السيدة هايدة ما جاء بمقالك الاخير في كتابات كل كتاباتك  الاخيرة وقبيل الانتخابات هي تشهير بطائفة معينة وسياسيها رغم تحفظنا على العديد منهم او الهجوم على اتجاة سياسي معين
نعم نعرف ان الكرابلة مفسدين ولكن هل  غيرهم تقاة ونزهاء ان اهالي الغربية من الموصل الى الانبار مرورا بصلاح الدين ثم ديالى افرزوا شيء مهم ان الانتخابات لا فائدة منها لا بسبب  التزوير بل بخيانة من ينتخبوهم وتحالفهم مع قوى الظلام من اجل مكاسب
اسلوبك رخيص جدا وتسقيطي وان كنت مخلصة لماذا مررت مرور الكرام على اكبر تزوير محتمل وهو من جماعة دولة القانون اليسوا الكل بالكل  ومن الممكن ان يأخذو الجمل بما حمل
كنا نظن بكم خيرا وها هي كتاباتكم عند الشدائد تنفضح صورتها
 نحن من سنختار وسنذهب للانتخاب وجازما ان الانبار بمجموعها لا انتخابات فها لان القسم الاكبر من مدنها  يتعرض لعمليات عسكرية والمدن الاخرى تحت تهديد داعش ومشتقاتها والقسم الاخر تم اغراقة والكل لن يذهب حفاظا على ارواحهم اما تصويت  الخارج فهو محسوم للدولة ومعة القوات المسلحة  والتصويت الخاص
اي ديمقراطية هذة التي تتكلمون عنها
بصيص الامل فقط هو بثبات موقف السيدين عمار ومقتدى ونجاح التيار الديمقراطي بالحصول على بعض المقاعد والسيد علاوي
اغراق المدن المقصود والعمليات التي تتصاعد في كل مناطق السنة على الاخص ما هي الا محاولة ليفوز من تريدة السلطة  تعويضا من خسارتها في مناطق الجنوب والوسط من اصوات وسيستخدم من هم من امثال الارعن مشعان والحرامي ابو مازن والسئ المطلك وجوقة اخرى  , اما النجيفي وبطانتة اصحاب البحث عن المناصب ان كانت الانتخابات نزية سترون النتائج
اما من سيزور الانتخابات في مناطق الجنوب والتصويت الخاص فهي بلا محالة دولة القانون اللذين يجب ان يسئلوا من اين لكم هذا ايها السراق
انصح السيدة المحترمة والتي احترمنا قلمها طويلا بالكف عن الكتابة المدفوعة كاعلانات الانتخابات التي ملأتنا ضجيجا.