23 ديسمبر، 2024 11:58 ص

الالحاد والديانات الابراهمية

الالحاد والديانات الابراهمية

الالحاد بحسب جان بول سارتر طريق خشن وهو ان تنزل الى القبو وتلون الشبح وتطرده بعيدا وان تهدم بناية الوهم في الراس وحينئذ تدخل مرحلة الوضوح بما معناه اما الالحاد وهم فهذا كلام انشائي مع احترامي لشخصك الكريم كلمة الله وهم كلمة الغول وهم كلمة روح وهم اما الالحاد ويعني رفض التصديق بكل كبسولة الخرافات منذ الطفولة الى الان والاقتراب من الحقيقة النسبية الى الحقيقة المطلقة بحسب نظرية العلم والخطاب الحقيقي فهذا ليس وهما بل هو بحث مشترك من اجل الحقيقة اما صدفة فنحن ناتي للوجود صدفة ونغادر للضرورة كما يقول الشاعر الايراني احمد شاملو واما بخصوص العشوائية بلى العالم هوبكنز يقول بما معناه الكون يتمدد ويتسارع بطريقة عشوائية ولولا الخلل الجيومتري لما وجد الكون واما مفهموم العدم فعلية علامة استفهام ونحن نتعامل مع اللاشيء وهو some thing وهو الاشارة الى ان تحويل الديانات الى ديانة واحدة او مايسمى التوحيد هو نكسة في التفكير البشري وكسل لماذا لان السبيل الواحد هو سبيل احادي وبسيط وهذا حال الوهابية اما السبل والتعدد فهي من صفات الماده الحية والماده والطبيعة الكون معقد والذهن الانساني معقد واللجوء الى البساطة واللون الواحد او البعد الواحد هو فقر في الوعي نحن نرى كم هي انواع الازهار او العناصر او الكائنات وهذا العمل الشرير والكسول ضد المراة نصف المجتمع لانه الرجل طور من خلال الصيد والغابة قوته العضلية هارد وير والمراة من خلال النسج واكتشاف الزراعة والعناية والمطبخ طورت سوفت وير وهي تمكنت من ان تقوم بعدة اعمال في وقت واحد ولهذا تراكمت الملكية الخاصة عند جماعة من القبيلة وخلقوا العبيد والحراس وتم تدنيس المراة الاللهة وبمرور الزمن التضامن بات يضعف وووصلنا الى اية وقرن في بيوتكن وهي كارثة وموت للذهن الانساني وخسارة للرجل والمراة معا ولهذا لكي تعاد الامور الى نصابها ويستمر النهر في الجيران لابد من اعادة الانصاف للمراة وايضا تفكيك الملكية الخاصة ولايمكن لنا في المنطقة ان نتقدم خطوة بدون نقد الدين هو العقبة الرئيسة ضد التقدم الانساني وبعده لجم رجال الدين كهنة بابل وكشف حيلهم لانهم حولوا المعابد والكنائس والجوامع الى سوبر ماركت للدجل والشعوذه والخداع وتحالفت معهم السلطة لانها منفصلة عن الشعباتمنى ان تراجع صفحتي لتعرف طبيعة ماتسمية انت فتوحات اولا هناك لحد الان وقد قام باحث عراقي بتصوير وتسجيل مذابح جماعية من خلال الصخور وشواهد القبور في عمان وفي الجانب الغربي من العراق قام بها الغزاة الاسلاميون واما مصر فعمرو بن العاص وصفها بانها البقرة الحلوب بقرة حاحا يقول بما معناه لا اريد ان اكون كمن يمسك البقرة من قرنيها واخر يحلبها وهو يقصد انه يرفض منصب قائد الحامية او الجيش الاسلامي بل يريد ان يكون الوالي واما خالد بن الوليد فقتل في معركة اليس في العراق وسفك دم العراقيين لانهم قاوموا الغزو وحلف انه سيجعل من دماء العراقيين نهرا واراد ان يبر بقسمه واما شمال افريقيا فكارثة انسانية ستظل الاجيال تذكرها سبيت النساء الامازيغيات ووصل البيع مثل داعش الى اليمن واسواق دمشق واما ايران ف 200 سنه قاوم الشعب الايراني واما الهند يقدر فتك الاسلام هناك 88 مليون انسان وتهديم المعابد اي اسلام هذا وهو يرجم ويقطع اليد ويفرض الجزية واما الاستعمار فله اجنده والدول كافحت كي تستقل ماعلاقة هذا بذاك عجيب امور غريب قضيةهذه واحده من الخرافات التي سادت وانتشرت في النص المقدس

https://www.youtube.com/watch?v=QBPQ5U4_M4Uذو القرنين والعين الحمئة…اسطورة آكاديةللمزيد من الافادة، زوروا موقع الدكتور بهنام ابو صوف : http://www.abualsoof.com/inp/view.asp?ID=586youtube.comEinde chatgesprekTyp een bericht…

ذو القرنين والعين الحمئة…اسطورة آكادية