7 أبريل، 2024 8:26 ص
Search
Close this search box.

الحقائق العلمية وراء كورونا ولقاحاتها القاتلة كما لم تعرفوها من قبل – الجزء الثاني

Facebook
Twitter
LinkedIn

(مترجم حصريا من قبلي لموقع “كتابات” من المصدر المذكور أسفل هذا التقرير**)

المترجم: اكتشفت شركات الأدوية الكبرى وجحافل العلماء الفاسدين – الذين يفعلون أي شيء مقابل المال – إكتشفوا شيئًا يمكنهم بسهولة جدًا التلاعب بالعالم بأسره. فهم ببساطة يخيفوكم بعبارة “يقول العلم” وسيصدق معظم الناس أي شيء يقولوه. هذا هو المبدأ الذي اكتشفه معظم العلماء والسياسيين والإعلام وقادة الصناعة منذ فترة طويلة. فقد اكتشف هؤلاء العلماء الفاسدون أن الناس سيصدقون أي شيء، إذا قلت “إن العلماء اكتشفوه”. لم يكن عليهم التلاعب بالجماهير أسهل من أي وقت مضى، فما عليهم سوى الجمع بين “العلم” و “الخوف” وسيحولون الناس إلى دمى تقوم بكل ما تريد، وهذا ما يفعلوه بكم.

لا يوجد دليل على أن كوفيد -19 خطير للغاية
لماذا نعتقد جميعًا أن كوفيد-19 فيروس خطير؟ لأن هذا ما قيل لنا في التلفزيون ووسائل الإعلام. أحد المتخصصين في علم الأحياء المجهرية وعدوى الأوبئة هو الأستاذ الدكتور زوكاريت باكدي Sucharit Bhakdi يقول أن الأدلة العلمية الصحيحة بأن Covid 19 خطير للغاية، غير متوفرة. ولا يمكن فرض الإجراءات الصارمة التي تقيد الحقوق الأساسية للأشخاص بهذه الطريقة الشاملة إلا إذا كان هناك دليل موثوق على أنه فيروسًا جديدًا خطير للغاية. فهل كان هناك مؤشر علمي على أن ـكوفيد-19؟ في رأيي، الجواب البسيط هو “لا”. وأضاف قائلا: “بالطبع هذا لا يعني أنه لا يوجد شخص يموت من كوفيد-19، ولكن ما لا يدركه معظمنا هو أنه كل عام يموت عدد أكبر بكثير من الناس بسبب الأنفلونزا الموسمية مقارنة بـ كوفيد-19. وفي كل عام يموت الملايين من مرض السل حول العالم. هناك العديد من الأمراض التي هي أسوأ بكثير من كوفيد -19!

اشتروا العلماء لإخفاء علاج كوفيد-19 عن البشرية
شاهدنا ما قاله علماء صادقين حول كوفيد-19 والآن سوف نلقي نظرة على المدى الذي يذهب إليه العلماء المشترون من أجل الحصول على ملايين الدولارات.

الخبير العالمي الرائد في الأمراض المعدية البروفيسور الشهير ديدييه راولت من فرنسا، والذي يُطلق عليه أيضًا اسم “نجم العلوم. للبروفيسور راولت جيشه الخاص المكون من مئات الباحثين ونشر العديد من الأوراق العلمية كل عام.

في بداية انتشار جائحة كوفيد-19، بدأ في علاج مرضى كورونا بهيدروكسي كلوروكوين. هذا دواء قديم ومثبت منذ أكثر من نصف قرن. ومن المعروف أنه آمن وفعال للغاية ويستخدم على نطاق واسع، وحتى في الأطفال حديثي الولادة وكبار السن الضعفاء. وشهد البروفيسور راؤول نتائج هائلة عند معالجة مرضى كوفيد. تعافى جميعهم تقريبًا في غضون أيام دون دخول المستشفى وبدون آثار جانبية. وقد نجح في علاج أكثر من أربعة آلاف مريض. وقد صرح علانية: “هذه نهاية الجائحة”.

وبسبب هذا النجاح، فإن أطباء مثل الدكتور فلاديمير زيلينكو والدكتورة ستيلا ايمانويل والدكتور روب إيلينز، بدأ عدد لا يحصى من الآخرين باستخدام نفس العلاج لكوفيد-19 وشهدت نتائج مماثلة. وقد ساعد الدكتور زيلينكو أكثر من ألف مريض على التعافي، مع عدم وجود وفيات تقريبًا. كما رأت الدكتورة إيمانويل أن أكثر من 350 شخصًا تحسنوا دون وفاة واحدة. ولشيء نفسه ينطبق على الدكتور روب إيلينز وآخرين في جميع أنحاء العالم. ليس هناك شك في ذلك: هيدروكسي كلوروكوين جنبا إلى جنب مع الزنك و أزيثرومايسين هو علاج قوي جدا لكوفيد-19. فلماذا لا يستخدمه العالم بأسره؟ وكما ذكر البروفيسور راولت – إنه ببساطة ينهي الجائحة بأكملها؟ لأن العلماء الذين إشتروهم هم من تولى الأمر. فقد تم نشر العديد من الدراسات التي يطلق عليها اسم “الدراسات العلمية” لإخبار العالم أن هذا العلاج خطير للغاية. فقد نسرت واحدة من أكثر المؤسسات الطبية شهرة في العالم هي “The Lancet” من المملكة المتحدة، نشرت دراسة زعموا فيها أن “العلم يقول” بمدى خطورة هيدروكسي كلوروكوين، بل إن منظمة الصحة العالمية قالت إن ثلث الـ 3500 مريض من الذين عولجوا به قد ماتوا!

ونتيجة لما يقوله “علماءهم”، فقد تم حظر هذا العلاج الفعال لـ كوفيد-19 في معظم البلدان.

قام العلماء الذين لم يتم دفع رواتبهم من قبل صناعة الأدوية بفحص هذه الدراسات ووجدوا أنها كلها مزورة. حيث تم استخدام بيانات خاطئة ولم تكن هذه “الدراسات العلمية” سوى عمليات احتيال عادية. وقال الدكتورة سيمون غولد، المتحدثة باسم أكثر من 600 طبيب في أمريكا والتي أسست جماعة “أطباء فرونت لاين أمريكا America’s Frontline Doctors، ما يلي:

هناك الكثير من سوء المعلومات في الإعلام بخصوص هيدروكسي كلوروكوين، وهذه هي الحقائق:
أظهرت 53 دراسة نتائج إيجابية لإستعماله. ومن بين 14 دراسة حيادية أو سلبية، كانت جميعها خاطئة حيث إستخدم فيها الدواء أما متأخرا، أو بجرعة سمية عالية أو إستعمل لوحده بدون الزنك.

كما كشفت الدكتورة ميريل ناش كيف أن منظمة الصحة العالمية قد أشارت باستعمال جرعات من هيدروكسي كلوروكوين كانت أعلى بأربع مرات من الجرعة المقرره له! بحيث أدى استخدام هذه الجرعات المميتة بالطبع إلى مقتل العديد من المرضى. وقالت أنها كشفت شيئًا مرعبًا: “اختبرت منظمة الصحة العالمية جرعات مفرطة وخطيرة من هيدروكسي كلوروكوين حيث لا تختبر هذه الجرعات فوائد هيدروكسي كلوروكوين على كوفيد-19، ولكنها تختبر ما إذا كان المرضى ينجون من الجرعات السامة وغير العلاجية.
وبهذا تآمرت منظمة الصحة العالمية وغيرها من المنظمات من خلال التوصية باستعمال جرعات مفرطة من هيدروكسي كلوروكوين من أجل زيادة عدد الوفيات. ومن خلال القيام بذلك، فإنهم يسرقون من مليارات الناس دواءا آمنا ورخيصا.

وهذا هو إلى أي حد يذهب به العلماء الذين اشتروهم من أجل ذلك: هم على استعداد لإخفاء علاجات فعالة لكوفيد-19 من الإنسانية، مما تسبب في عشرات الآلاف – إن لم يكن الملايين من الموتى. “إن هذا قتل جماعي”. وهذا ما قاله الدكتور زيلينكو الذي شهد تعافي أكثر من ألف مريض مصاب بالفيروس وهو من أكثر الأصوات جرأة في مواجهة هذه الجريمة العالمية، على تويتر:
“يوم الحساب قادم لكل من تواطأ مع الدعاية المضادة لهيدروكسي كلوروكوين. إذا كنت من بين صانعي السياسات أو الأطباء المشاركين في هذه التمثيلية، فقد ترغب في الابتعاد عن نفسك بينما يمكنك التذرع بمصداقية بجهلك عن عشرات الآلاف من الوفيات التي كان يمكن تجنبها.”

صوت 2500 من المتخصصين الطبيين
وقع أكثر من 2500 متخصص طبي في هولندا على رسالة عاجلة إلى الحكومة الهولندية. فيما يلي بعض المقتطفات منها:
تنتهك الإجراءات العالمية الحالية المتخذة لمكافحة كوفيد-19 حقوق الإنسان إلى حد كبير.
إن الأضرار في المجال النفسي والاجتماعي والأضرار الاقتصادية والأضرار التي لحقت بالرعاية الصحية لغير المصابين بكوفيد-19 وتكاليف الرعاية الصحية الإجمالية، لا مثيل لها.
لا يوجد حتى الآن دليل يذكر أو لا يوجد دليل إطلاقا على فائدة التباعد الإجتماعي لمسافة متر واحد إلى مترين. في الهواء الطلق، يكاد الناس لا يصابون بالعدوى.
من ناحية أخرى، فإن التباعد الاجتماعي له تأثير سلبي واضح على الصحة العامة.

“إن التشهير الحالي وإلقاء اللوم والرقابة على الأطباء الذين يعارضون سياسة الحكومات – من الذين يرفضون بدائل طريق اللقاح لهو أمر مقلق للغاية.” الدكتور ديك بيل + 1700 أخصائي طبي

600 طبيب من إسبانيا يقولون إن الجائحة مخطط لها
لم يكن الأطباء الألمان وحدهم الذين قالوا إن الجائحة “جريمة عالمية”، بلوفي إسبانيا، قامت مجموعة من الأطباء مكونة من 600 طبيب تسمى “أطباء من أجل الحقيقة”، قامت بإلقاء بيان مماثل خلال مؤتمر صحفي، حيث ذكروا فيه ما يلي: “كوفيد-19 هو جائحة كاذبة تم إنشاؤها لأغراض سياسية. هذه ديكتاتورية عالمية لها عذر صحي. نحث الأطباء ووسائل الإعلام والسلطات السياسية على وقف هذه العملية الإجرامية من خلال نشر الحقيقة”.

العلم يتحدث
يكشف العلماء المخلصون كيف أن أقنعة الوجه لا تساعد بل تزيد من خطر الإصابة بالعدوى، وأن التباعد الاجتماعي ليس له أساس علمي. فلا يوجد خطر الإصابة في الهواء الطلق أو في المحلات التجارية أو في المطاعم. الطريقة الوحيدة لنقل كوفيد -19 هي الوقوف وجهاً لوجه مع شخص مصاب بسعال وحمى. إن معدل الوفيات من كوفيد-19 هو نفسه معدل الوفيات الناجمة عن الأنفلونزا الموسمية. وإن العلماء الذين اشتروهم من ناحية أخرى، يخفون كل علاج عن البشرية، حتى يتمكنوا من جني الأموال من بيع مليارات اللقاحات. إنهم يخلقون هستيريا جماعية لتعزيز هذه الأجندة.

إساءة استخدام “العلم” لخداع البشرية
اكتشفت شركات الأدوية الكبرى وجحافل العلماء الفاسدين – الذين يفعلون أي شيء مقابل المال – إكتشفوا شيئًا ما: من السهل جدًا التلاعب بالعالم بأسره. فهم ببساطة يخيفونكم بعبارة “يقول العلم” وسيصدق معظم الناس أي شيء يقولوه. هذا هو المبدأ الذي اكتشفه معظم العلماء والسياسيين والإعلام وقادة الصناعة منذ فترة طويلة. فقد اكتشف العلماء أن الناس سيصدقون أي شيء، إذا قلت “إن العلماء اكتشفوه”.

الخوف يحول الناس إلى دمى
العلم ليس أداة سحرية فقط للتلاعب الواسع، بل إنه يعمل بشكل أفضل عندما يقترن بعنصر آخر: الخوف. تم تفسير ذلك من قبل مجرم الحرب المدان والزعيم النازي، هيرمان غيورينج. فخلال الحرب العالمية الثانية، كان جميع سكان ألمانيا تقريبًا – الذين كانوا مجرد أشخاص مثلي ومثلك، يدعمون خطط أدولف هتلر لقتل ملايين الأبرياء. كيف كان من الممكن أن هتلر كانت تشيد به أمة بأكملها ليرتكب جرائم مروعة؟ بعد الحرب، وخلال محاكمات نورمبرج الشهيرة، سئل الزعيم النازي سيئ السمعة هيرمان غيورينج هذا السؤال بالذات، فكانت إجابته: “المفتاح هو الخوف. فإذا جعلت الناس يخافون من شيء ما، فإنهم سيفعلون أي شيء تخبرهم به”.

جعل هتلر الشعب الألماني يخاف من اليهود فوافقوا على قتلهم جميعًا. الخوف سلاح قوي للتلاعب الجماعي، خاصة إذا كان هذا الخوف مدعومًا بـ “العلم”.
فخلال جائحة كوفيد-19، كان هذا هو المبدأ رقم 1 المستخدم لفرض السيطرة الشمولية على الجمهور في جميع أنحاء العالم. “يقول العلم” أننا جميعا سنموت إن لم نغلق بلدنا بأكمل! “يقول العلم” يجب أن نرتدي جميعنا أقنعة الوجه، أو سنصاب جميعًا بهذا الفيروس القاتل.”العلم يقول …”
لم يكن التلاعب بالجماهير أسهل من أي وقت مضى. فما عليك سوى الجمع بين “العلم” و “الخوف” وسيتحول الناس إلى دمى تقوم بكل ما تريد.

سوف يرتدي الناس أقنعة الوجه في الهواء الطلق، حيث لا توجد فرصة للإصابة بـ كوفيد-19 بل أن الكثيرين يرتدون أقنعة الوجه حتى في سياراتهم الخاصة، دون أن يكون هناك أي شخص آخر حولهم قد يصيبهم بأي مرض. صدق أو لا تصدق، لكن البعض يرتدي أقنعة الوجه في المنزل! بل وينام آخرون وهم يرتدون أقنعة الوجه …
يفعل الناس أكثر الأشياء اللاعقلانية، لأن أولئك “العلماء” الذين اشتروهم قد أخبروهم أن يخافوا.

2500 طبيب ومهني: هذه جريمة عالمية!
هذا هو السبب في أن مجموعة من 500 طبيب من ألمانيا، والتي كانت مدعومة من قبل الآلاف من المهنيين، قد أفصحوا عنها علانية خلال مؤتمر صحفي وطني: “إن التدابير التي نختبرها جميعًا لا علاقة لها بقمع الفيروس. إذن … من الذي يتم قمعه بالفعل هنا؟ ذعر كورونا مسرحية. انها عملية احتيال. عملية احتيال. لقد حان الوقت لأن نفهم أننا في وسط جريمة عالمية.

“إن ذعر كورونا هو مسرحية. انها عملية احتيال، وقد حان الوقت لأن نفهم أننا في خضم جريمة عالمية. الدكتور هيكو شونينج، أطباء من أجل المعلومات، ألمانيا

رسالة للبشرية خلال الاحتجاجات الجماهيرية
نشر “أطباء من أجل المعلومات” في جريدة أسبوعية وزعت منها أكثر من 500،000 نسخة، لفضح فساد كوفيد-19 وتحرير مواطني ألمانيا بجعلها خالية من الشمولية والاستبداد من قبل الحكومات الفاسدة. كما نظموا احتجاجات جماهيرية، مثل تلك التي جرت في 29 أغسطس/آب الماضي، حيث تدفق أكثر من 4 ملايين شخص من جميع أنحاء أوروبا إلى شوارع برلين. وخلال ذلك الحدث التاريخي، ألقى روبرت إف كينيدي جونيور، خطبة قوية إحتوت على تحذير حاسم للبشرية جمعاء.

ماذا يمكننا أن نفعل، أنا وأنتم؟
ما الذي يمكننا القيام به لوقف هذه الجريمة العالمية؟ يجب أن نحصل على المعلومات وننشر الحقيقة. فأنا أشجعكم على الاشتراك في رسائل البريد الإلكتروني المجانية الخاصة بـ Stop World Control، للبقاء على اطلاع دائم بما يجري بالفعل. وبهذه الطريقة يمكنكم الدفاع عن حياتكم وحريتكم.
سوف تتعلم أيضًا كيف يمكننا نغير هذه الأزمة العالمية والدخول في مستقبل مليء بالأمل والحرية.

*بروفيسور متخصص بعلم وظائف الأعضاء (الفسلجة) والعقاقير الطبية
** المصدر

What do HONEST scientists say about covid-19?

 

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب