18 ديسمبر، 2024 8:58 م

الاُلعُبان «برهم صالح» انشقّ وعاد إلى حزب طالباني

الاُلعُبان «برهم صالح» انشقّ وعاد إلى حزب طالباني

مِلحة ابن الملحة:
التحق «علي الأكبر إبراهيم العلوي» بالدّراسة في “ حوزة الكوثر ” في لاهاي، استلم ابنه سعادة السَّفير «هِشام» (الّذي يصوّر ضيوفه على خلفيّة صورة «برهم صالح»، بعد انزال البرزانيين لراية الله أكبر، علَم العراق، وداسوها بأقدامهم القذرة، ثم حرقوها في اُحدوثة مشهودة في لاهاي)

، برقيّة مِن أبيه يگول فيها: في التأريخ الفلاني السّاعة هالگد راح أصل مِن الكوت إلى لاهاي، أنتظرني بمطار أمستردام. صادف في ذلك التأريخ وهذيج السّاعة هِشام يهشم الثريد لضيوفه في دارة السَّفارة، لذلك كلَّف مُوظَّف السَّفارة «يقظان» ان يروح للمطار وياخذ والده للشّقة وبعد ما يخلص الوليمة يجيه. كلشي جرى تمام التمام والمُوظَّف استقبل علي العلوي وفهمه بالتفاصيل. علي أكبر سكن شقة في بناية عالية (مِثل ناطحة سَحاب)، السَّفير والمُوظَّف صعدا المُصعد والمُصعد ظل يصعد !. هنا سعادة السَّفير السَّفيه وجه قناصة أوغاد بغداد الصَّفيق أراد يعرب عن سروره بكلامه السّاخر؛ فوجّه مِزاحه إلى المُوظَّف وگاله: أخي يقظان أنت الياعلي أموديني!؟.

الاُلعُبان «برهم صالح» انشقّ وعاد إلى حزب طالباني وشارك في استفتاء انفصال شَماليّ العراق المُدان دوليّاً، مولود “ مُحافظة السُّليمانيّة ” الشَّماليّة في 12 أيلول 1960م ونشأ في “ مُحافظة المُثنى ” الجَّنوبيّة، تشريفاتي “ قصر السَّلام ” في بغداد لمُفارقة حماية دستور العراق الملغوم

، شبيه بالكرواتي الجّنسيّة الإشكاليّ الّذي يصغره سناً بـ7 سنين ميخائيل ساكاشفيلي Mikheil Saakashvili (مولود 21 كانون الأوَّل 1967م)، رئيس جورجيا السّابق مكافح الفساد في جورجيا، لكن شعبيته تناقصت بعداحتجاجات وبعد حرب عام 2008 مع روسيا، أدّت إلى انفصال إقليمين شبيهين بالسُّليمانيّة وأربيل، أمس الأوَّل الجُّمُعة، تولّي ساكاشفيلي منصب نائب رئيس وزراء أوكرانيا، في خطوة إشكاليّة أثارت الغضب في جورجيا

– “ خاصةً ديناصورات المواقع الخبريّة التقليديّة ”، مواليد حقبة الحرب العالَميّة الثانية. نبأ «تشين فينغ»، نائبة مُدير قناة “هونغ كونغ SkyLine TV”، المُقرَّبة مِن نظام بكين، مُتابعوها 15 مليون على موقع التواصل الاجتماعي الصّيني “ويبو” أن معلومة وفاة كيم جونغ أون التي كشفت عنها، مدعومة من “مصدر قوي للغاية بشأن وفاة رئيس كوريا الشَّماليّة والمعلومة مِن مصدر موثوق!”.

– عام 1899م، صاحب رائعة “ الحرب والسَّلام ” «ليو تولستوي» مَرض؛ فكتبَ مُواطنه البديع الرّوسي «أنطون تشيكوف»: “ طالما تولستوي حيّاً، كُلّ أدب رديء سيظل نائِياً، وآنَ يكون تولستوي يكون مِن اليُسر الماتع أن تصبح كاتباً، وحتى لو شعِر المرءُ أنه لن يُنجز شيئاً، ولن يستطيع أن يفعل شيئاً، لا يهم. تولستوي سيحقق كُلّ شيء نيابةً عن الجَّمع ”.

ساكاشفيلي قال للصَّحافيين إنه قبل عرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي Volodymyr Zelensky (مُمثل سينميّ ساخر سابق مولود 25 كانون الثاني 1978م)، بتولّي منصب نائب رئيس وزراء كرواتيا المُكلف بملف الإصلاحات (عام 2015م عُيّن رئيس رئيسا لإقليم أوديسا الاُوكراني)، مُكلَّف تحديداً بإجراء مُحادثات مع صُندوق النقد الدّولي، لحاجة كييف إلى قروض عاجلة لإنقاذ اقتصادها في خضم تفشي جائحة كورونا. قال ساكاشفيلي: “أوكرانيا ستواجه أصعب اختبار اجتماعي واقتصادي مُنذ فوزها بالاستقلال”، واصفاً الوضع الاقتصادي في أوكرانيا بأنه “كارثي”. إلّا العراق، مِثل «حمزة عمّ النبيّ» “ لا بواكي نائِحات مُستأجرات ”؛ عليه!.

– لستَ وحدك No Estamos Solos !.. عدوّ العراق الأوَّل المُتربّص المُتكامِن المُتمسكّن حتى يتمكّن المُرغم على التنحّي «برزاني» وخاله المُخرّب المُقال «هوشيار زيباري» ومُؤيده المُقال «نجم الدِّين كريم» وسكرتيره اللّص «فؤاد حسين».

– “ الرَّجُل الّذي غايته سعادته، رجل رديء. الرَّجُل الّذي غايته رأي الآخرين به، رجل ضعيف. الرَّجُل الّذي غايته الله هُو الرَّجُل العظيم ” (تولستوي).
لاطّلاع-واضطلاع-شبيبة-ثورة-تشرين-البا/فلول نيسان.. وثائق صادرة عن الامانة العامّة لمجلس الوزراء مُوجهة الى وزارة المالية تتضمن نقاط عديدة بينها إلزام الوزارة بالتوقف عن صرف المبالغ الماليّة الى إقليم شَماليّ العراق المحلّي كرواتب المُوظفين وإلزام الإقليم بتصدير مالا يقل عن 250000 برميل يوميّاً مِن النفط الخام المُنتج مِن حقوله.
اُنموذج رابطي الوصل لاطّلاع واضطلاع شبيبة ثورة تشرين الرّافدين، أدناه..
https://kitabat.com/2020/04/24/لاطّلاع-واضطلاع-شبيبة-ثورة-تشرين-البا/
https://kitabat.com/2020/04/26/عدو-العراق-الأول-متربص-الدوائر-متكامن/