بعد ان فشلت قوئ المعارضه للحكومة والصدامية الاصل ان مشروع تحالفهم مع داعش قد بات خارج حساباتهم بعدما وفرو لة الارضية الخصبة من خلال توفير لة اموال واشخاص من خلال بداية الموامرة وهي ساحات الذل والمهانة والتي بدات تستقطب وتهي لمعارك اليوم تحت نار هادئة وبطبخة امريكية صهيونية تركية قطرية سعودية والتحكم بالوقت لاستغلالة لتدريب الافراد المدربين على حرب الشوارع وحتى ان حانت فرصة العلواني وظهرو بدايتة على انهم ثوار عشائر لجعلها شماعة تجريبية لاستعراض القوى المضادة للحكومة ومعرفة ردت فعل الحكومة اتجاهها وبدراسة الدول الداعمة فرائو ان وحدهم لا يستطيعون ان يكسبو الحرب الا بداعش فسمحو لداعش بالدخول معهم كطرف ساند الا الانهم فاجئو بحليف لايعرف الشراكة انما يعتمد قوتة فقط هي الواقع عندة فحرموا شركائهم المستنجدين بهم من كل شي فادى بمن كان يقود تلك الموامرة في موقف خارج الحسابات فاخذو يبحثون عن شي يعيدهم للاجواء فاتخذو من الحرس الوطني شي جديد للتذرع بة وانخراطهم من خلالة كقوة فشلت امام قوى داعش فحركو ذرائعهم السياسين في الحكومة للظغط على الحكومة ابان تشكيلها وبشروط تحميهم من المسائلة عن جرائمهم التي ارتكبوها سابقا ويبعدون القوات المركزية عن التدخل في امن المحافظة لكي يسمحو لانفسهم مزيدا من الحرية وبداية لتكوين مخططهم السابق الا وهو الفدرالية والذي خرجو بة مسبقا الا ان الحرس الوطني سوف يكون نواة تلك الفكرة من خلال استقلالهم امنيا لكن ييقى التسوال هل تستطيع تلك القوة ان تحرر مدنها دون تدخل قوات المركز من الجيش والحشد الشعبي?وهم سلموة مدنهم من قبل وبسلمية.
[email protected]