26 مايو، 2024 2:18 م
Search
Close this search box.

الجندي والمواطن العراقي بين فكوك كلاب مسعورة‎

Facebook
Twitter
LinkedIn

بعد ان رشح التحالف الوطني نوري المالكي رئيسا للوزراء وبيان جبر نائب رئيس الوزراء
وبحر العلوم وزير النفط
ونجم الدين رئيس الجمهورية
وحسين الشهرستاني النائب الاول
وسليم الجبوري رئيسا للبرلمان
وهمام حمودي نائب اول
يعني لم نغير اي شي في مفاصل الدوله بل سوف نرجع للمربع الاول مع حرب اهليه داميه يذهب ظحيتها الشباب الفقير ولم يذهب فيها قائد فرقه او أمر لواء ولليوم لم نسمع بان قائد فرقه قد قتل

والان  بعد كل ما تعرض له الجندي العراقي من اذى من قبل الحكومه بعد ان وصفته بالمتخاذل والجبان لانه  نفذ امر قائده الخسيس  بترك موقعه وتسليم سلاح والفرقه بامرها واعطاءهه مخزنين من العتاد مايقارب 70 طلقه يطلب منه امر المشجب بارجاعهه الى المشجب بعد عودته من المواجهه وانا لي ادله دامغه على كلامي ومن بعده داعش الجبانه التي ذبحت وحرقت ومثلت بالجندي العراقي  باعتباره مرتد عن الدين وهم عباره عن ثله من الحيوانات التي لاتفقه شي

وفوق كل هذا يخرج محمود الصرخي العميل الاسرائيلي  الاول في العراق بعد البرزاني والنجيفي وامثالهم من العملاء من ابناء الزنا باطلاق فتوى بقتل الجندي العراقي والان يقوم الجيش بارسال  جنوده الى ساحات الموت والقتال واخذ مبلغ 150 الف دينار كأكتفاء ذاتي للجندي حتى يعطى له بالمقابل وجبه طعام الفطور في اي دوله نحنهل نحنفي عراق النفط عراق الفوسفات عراق المقدسات لا اعرف  ماهي نهايه العراق  والشعب العراقي الذي يسير خلف سياسيه كسير القطيع خلف راعيه الذي لم يفكر فيه يوما.

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب