24 مايو، 2024 4:55 ص
Search
Close this search box.

الثقافة الوطنية ودخول القوات التركية الى الموصل‎

Facebook
Twitter
LinkedIn

في الثقافة الوطنية : بعد دخول قوات تركية الى محافظة نينوى : لم يعد مجال للسكوت , فالكرامة مهددة والسيادة مخترقة وألآعراض وألآموال في خطر , والذين أيدوا الدخول التركي هم كل من مسعود البرزاني وأسامة النجيفي وأثيل النجيفي ورافع العيساوي وظافر العاني وما يسمى بهيئة علماء المسلمين ومنهم رافع الرافعي وأبراهيم الجميلي ومثنى حارث الضاري  ومن المحسوبين على العشائر علي حاتم سليمان حامل , الجنسية القطرية ومظهر شوكت  ومجموعة متحدون وما يسمى بأتحاد القوى السنية التي يمولها خميس الخنجر وعبد اللطيف الهميم , ودخول القوات التركية كشف بما لايقبل الشك العلاقة المتينة بين داعش وأوردغان تركيا مثلما كشف محور التأمر ضد محور المقاومة , وكشف علاقة التبعية للمحور الصهيو توراتي الذي طالب وزير دفاع أسرائيل قيام حلف سني أمريكي ضد روسيا وأيران والشيعة وتقود هذا المطلب السعودية -وعليه يجب أن يجري تحول في ألآعلام والفضائيات فلا يجوز غض النظر عما تقوم به الشرقية والجزيرة والعربية وبغداد والرافدين والحرة عراق وعلى الفضائية العراقية أن تتخلص من ظهور الفاشلين والفاسدين , أننا بحاجة الى أعلام جديد جريئ وصادق وهذا يتطلب وجوه معروفة بتاريخها وفكرها ووطنيتها التي لاتشوبها شائبة , وعلى مجلس النواب أن يقف الى جانب السيادة ويعيد محاسبة سليم الجبوري على حضوره مؤتمر الدوحة , وعلى الدكتور حيدر العبادي أن يعيد النظر بحكومته وأن يبادر فورا لعزل غير الكفوئين ومن فرضوا بالمحاصصة وأن يقدم الفاسدين للقضاء وهنا لابد من تغيير مدحت المحمود المدعوم أمريكيا , أذا أردنا حكومة وطنية وبرلمانا وطنيا علينا بعزل كل مدعوم من أمريكا وكل متخاذل تجاه السيادة وكل متعاون مع داعش وكل متواطئ مع مسعود البرزاني –

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب