من منا
يتصور يوما ما كان ان نقارن حالنا بزمن صدام
ويقارن الليبي حاله بزمن القذافي
واليمني بزمن صالح
والايراني بزمن الشاه
انه انعدام الامن ياصاحبي ..
هكذا خطط الغرب بخطوات ..
خطط ان لا امن ولا امان ..نعم يوفر لك امور اخرى ماديه مثلا .حرية رأي … حكومات ضعيفه غير وطنيه ..انتعاش اقتصادي محدود لطبقات معينه وقد تكون فاعله بالمجتمع .. تك ن معاضه حتى لاي شيء لانها مستفيده ولو على انين المتضررين
كلها مدروسه وبادوات محليه حتى لاتخلق معارضه حقيقيه
حتى وصل الامر بنا ان نقتل القتيل ونبكي عليه
جعلونا منافقين .يأكل بعضنا بعض.
يسب بعضنا بعض .عندها يسلطوننا من لا يرحمنا ….
من الوضع ..معه المستفيد ويدافع عنه
والمتضرر يلعنه ويتمنى الخلاص منه
وهم في رفاهية واستقرار
في دولة مستقره والا ..احزابها
هي حكومه ..وهي معارضه
وكانها حظيرة خنازير
القادم لايبشر بخير …..
يبقى املنا بالله كبير فقط
ولكن نحتاج لعمل … كيف
يبقى هذا على مسئولية الشرفاء
صباحكم .امن وامان ..بشرطه وشروطه
والا فلا