13 أبريل، 2024 6:21 ص
Search
Close this search box.

الحرس الوطني بدايه الفدرله‎

Facebook
Twitter
LinkedIn

بعد ان فشلت قوئ المعارضه للحكومة والصدامية الاصل ان مشروع تحالفهم مع  داعش قد بات خارج حساباتهم بعدما وفرو لة الارضية الخصبة من خلال توفير لة اموال واشخاص من خلال بداية الموامرة وهي ساحات الذل والمهانة والتي بدات تستقطب وتهي لمعارك اليوم تحت نار هادئة وبطبخة امريكية صهيونية تركية قطرية سعودية والتحكم بالوقت لاستغلالة لتدريب الافراد المدربين على حرب الشوارع وحتى ان حانت فرصة العلواني وظهرو بدايتة على انهم ثوار عشائر لجعلها شماعة تجريبية لاستعراض القوى المضادة للحكومة ومعرفة ردت فعل الحكومة اتجاهها وبدراسة الدول الداعمة فرائو ان وحدهم لا يستطيعون ان يكسبو الحرب الا بداعش فسمحو لداعش بالدخول معهم كطرف ساند الا الانهم فاجئو بحليف لايعرف الشراكة انما يعتمد قوتة فقط هي الواقع عندة فحرموا شركائهم المستنجدين بهم من كل شي فادى بمن كان يقود تلك الموامرة في موقف خارج الحسابات فاخذو يبحثون عن شي يعيدهم للاجواء فاتخذو من الحرس الوطني شي جديد للتذرع بة وانخراطهم من خلالة كقوة فشلت امام قوى داعش فحركو ذرائعهم السياسين في الحكومة للظغط على الحكومة ابان تشكيلها وبشروط تحميهم من المسائلة عن جرائمهم التي ارتكبوها سابقا ويبعدون القوات المركزية عن التدخل في امن المحافظة لكي يسمحو لانفسهم مزيدا من الحرية وبداية لتكوين مخططهم السابق الا وهو الفدرالية والذي خرجو بة مسبقا الا ان الحرس الوطني سوف يكون نواة تلك الفكرة من خلال استقلالهم امنيا لكن ييقى التسوال هل تستطيع تلك القوة ان تحرر مدنها دون تدخل قوات المركز من الجيش والحشد الشعبي?وهم سلموة مدنهم من قبل وبسلمية.
[email protected]

 

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب