تظهر بعض الفيديوهات التي انتشرت بين الناس مؤخرًا كأحاديث متداولة أو من على صفحات التواصل الاجتماعي أو السيشيوميديا عمليات قتل عن قرب باحترافية عالية يندس خلالها القاتل بين المتظاهرين كما تبدو مشاهدها ويرمي القاتل ضحيته بالرصاص الحي!..
لكن يبدو أن التصوير وكأنه متعمد ما يبعث على حيرة تثير التساؤلات عن الجهة المستفيدة التي تقف خلف عمليات هذا القتل!
قد تبدو هي اشبه بلغز..؟
لكن الذي قد يبدد هذا اللغز, ربما ,أن السلطة وخاصة سلطة تتمترس برجالات دين لونوا التاريخ البشري باللون الأحمر لأجل مصالحهم تريد تفريق التظاهرات بأي ثمن خاصة أفرادها والحاشية متهمون بسرقات وبقتل بعمر 16عام ما يعني مصير مروع بانتظارهم ما سيدينهم هذا القتل أكثر إن التظاهرات حققت غاياتها وأظهرت الادانات ,ففضائحهم الأخيرة ستكون إدانات بأدلة ملفات لا تحصى ,إذ قد لا نستغرب والحالة هذه أن تتسرب وتنتشر مثل هذه الفيديوهات مع توقيت ظهور ملفات الادانة ..؟!