بعد سقوط الموصل او تسليم الموصل الى مايسمى داعش بعد الخيانه التي شارك بيها عدد من قادة الجيش والشرطة وتلتها سقوط من اخرى كبيره في العراق حتى كادت بغداد مهدده بالسقوط “”تدخلت المرجعية العليا في النجف اﻻشرف بفتوتها التاريخية واعﻻن الجهاد الكفائي هبت الجماهير المؤمنه تلبية لنداء الواجب المقدس تشكﻻت قوات شعبية ضمن المنظومة اﻻمنية العراقية وتشكلت لها قيادة سميت قيادة قوات الحشد الشعبي اخذت تلك القوات على عتقها تحرير المدن العراقية من التكفيريين والقتلة وكانت قوات الحشد الشعبي اخذت تحرر ديالى من المجرميين وبعدها استنجد بها اهالي امرلي الصمود بعد ما حاصرهم اﻻرهابيون اكثر من 80 يوم وخﻻل وقت قصير حررت امرلي على يد الحشد الشعبي والقوات اﻻمنية وبعدها بمده وجيزه حررت منطقه جرف النصر (جرف الصخر) بعملية امنية نوعية المنطقة عشعش بها اﻻرهاب لمده اكثر من 10 سنوات حتى قوات اﻻحتﻻل لم تتمكن من الدخول اليها الخطورتها والجغرافيتها الوعره قام اﻻبطال من الحشد الشغبي بتحريرها من الارهاب ولقوات الحشد الشعبي دور كبير في تحرير اطراف بغداد التي كانت مصدر لﻻرهاب في العاصمة وبعد هذه اﻻنتصارات ستنجد اهالي بلد والظلوعية وعشيرة الجبور بتخليصهم من داعش التكفيري شرعت تلك القوات بمساندة القوات اﻻمنية بعملية امنية كبيرة بسحق اﻻرهابيين وفك الحصار عن بلد والظلوعية وكان هناك استقبال مهيب من اهالي الظلوعية وبلد لتلك القوات المحرره لمدنهم لم يدافع الحشد الشعبي عن مدن شيعية بل كانت مدن يسكنها انفسنا ابناء اهل السنة فالحشد الشعبي زلزل اﻻرض تحت اقدام اﻻرهابيين ومن دعمهم من امريكا والغرب وبعض دواعش السياسه العراقيه لماذا هذا اﻻستهداف لتلك القوات وتشويه سمعتها من قبل دواعش السياسة وتسميتها بانها مليشيات تقتل وتخطف الم يخصونكم من داعش الذي قتلكم وسبى نسائكم وهجر ابنائكم هكذا تردون الجميل بتشويه سمعه تلك الحشود البطلة التي حققت اروع اﻻنتصارات والبطوﻻت بامكانيات بسيطه وبوقت قياسي فهذه اﻻنتصارات ازعجت امريكا وحﻻفائها ﻻنها تريد اطالة تلك الحرب لضمان تواجد بعيد المدى في العراق بعدما خرجت منه منهزمه منكسره ذليلة فعلى الحكومه بكل امكانيتها دعم الحشد الشعبي وصرف رواتبهم فشكرا لكم ولكل انتصارتكم ايها اﻻبطال رفعتم رأس مرجعيتكم واعدتم للعراق هيبتة بعد ما خانة الجبناء