التحسّس مِن التطرّف العرقيّ- الطّائفيّ بعد “تنظيم داعش” بعد غلق مُؤسَّسة الإمام علي في ذِكرى مُصابه في شهر رمضان الماضي في لندن، مُداهمة الشّرطة في يوم غيبة خاشقجي 2 تشرين الأوَّل الجّاري، مركز جمعيَّة الزَّهراء الشّيعي في مِنطقة غراند سانت CENTRE ZAHRA FRANCE GRANDE SYNTHT شمالي فرنسا (تأسَّس عام 2005م، وينشط في المجالات الاجتماعيَّة وتنظم فعاليّات دينيَّة)، وغلقه لنصف عام وتجميد أُصوله حسب صحيفة “Le Figaro الفرنسيَّة اللّيبيراليَّة المُحافظة”، قرر مُدير شرطة تلكُم ميشال لالاند، الإغلاق بتهمة “نشر الإسلام الشّيعي المُتطرف في أُورُبا، خشية اليقظة الإسلاميَّة الأصيلة Quand L’ islam S’eveillera”. وقد نفذت الشّرطة الفرنسيَّة عمليَّة أمنية واسعة النطاق لمُكافحة الإرهاب، وداهم نحو 200 شرطي مركز الزّهراء، ووجدوا أسلحة غير مُرخصة وداهموا منازل المُشرفين على المركز، واعتقلوا عدَّة أشخاص. مديرية الشّرطة صرحت بأنها “تراقب نشاطات هذا المركز، بسبب دعم مزعوم يقدمه القائمون عليه لجماعات “إرهابية”، ولحركات تروّج لأفكار مُعادية لمبادئ الجُّمهوريَّة”. للحصول على تأشيرة مُستثمر مِن الدَّرجة الأُولى في بريطانيا، يجب استثمار نحو مليوني جنيه استرليني، في السندات الحكوميَّة والأعمال التجاريَّة في بريطانيا. وفي جزيرة قبرص أيّ شخص يستثمر ما قيمته مليوني جنيه إسترليني في مجال العقارات أو الأسهم أو السندات الحكوميَّة أو الأعمال التجارية، يحصل على الإقامة الدّائمة. وينص برنامج الإقامة في موناكو، على إيداع مبلغ مالي يقدر بنحو نصف مليون يورو أو شراء عقار بقيمة 500€ ألف يورو. حسب صندوق النقد الدّولي، جزيرة مالطا تمنح جنسيتها لمن يتبرع لصندوق التنمية الوطنيَّة بمبلغ يقدر بنحو 650£ ألف جنيه استرليني، وشراء عقار بمبلغ يصل إلى 350£ ألف جنيه. وقد حصل 800 شخص من الأثرياء على الجنسية المالطيَّة في غضون 3 سنوات فقط ،غاليتهم مِن روسيا والصّين. أشخاص التَّطرّف القومي- الدِّيني، وميليشيا النَّهب والتهريب، النِّفط مَثلاً شَماليّ العراق، ومافيا المنافذ الحدوديَّة والمطارات؛ مسؤولون أُورُبيون حذروا الأمن الأُورُبي مِن أنه أصبح عِرضةً للخطر جرّاء “بيع” بعض الأقطار الأُورُبية ذات الضَّريبة المُخفضة، جوازات سفرها ومواطنتها للمطلوبين قضائيَّا. صدر التحذير عن مُنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، التي وضعت قائمة سوداء بأسماء 21 دولة تعمل بما يسمى “خطة جواز السَّفر الذهبي”، جواز سفر أو تأشيرة إقامة دائمة تمنح للأثرياء الذين يرغبون استثمار مبالغ كبيرة في تلك الدول، الأمر الذي يسمح لهم بحرية الحركة في أقطار الاتحاد الاُورُبي. تُقرّر المُنظمة إن بيع المُواطنة وجوازات السَّفر لهؤلاء يقوّض الجُّهود الدّوليَّة لمنع التهرب الضّريبي، لأن بيع الجنسيات يوفر للمُتهربين مِن الضَّرائب والمُجرمين الأثرياء ملاذات آمنة للاختفاء عن أنظار الأجهزة الأمنيَّة، ويُتيح غسيل الأموال مِن خلال التملّك العقاري أو إيداع الأموال في المصارف أو شراء سندات حكوميَّة. عبر صحيفة The Guardian البريطانيَّة، حذرت مسؤولة العدالة في الاتحاد الأُورُبي فيرا جيروفا، مِن أنَّ بيع المُواطنة والإقامة الدائمة خطر على الاتحاد الأُورُبي و”لدينا مخاوف مشروعة، لأنه إذا حصل شخص خطير في قطر اُورُبيّ على جنسيّة أُورُبيَّة، فإنه يحصل على الجنسية الأُورُبية بشَكل عام، الأمر الذي يسهل عليه الدخول إلى أيّ قطر عضو في الاتحاد، ما يعني أن كُل الاتحاد الأُورُبي يكون في مُشكل”. السّمسار الأميركيّ ترمب Trump أمس ووكالة المُخابرات المركزيَّة الاميركيَّة “CIA” وفرّوا الحماية للثريين سلمان آل سَعود ووَليّ عهده قاتل الصَّحافيّ خاشقجي، مِن مُحاولة انقلاب قام بها اُمراء العائلة المالكة، وقالت مصادر اميريَّة سَعوديَّة ان عُملاء المُخابرات الاميركيَّة رصدوا مُخطط الانقلاب منذ 3 شهور عبر الإنصات لمُهاتفات جرت بين اُمراء غاضبين مِن وَليّ العهد وطريقته غير المعهودة في الحُكم. الأمير خالد بن فرحان آل سعود طالب أعمامه، خاصةً الأميران أحمد بن عبد العزيز ومِگرن، إلى التحرّك لاستعادة السلطة فورًا. وتساءل ترمب لماذا تتخذ الولايات المتحدة إجراءات طالب بها بعض المُشرعين مِثل وقف مبيعات السّلاح الأميركيَّة، قائلاً إن الرّياض يمكن ببساطة أن تتحوَّل إلى دول أُخرى لشراء السّلاح!. وصحيفة “The Washington Post” نشرت أمس الأربعاء، آخر مقالة للصَّحافي السَّعودي المفقود جمال خاشقجي، تحدث فيه عن الحاجة لحُرّيَّة الصَّحافة في الوطن العربي. استقصاء المُراقبة السّائلة «منظومة مُتابعة وفرز ورصد واستهداف مُمنهج».
https://kitabat.com/2018/10/18/الأمير-منشار-العظام/
السّيّاب: بين العُيون الأجنبيَّةْ، والموتُ أهون مِن «خطيةْ»، أصيحُ بالخليجِ؛ يا خليجْ يا واهبَ اللؤلؤ والمحار والرَّدى، والموجُ يعـولُ بي: عراق، عراقُ، ليس سوى عراقْ..
أفادت القياديَّة في الاتحاد الوطني الكُردي «ريزان الشَّيخ دلير»، في بيانٍ لها: “ إن رئيس الحزب الدّيمقراطي الكُردي مسعود برزاني سيخسر كُلّ شيء كونه يسعى إلى تحقيق مصالحه الشَّخصيَّة دون مصلحة الشَّعب والحفاظ عليه، فضلاً عن عدم حُبّه للشَّعبين الكُردي والعراقي، وما جرى في كركوك العام الماضي ليس خيانة إنما تطبيق القانون وفرض سيطرة السّلطة الاتحاديَّة عليه. وأن الاتهامات التي وجّهها برزاني للاتحاد بالعمالة والخيانة حصلت بعد خسارته منصب رئاسة الجُّمهوريَّة. لماذا يُقاتل برزاني في الوقت الحالي للحصول على عدد مِن الوزارات إذا الحكومة الحاليَّة مُحتلة والاتحاد خائن وعميل؟! ”.