يؤلمني كثيراً ان اشاهد رجل دين معمم كبير السن ان يكون محل استهزاء أو سخرية من قبل خليط من البشر .على اعمالة المتحيزة وتشريعة قوانين مخالفة للشريعة الإسلامية ومخالفة لقوانين العالم المتحضر الى فئه دون الآخرى من المجتمع العراقي .وتشهر به الصغار والكبار بالسب والشتم ونعته بكلمات بذيئه لكونه شرع قانون ليس ملائم بالمجتمع العراقي أو كان هو السبب في تشريعه لانه المستفيد منه شخصيا وعائلته على عدد الأولاد والبنات ناخذ على سبيل المثال .المنشور بالفس بوك .
١/ الشيخ المعمم حليم الزهيري رجل دين معمم يقبض بالشهر الواحد ا/ راتب رفحاوي ٢/ راتب تقاعد برلماني ٣/ / راتب فريق دمج ٤/ راتب خدمة جهادية .
الثاني الشيخ المعمم محمد الهنداوي ١/ راتب رفحاوي ٢/ راتب تقاعد برلماني ٣/ راتب فريق دمج ٤/ راتب الخدمة الجهادية .
والثالث الشيخ المعمم همام حمودي أيضا يستلم اربع رواتب مثلهم ويقول اثنا التصريحات ليس عندنا بالعراق جائع .بينما المثل الشعبي يقول .الشبعان لايعلم بالجوعان ) هذه فرهود مال سائب وتتحكم فيه أشخاص بلا ضمير .وبلا عدالة ..
مع العلم نصف المجتمع العراقي يعيش بالعشوائيات والمناطق المؤوبة من القاذورات والأوساخ وجاؤو اثنان بعد المالكي رئساء وزراء لم يغيرو القانون .هم أيضا مستفادين من هذه القرارات وباقية القرارات بدون تحريك أو تغير .
والتيار الصدري الوحيد الذي يطالب بتوحيد القرارات بالتساوي وإلغاء القرارات المجحفة لكن المستفيدين من هذه القرارات بالبرلمان هم الاكثرية لانهم المستفيدين من هذه الأخطاء وظلم الفقراء بالعراق .
بينما العدالة تقول الرعية بالسوية .لان الظلم الذي لحق بالعراقيين من الدكتاتور هي حروب وحصار وجوع .والنتيجة المهزوم الى أوروبا يستفاد .والفقير عايش بالعراق لم يستفاد وهناك فتوى من السيد السيستاني إدامة ظلة .تحرم شرعا إعطاء مكاسب الى ناس هاربه خارج العراق بل وجوب اعطائها الى المتضررين داخل العراق أو تصيحيها وتشريعها بالتساوي للمتضررين بالداخل والخارج .
