدو دعوى التطور من بعد مؤسسيها والى الان وبكل الطرق اثبات اي شيء من الجانبين الاوليين من الدعوى فما صح بايديهم ، الأحفوريات كذبتهم حتى بعد محاولات تزييفها التي كشفت ، كما بينا في جزء من هذه السلسلة ، وكذلك فعلت الرصديات الميدانية والتجارب الاحيائية ، (لانعود الى جدلية لماذا اصرارهم على اثبات الوجود من عدم او تطور الأحياء من بعضها البعض فقد فعلنا ذلك)، ولكن لنبقى معهم في محاولاتهم ، مع نصح جديد للمتوهمين والمتابعين والمهتمين -وليس للمؤسسين واصحاب الاغراض السياسية والماديه- نصيحة لمن هم مثلي من غير ذوي الغرض الا السعي وراء الحقيقة ومن غير ذوي الاختصاص ان يتبعوا خطوة رئيسية ومنطقيه في التحقق العلمي او الفكري ، وهي : أخرج من راسك التصور المسبق للتطور او قبوله كمسلمة وتتبع الامور علميا وموضوعيا ونقديا ،
يقول البروفيسور (ماتي ليسولا) Matti Leisola …صاحب كتاب (One Scientist’s Journey from Darwin to Design) وأستاذ الهندسة الحيوية والعميد السابق في الكيمياء وعلوم المواد في جامعة هلسنكي للتكنولوجيا. وهو خبير في الإنزيمات والسكريات النادرة، وله أكثر من 140 ورقة علمية مراجعة، كما شغل منصب مدير أبحاث التكنولوجيا الحيوية لشركة Cultor، وهي شركة دولية في مجال التكنولوجيا الحيوية..يقول:
“رحبت بشدة -كوني مهندس إنزيمات بيولوجي- بإعلان الأربعاء بذهاب جزء من جائزة نوبل لعام ٢٠١٨ لزميلة مهندسة إنزيمات بيولوجية وهي فرانسيس آرنولد، أستاذة الهندسة الكيميائية في معهد كاليفورنيا للتقنية. وإنجازاتها في هذا المجال مثيرة للإعجاب، كما هو الحال بالنسبة للفائزين الآخرين بالجائزة، والذي تضمن عملهم أيضًا الهندسة البيولوجية، فثلاثتهم يستحقون الجائزة عن جدارة. لكن هناك شيء من الالتباس في وصف الفائزين بالجائزة لهذا العام، وهو الحديث عن (التطور الموجه). وقد ساعدت منظمة جائزة نوبل على إذكاء هذا الالتباس”
أين تكمن المشكلة إذا؟ يستطرد ليسولا قائلًا:
“أولًا: هناك خلط بين الانتخاب الطبيعي والاصطناعي. والأهم من ذلك هو أن مصطلح (التطور الموجه) يتضمن هو في نفسه تناقضًا ذاتيًا، فهو يخفي حقيقة أن الإنزيمات الجديدة هُندست باستخدام التصميم الذكي، وإلا فلماذا يطلق علينا “مهندسين بيولوجيين”؟
يتناقض مفهوم (التطور الموجه) كذلك مع جملة (التصميم العقلاني) التي استُعملت في موقع الجائزة. وهذه الجملة الأخيرة أيضًا متناقضة في نفسها! فإضافة صفة “العقلانية” بعد “التصميم” تشير ضمنًا إلى أنه يمكن أن يكون هناك تصميم كامل، ويفتقر إلى العقلانية ولا يحتاج إلى أي عمل من أعمال الذكاء الإبداعي العقلي. مع أن هذا يتناقض مع جميع التعريفات المقبولة عمومًا للتصميم”
وقد تكلم ليسولا عن هذا المفهوم في الجزء الخاص به من كتاب (التطور الموجه: نقد علمي وفلسفي ولاهوتي) ..وقال عن الجائزة
“يصف مهندسو الهندسة الحيوية، بما في ذلك الحائزين على جائزة نوبل عام 2018 في الكيمياء، طريقة تتجاوز حدود الطفرات العشوائية، وهي التصميم الذكي. تتضمن هذه التجارب المصممة ببراعة معدلات طفرات صُمّمت اصطناعيًا لتصل إلى 10000 حتى مليون مرة من المعدل الطبيعي، وظروف التفاعل المختارة بعناية، والاستخدام المختار بذكاء لأدوات الهندسة الوراثية (وهذه الأدوات بحد ذاتها مصممة بذكاء)، والاختيار الواعي للمتغيرات نحو الهدف المنشود. وجميع هذه الأمور تعتبر سمات مميزة للتصميم الذكي لا للعشوائية” .
أما دوجلاس إكس، زميل فرانسيس آرنولد احد الفائزين بالجائزة في معهد كاليفورنيا للتقنية، فيرى أن هذه الجائزة إنما هي “جائزة نوبل للتصميم الذكي”
ويشير إكس بوضوح إلى أن ما حصل في تلك الدراسات ليس عشوائيًا بل مصمم وبعناية فائقة، ولا يمكن أن يماثل عمليات عشوائية مدّعاة، فيقول:
“لقد أنجزوا ما لا يمكن أن تحققه العمليات العشوائية من تلقاء نفسها. فحتى المتميزين من العلماء هؤلاء لم يجدوا طريقة لبناء أو استحداث بروتين جديد من الصفر ينافس تلك البروتينات التي نراها بالآلاف في الخلايا الحية. المشكلة التي تواجهها هذه الجهود في المختبر هي بالضبط المشكلة التي تواجهها آلية داروين التطورية في البرية وهي ببساطة: أنه لا يمكن اختيار أي شيء حتى يكون موجودًا بالفعل . حقيقة أن أحد الأشياء سيكون مفيدًا للغاية إذا وجد ولكنك لن تخلق هذا الشيء”.
في سياق آخر؛ تؤكد آن جوجرAnn Gauger متخصصة علم الوراثة الجزيئية والهندسة الجينومية. معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ,دكتوره في علم الأحياء التنموي من جامعة واشنطن، وزميلة في جامعة هارفارد أن ما حدث “ليس تطورًا” فتقول:
“قبل الدخول في التفاصيل أحببت أن أنوه إلى أن التطفير الحاصل هنا في هذه التجارب هو على الحمض النووي المكون للإنزيم، فلا يظنّن أحدهم أن التطفير يحصل للبروتين نفسه، أبدًا! بل على الرمز الذي يكونه في الحمض النووي”
وهنا نرى المتخصصين في المجال نفسه والحائزين على نوبل يؤكدون أن لاعلاقة بين هذه التجارب الحاصلة على جائزة نوبل -وهي تجارب لها نقطة بداية مصممة بوضوح من كود جيني موجود بالفعل، وتصميم التطفير المستعمل، وأسس واضحة يتم اختيار الإنزيمات بناءًا عليها- بالتطور الدارويني العشوائي الذي لا يمكنه كما تفترض النظرية اختيار أي شيء إلا بعد أن يكون موجودًا أساساً ؟! ولاعلاقة لكل هذه التجارب أصلًا بحدوث انتقال بين الأنواع كما تفترض الداروينية ! فيوضح لك ظهور المطبلين للعشوائية التطورية ملكيين اكثر من الملك مدى الغرض والأهواء وراء ذلك فها هو العلم كل يوم يكشف خرافية وهزلية الدعوى التطورية ، ونحن نعرف غرض الثلة من الغربيين التي مازالت تروج للدعوى الهزيلة وتحاول اسنادها من السقوط العلني وان سقطت فعلا عمليا وعلميا ، ومجردعنونة احدى الصحف المهمه خبرها هكذا (نوبل في الكيمياء 2018: التطور لم يسقط في الغرب ) يعني ان النظرية كانت بحكم الساقطة عند المجتمع العلمي المحايد او متهاوية وكانوا يبحثون عن اي شيء يسندها او يحييها ..فحاولوا مرة اخرى استخدام العلم الصحيح لخداع الناس غير المختصين ، ولكن الذي لااعرف تفسيره هو انسياق الملحدين العرب وانقيادهم عميا لايبصرون ولايحاولون ان يروا ابسط الحقائق !
فلم يخلق بروتين وظيفي من مجموعة احماض امينية وبقيت المشكلة وهو الاثبات التجريبي لظهور انواع بالتطور بعد ان فشل الاحفوري في ذلك .
فالتجارب التي اجريت من قبل العلماء الثلاثة كانت تطفير الجينات او الانزيمات (والذي يستغرق وفق التطور الطبيعي ملايين السنين ) الى تطفير معملي مختبري يمكن اختصاره الى بضع سنين او حتى شهور -وهذا يفسر لك الحاصلين على نوبل الان هي عن تجارب بدات 1993- ولكن هذا الذي يسمى التطوير الموجه Directed Evolution ..اي ليس بفعل الطبيعه ..ماذا كشف ؟ كشف ان لا ركن من اركان نظرية التطور الثلاثة صحيح، فقط الامر المتفق عليه من الجميع علماء احياء وخلقين وعشوائيين ..الكائن الحي مع تقادم السنين بالافها وملايينها تتغير فيه الانزيمات او البروتينات بطفرات قد تغير من طبيعته وتكيفه مع البيئه ، وهذا لايتعارض لامع العقل ولا مع الدين ، ويمكن فهمه من اي عاقل بل ان الذي لايقر به غير عاقل ..ولايحتاج الى نسبته الى نظرية التطور بالمعنى الدارج ..حتى انا بعد سنوات من صراعي مع الحر الذي كان يودي بي الى المستشفى اذا تعرضت له لمدة دقائق ..تكيفت انزيماتي وجعلتني اقاوم الحر الان لمدة ساعات ..حتى بدون ان تمر علي الاف السنين ..
للعالم التطوري دينيس نوبل (أحد أشهر البيولوجين ومختصي علم وظائف الأعضاء في العالم) اعتراض على أصحاب الداروينية الجديدة القائمة على الطفرات قولهم أن هناك طفرات نافعة : فيوضح أن (التجارب العملية) تؤكد في كل يوم أن ما يتم هو (آليات دقيقة) فائقة الإبداع والدهشة : تعمل من خلال استجابة الكائن الحي للبيئة !!
وبعبارة أخرى :
الرجل (يفضح) السطو العلمي للتطوريين على مفهوم (التكيف) و (التأقلم) الذي أسموه زورا بـ (التطور الصغير) ليوهموا الناس أنه وقع (عشوائيا) وكان نافعا ولذلك يتوقعون أنه مع (ملايين السنين) هو الذي يؤدي إلى تحول نوع أو ( حيوان إلى آخر) !! (أو ما يسمونه بالتطور الكبير) !! مع مرور السنين اوالظروف يمكن ان يتكيف الكائن الحي ذو النوع الواحدضمن حوضه الجيني نفسه .وهذا جوابنا لمن يستغرب لماذا لانقبل كمؤمنين بالخلقية من التطوريين قولهم بالتكيف رغم انه لايعارض الدين او الخلق كما يظن .أقول هذا الرجل هدم كل ذلك !! ولكن التجارب في نوبل 2018 اثبتت بطلان التطور بصيغته المدعاة من النشوء من العدم او تغير الانواع وخلق نوع جديد من خارج العائلة النوعية .. subtilisin enzyme activity هذا الذي اجريت عليه التجارب موجود أصلا ، لم يخلقوه ولم يظهروه من عدم ولا من عشوائية ولا من تطور..لكن جعلوه اكثر كفاءة ..وبقي نفسه subtilisin ومافعلوه هو انهم بتغيير الكودات جعلوه اكثر كفاءة وفعالية و
تنوع في اطار نفس الانزيم ..وافادت تلك التجارب المدهشة الانسان طبعا بان طوروا من جهة الانزيمات فاصبح لها قدرة اكبر في تفاعلات خاصة بالوقود الحيوي (الذي نشرت الكارديان the guardian تقول انه جريمة ضد الانسانية !) لجهة حرق مزارع ضخمة من الذرة والمحاصيل الاخرى وتفاصيل طويلة لا مقام لسردها هنا . ومن جهة أخرى تطوير المضادات لصالح صحة وفائدة الانسان ، كما هو منظور على الاقل .وهذا كان يحدث في الهندسة الوراثية منذ عقود فحسنت الابقار ولحومها والبيض والدجاج ولم يخترع اي مخلوق جديد..واثبتت هذه التجارب ان لاوجود للتطور او الطفرات التي تنشيء نوع جديد فقد تمكنوا من تطفير الكودات والانزيمات ..مما يعادل ملايين السنين معمليا في عدة شهور او حتى اسابيع ..اي انهم طبقوا فكرة التطور (الانتخاب الطبيعي ) صناعيا ..والطفرات الطويلة التي تولد انواع جديدة يفترض حسب دعوى التطوريين ..وهذا كلام اللجنة المانحة لنوبل وهو ليس جديدا بالمناسبة ففي اجتماع موسع لعلماء التطورانفسهم في الاعوام الاخيرة ..وعنه فديو مشهور يسالون هل الطفرات التي تحدث تفسر ظهور انواع جديدة واجابوا ب (لا) …
“العملية بأكملها مصممة ومهندسة لتوجيه النتائج واستبعاد غير المناسب منها، وهي نفس الفكرة المستخدمة في الهندسة الوراثية منذ عشرات السنين ولم يدع أحد مطلقًا أن الهندسة الوراثية المصممة سلفًا تجاه غرضٍ وغاية يتم قياس النتائج عليها تماثل فكرة التطور العشوائي اللا غائي غير محدد الهدف سلفًا”.. فالجائزة منحت للقدرة على الهندسة والتصميم وتحقيق الغاية المعدة سلفًا، وليست لإثبات العشوائية، فهي في الحقيقة على طرف النقيض من التطورية ! فالانتخاب التطوري لا يملك هدفًا وتصميمًا غائيًا نهائيًّا يعمل عليه، بل هو يعمل فقط على انتخاب الطفرات التي تفيد الكائن الحي “بشكلٍ آني” حتى إن كانت منقطعة الصِّلة تمامًا بالتصميم النهائي وليس الدكتور دينيس نوبل وحده فالتطوري فرانكلين هارولد أيضا في فديو يفضح أكاذيب التطوريين بخصوص الطفرات ومطالبته “بطريق ثالث” !! فهذا موقع كامل قام عشرات من (التطوريين) (أنفسهم) بإنشائه ليعلنوا فيه انشقاقهم عن الداروينية الحديثة أو الجديدة أو النظرية التركيبية الحديثة أو الجديدة باسم : -الطريق الثالث- كهروب الى الامام على الاقل بعد ان افلسوا وتعبوا من التشبث العقيم .!
“هَٰذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ ۚ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ”.
وبعد فاني أقترح من باب التجربة :” حبس المؤمنين بالتطور فى غرفة عالية السقف و تعليق الطعام لهم فى سقف الغرفة و تركهم ليتطوروا و تطول قاماتهم ليصلوا للطعام.!
ادهم الشبيب 29 تموز 2019
———————————
وانوه الى ان هذه سلسلة مقالات بحثية قرات من اجلها الكثير من الكتب المختصه لكبار علماءها وعشرات المقالات المعتبرة علميا في علوم الوراثة والاحياء والطبيعيات وتفحصت عشرات المواقع العلمية المعتمدة للجامعات ومراكزالبحوث وبلغتها الاصليه حتى لايخدعني مترجم او باحث متعصب لدين او لإلحاد، والغرض منها النقاش والرد وليس مناطحة علماء التخصص واعتمد فيها كثيرا على مصادر ورجال آخرين وقد لايكون لي منها الا الجمع والصياغة الادبية والتحليل الفلسفي ..ولكني اتبناها طبعا وفيها آرائي واعتقادي ،، ولها اجزاء اخرى لايمكنني ان انشرها مرة واحدة لأعطاء الفرصه للمتابعة..ولذا فان بعض الاعتراضات او النقاشات قد يكون الرد عليها اساسا يتضمنه مقال آخر مقبل ..فأرجو من الاصدقاء والقراء ..لمن يرغب ، طرح الفكرة او الراي وينتظر الرد او النقاش في المقالات اللاحقة او لعله يجده في المقالات السابقة ..او لعلي اناقشه حاضرا.
المصادر:
رابط موقع الطريق الثالث الذي يعلن فيه التطوريون انشقاقهم عن جانب من الدعوى
http://www.thethirdwayofevolution.com/people
رابط فديو كلمة دينيس نوبل الشهيرة في 2012 في المؤتمر العالمي لعلم وظائف الأعضاء :
https://www.youtube.com/watch?v=UXhaipQaR18
Dr. Sara Lentz , a member of Nobel Prize for Chemistry 2018 committee
https://www.the guardian.com/global-de
https://old.nobelprize.org/che-popula
Scott F. Gilbert .Resynthesizing Evolutionary and Developmental Biology, Developmental Biology Magazine, Vol173

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب