يمكن آنه ما حاچيلكم عن ( حجيه كواغد )، ولا مسولفلكم عنها، وعن جمالها، وأصالتها، ولسانها الينگط عسل، ولا عن ( خسفتها ) وشعرها، وذوقها، وثقافتها، ودراستها، وطموحاتها.
اليوم بمناسبة مرور ٧٢ ساعه على زعلها مني، راح أستغل الفرصة وأشكيلهم منها، ومن الخسائر اللي سببتها الي، طيلة معرفتي بيها.
حجيه كواغد : اسم حركي لشابه في بداية الثلاثين، هي اختارت لنفسها هذا الاسم، رغم أن إسمها غاية في الرقة ، والفراده، وإختارتلي إسم : حجي منخي !
حجيه كواغد : صديقتي بالفيسبوك ! ونحچي سوى بالتلفون، وبالچات، وما ملتقين لحد الآن، بس متواعدين نلتقي قريبا، نسألكم الدعاء.
مشكلتي وي حجيه كواغد أنني حين أقول لها : شلونچ ؟ تجاوبني : هلا ومية هلا، هلا يا بعد طوايفي، هلا يا …
آنه طبعا من أسمع هيچ كلام ما أتحمل، و يغمى عليه، وأوگع ع الكيبورد، ولأني ( أسعبل ) -حشاكم – ،وهاي السعابيل تنزل ع الكيبورد، فكل مره يعطل اللابتوب وأوديه للمصلح ، اللي يصلخني بنص ورقه !
من گد ما صلحت اللابتوب، صار عليه يمكن بتسعميه وخمسين دولار، رغم اني مشتريه ب ٤٠٠ .
گتلها : يا بنت الناس، خفي عليه شويه،آنه گلبي ما يتحمل، گالتلي:
صار، وتدلل يا بعد روحي، وأهلي ، ويا ماي عيني، ..
طبعا صار عندي بيها: صرع ليلي ! وگمت
( أزبد )ع اللابتوب فاحترگت الشاشه والكيبورد معا، وتصنف الجهاز !
حجيه كواغد : شاعره، وعدها صوت هو خليط بين صوت نوال و مكادي نحاس، تحب الموسيقى وتعشق الحياة والتمدن، لغتها الانگليزيه ( پيرفكت )، وتلتهم الكتب والروايات التهاما، كامله مكمله. ما بيها بس لوله وحده : عنوديه !
وهو هذا سبب زعلها، آنه أگللها صوت داخل حسن هو الارقى والاعذب والأشجى، وهي تگول : صوت حضيري أبو عزيز لا يعلى عليه أبدا !
تعاندنه وزعلت، وگالت لو تجيب : جبار ونيسه بالمشيه هم ما أرضى بعد، روح ، بعتني بثمن بخس !
وهسه صارلي تلث تيام : أطحر ! وما أدري الچاره شني ؟
حچيه كواغد : دونت گو !
في أمان الله