10 أبريل، 2024 6:45 م
Search
Close this search box.

الانسداد السياســـــــــــــــــي في العــــــــراق الى متى؟

Facebook
Twitter
LinkedIn

اعلنت قوى عراقية مدنية واحتجاجية العمل على معالجة الازمة السياسية الراهنة والعمـــــــل
على رفض المحاصصة الطائفية المقتية والوصول الى مؤتمر وطني للتغيير.وضـم الاجتماع
الاحزاب المدنية الديمقراطية وعدد من النواب المستقلين من الحــــــــــــراك الشعبي والحزب الشيوعي العراقـــي والتيار الديمقراطي وحزب البيت الوطني وحزكة نازل اخذ حقي والامة
العراقي وحزب الوعد وحراك البيت العراقي وحركة تشرين الديمقراطية بالاضافة الى النواب
المستقلين ( سجاد سالم وداود العيدان ونيسان الزائر ونداء حسن ماضي ومحمد نوري).
وكان الاطار التنسيقي وبصوره خاصة (نوري المالكي)قد رشح وزير تخطيطه السابق محمد
السوداني من حزب الدعوة لرئاسة الوزارة العراقية الجديدة والذي ادى الى انســـداد الموقف
السياسي للمرة الرابعة لتشكيل الوزارة الجديدة.!
وكان الصدر قد رفع سقف مطاليبه بشروط منها (انهاء السلاح والميليشيات المنفلتة وحــــل الفصائل المسلحة وابعاد(الحشد الشعبي) عن السياسة والتجارة واعادة تنظيمه وابعاده عـــن
التدخلات الخارجية وعدم زجه في الحروب الطائفية البغيضه وهــــــــــــذا لايرض الاطار
التنسيقي الشيعي).! الذي يعتمد أصلا على السلاح والميليشيات لدعمه سياسيا.!
وكان بعض النواب المستقلين قـــــد أتهموا رئيس هيئة الحشد (فالح الفياض ورئيس اركان
الحشدعبدالعزيز المحمداوي أبو فدك) بقتل وتعذيب المحتجين خلال احداث تشرين 2019
وكانت مطاليب المتظاهرين التشرينيين اســـــــــــقاط حكومات الفساد والفشل والميليشيات
وتغير شكل النظام واعادة كتابة الدستور ومحاسبة اللصوص والفاسدين.

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب