6 أبريل، 2024 7:33 م
Search
Close this search box.

الامام الحسين لم يكن شيعيا اساسا

Facebook
Twitter
LinkedIn

من يتابع قضية الامام الحسين (ع) السلام واخيه العباس وولاية ابيهما الامام علي عليه السلام لم يكن منهم احدا شيعيا بل كانوا على سنة رسول الله وانما المذاهب اختلقت بزمن هارون الرشيد واصبحت اجتهادات تحريف التاريخ وتحريف الدين الاسلامي جاء بعد سقوط الدولة العباسية الامام جعفر الصادق هو من كان يدرس كل من ابو حنيفة النعمان والحنفي والحنبلي منها اصبحت الاجتهادات وانحرفت السيرة النبوية واجتهدت مفاصل القران كل حسب هواء فاصبحت الاجتهاداء حتى بالوضوء الى ان وصل الحال الى ماوصلنا اليه
الامام الحسين (ع) خرج للقضاء على الظلم من الظالم ولم يخرج الا لنصرة امه جده ورسالته السماوية لم يخرج ليتاجر بالدسير كما هو الحال الان يتاجرون بقضيته رياء وبغتانا
لقد اصبح المذهب الجعفري وولاية امير المؤمنين تجارة للمعميين الظالمين اللذين ارتضوا ان يكونوا مع الظالمين بالسياسة فسرقوا البلاد والعباد باسم الدين والمذهب بحجة ان الموجودين سمحوا لهم باللطم ةوالبكاء والعويل ولهذا اقول الحسين قضية الحسين كلمة حق بوجه الباطل الحسين ليس للمتاجرة الحسين انتصر بالدم على السيف هل ننتصر نحن مثله وننصره الحسين لايحتاج منا البكاء والعويل والتطبير واللطم الحسين يريد منا افعال لااقوال لايريد ان نحلف به كذبا كما نحلف بالله والرسول كذبا الحسين يقول ان كنتم صادقين مع انفسكم طبقوا مااقول هل يستطيع منا ان لايكذب في اليوم كذبة اتحداكم فالكل يكذب مرات وعشرات المرات ودليل واحد اقدمه لكم اذا جاءك اتصال من صديق يسالك عن مكانك تقول له الان في الطريق اليك وانت لاتزال في الفراش هل تستطيع ان لاتكذب على زوجتك اية كذبة طبعا لا اذن نحن لانسير على نهج الحسين فالرياء والكذب شيمتنا بعد الاربعين سمنقف ونكذب وبعضنا يحتسي حتى الخمر وعندما تساله نحترم هذا الشهر والله غفور رحيم اية فتاوي خرجتم لنا بها واخرها فتوى شيخ البطيخة الكل يكذب ويتاجر تقبلوها مني ايران التي ترسل الايرانيين للزيارة هي من اتخذت المذهب الجعفري عنوة من قبل ملكها انذا الذي كان يرمي الطلاق على زوجته مرات عدة فصاح على معمميه ان ياتوه بمذهب يحلل له بسبب الغضب الذي ينتابه ويرمي يمين الطلاق فابلغوه بالمذهب الجعفري للامام الصادق عليه السلام اذن انت تخادعون انفسكم ولاتخادعون الله لان الحسين قضية شعب تسرق امواله من قبل الفاسدين من العمائم والحكومة العمائم السوداء والبيضاء ثقوا بالله كل عمامة وراءها الف شيطان لانهم يبحثون على مصالحهم الفئوية هذا مانراه يومية وحتى غير المعممين السياسيين الذين يدعون الصلاة والصوم والزكاة صلاتهم رياء وكذا
احذروا وانتبهوا لقضيتكم قضية نصرة المظلوم على الظالم وانتم ترون ماوصل حال البلاد والعباد بسبب الظالمي

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب